لـــم يسلـــم ســامـي الجـابـر مـن حـب الجمـاهيـر اينمـا ذهـب
. حتـى وهو فـي الحـرم المكـي داخـل
ســاحـة الطـواف امـس الاول . وبعــد ان انهــى واصدقـاء لـه الطـواف وبينمـا هـم رافعــون أكـف
الضـراعـة إلـى الـلـه تـوقـف شـابـان وأبـرز أحدهمـا جـوالـه امـام المعتمـريـــن والمصليـن . وإلتقط
صـوراً . مـا أثـآر حفيظــة بعـض الموجوديــن .
سـامي مثلـه مثـل غيـره مـن المشـاهيـر ومـن حـق الجمــاهيـر الاحتفـال بنجومهـم لكـن بطـرق لائقـه.
فـي المقـابـل حـرص مشجـع إتحـآدي معجـب بسـامي عـلى الاحتفـاء بـه واصدقـائـه ، حيـث احضـر
لهـم وجبـة الإفطـآر ، وكـان سامـي ومعـه تركـي المقيـرن وكيـل اعمـألـه التسويقيـه وبعـــض
الاصـدقـاء أدوا العمـره امـس الاول .
تقبـل الـلـه منهـم ومـن سـائـر المسلميـــن . وإنشـأء الله نشـوف ابو عبدالله بالمدينـه المنـوره .