نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - يا عشاق الميلان .. هل هذا هو المدافع الذي تفخرون به؟

:laugh: :laugh: هههههههههه .... احم:laugh:

أنا مشجع لليوفي .. أعظم فريق في إيطاليا:laugh:

http://69.41.227.74/GHP/img/pics/new...7776.optim.jpg

وسوف أتحدث هنا عن المدافع الإيطالي الذي يفخر به الميلاننيين واسمحوا لي أن أغير عنوان الموضوع إلى :
صخرة الميلان .. مالدينيs60s

ولد باولو شيزاري مالديني بمدينة ميلانو الإيطالية عام 1968م التي نشأ فيها وعاش فيها ولعب لناديها إي سي ميلان العريق s60s
والده كان لاعبا دوليا محترفا في نادي ميلان حيث لعب له 12 موسما , 5 منها كان قائدا للميلان
وفي أحد الأيام اكتشف موهبة ابنه باولو فاصطحبه إلى مدرسة الميلان وهناك كانت بداية القصة .. قصة الصخرة .. باولو مالديني .....s60s
http://www.icons.com/images/fantasy/maldini.jpg
بدأ مالديني بفرض نفسه أمام المدرب حتى اقتنع به واشركه في أول مباراة له في الدوري الإيطالي موسم 86/85 أمام أودينيزي .
s60s
في موسم 88/87 حصل مالديني على أول لقب له محليا.. حيث فاز الميلان بلقب الدوري الذي تألق فيه وبدأ اسمه ينتشر في جميع أحياء إيطاليا .

استدعي مالديني إلى منتخب الطليان في نفس ذلك العام وعمره لا يتجاوز 20 سنة.
http://i7.photobucket.com/albums/y28...ini_43857a.jpg
ألزم مالديني نفسه في التشكيلة الأساسية في المنتخب ولعب معه في كأس العالم 1990
ثم حقق مالديني لقبه الثاني موسم93/92 الذي تلاه اللقب الثالث 94/93

وفي كأس العالم 94 وكان قريبا من تحقيق اللقب .. لكن البرازيل وقفت أمام حلمه لتخرج إيطاليا خاسرة بركلات الجزاء

لكن ذلك لم يمنع مالديني من تحقيق اللقب الرابع محليا موسم95/94 واللقب الخامس موسم 97/96

وفي مونديال 98 تجدد حلم مالديني ومما زاده حماسة و إصرارا على تحقيق الحلم حمله لشارة القيادة وتأهل الطليان فعلا للنهائيات لكن الديوك الفرنسة هي من وقفت في وجه الحلم هذه المرة . حيث أجلت إيطاليا بركلات الترجيح أيضا:cry:

عقب ذلك حقق مالديني اللقب السادس له موسم 2000/1999 .:d :laugh:
http://sport.ard.de/sp/fussball/news...i2_dpa_300.jpg

و بقي الأمل الأخير .. مونديال النكسة .. مونديال غش الحكام الله لا يوفقهم . 2002 بكوريا واليابان .
تأهلت إيطاليا للنهائيات إلى أن صادفت كوريا الجنوبية ( البلد المضيف )في الربع النهائي وكل من شاهد المباراة تلك يدرك مدى تحيز الحكم الإكوادوري للبلد المضيف الذي لا يستحق حتى أن يلعب أمام منتخب عظيم كإيطاليا وانتهت المباراة 2-1 لصالح الكوريين وانتهت بذلك أحلام هذا الطلي مالديني .
في نهاية المباراة قدم مالديني إلى الحكم ليصافحه لكنه أبى ذلك . وياله من حكم .. فضح نفسه !
أعلن مالديني اعتزاله عام 2002 وعمره 34 سنه ليسجل الرقم القياسي في عدد المباريات مع المنتخب ( أكثر من 136 مباراة) محطما رقم أسطورة الحراسة زوف .s13s s13s

شكرا على مروركم ..s13s