بدخول اللاعب المغربي الأصل إسماعيل العيساتي مع فريق عريق و كبير اسمه ايندوفن في الدقيقة 63 مكان اللاعب البرازيلي Robert de Pinho de Souza من عمر مقابلة هامة تعتبر من أحسن البطولات العالمية و هي عصبة الأبطال الأوربية و ضد فريق عالمي من حجم اسي ميلان ، يصبح نجم المغرب الواعد أصغر لاعب في تاريخ عصبة الأبطال الأوربية ب17 سنة و 64 يوم فقط و يسجل إسمه بمداد الذهب الصافي متجاوزا رقم لاعب نوتينغهام الإنجليزي ب 17 سنة 201 يوم حققه سنة 1979 بينما يحتل الرتبة الثالثة كابيليني لاعب الميلان سنة 1989 ب18 سنة و 123 يوم فسيمويس لاعب بنفيكا البرتغالي ب18 سنة و129 يوم سنة 1962 و الذي يعتبر أصغر لاعب في تاريخ عصبة الأبطال الذي يلعب اللقاء النهائي في 2 ماي 1962 و أمام 65.000 متفرج و الذي كان تاريخيا حيث انتصرت بنفيكا على فريق الأحلام ريال مدريد 5-3 في الملعب الأولمبي بأمستردام بعد ان كانت منهزمة 0-2 و كان نجما اللقاء بدون منازع اللاعب المجري المجنس بوكشيس الذي سجل كل أهداف ريال مدريد و نجم الكرة البرتغالية أوزيبيو الذي أهدى فريقه الكأس و اللقب الأوربي الغالي بتسجيله هدفين (الرابع و الخامس).

زيادة ذلك يعتبر اللاعب العيساتي ثاني أصغر لاعب في تاريخ المسابقات الأوربية كلها (عصبة الأبطال-كأس الإتحاد-كأس الكؤوس-الكأس الممتازة) بعد Fyfe نجم فريق رانجرز السكوتلاندي في كأس الكؤوس الأوربية سنة 1972.


إسماعيل العيساتي لحظة دخوله للقاء الميلان

العيساتي في صراع على الكرة مع كريستيان فييري مهاجم الميلان