![]() |
دنيا """""""" فالدنيا وما أدراك مالدنيا ولادة و وفاه , حياه و موت ناس تقاتل من أجل العيش ناس أغنياء لاكن متا عيس لم تغنهم اموالهم عن السعادة ولم يجدوا لها سبيلاً بالمال و أوادم مساكين همه لقمة بكره يسعى ويكافح من أجل الحياة يغبط من هو أفضل حالاً منه ولم يخطر بباله النظر لمن هو أردا حالاً وناس ينعمون بالفقر المدقع لاكن مع ذلك سعيد في حياته لأنه لا يخاف على شي ي ذي الدنيا ( المهــــــــــــم ) في نظري أسوا شي بذي الدنيا فراق الحبايب والأصدقاء ما اعني الفراق على خير إلا الفراق الي ما منا من يبيه فراق الزعل ( ايه الزعل ) الزعل الي ماله داعي الزعل لأسباب تافهه لأنه من الصعب انك تخاوي إنسان وتصدق معاه وتفديه بعمرك تكتشف انك ماتسوى عنده شي وعشان لاشي تنتهي اللانهاية المعادلة صعب انها تنوزن لا بقوانين طومسون و أفوجادرو ( علماء كيمياء ) والناتج بالنهاية يطلع صح بس للأسف مو زي ماتبي وش تسوي مع ذا الإنسان الندم لا تندم ولا تفكر فيه رح له من كان يكون ومهما كان حجم الخلاف حاول تفهم أسباب الخلاف دور علاج للمشكلة لا تقلي من وين دبر راسك الصيدليات على الذمه شف الغلط على مين إذا عليك الله لا يهينك رح وأعتذر إذا مو عليك برضه اعتذر بالنيابة عنه وفهمه الوضع مو مستاهل فهم الأخر مكانته عندك ممكن يرق قلبه ويلين وممكن ييبس ويصد لاكن لا تيأس حاول بشتى الطرق المعروفه حتى الغير معروفه ولا نتسى ان مافي شي صعب على الله ادع ربك ليل نهار قايم قاعد ساجد راكع وانشاء الله ان الوضع يرجع لماكان ( اللهم إني أسالك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أنك تصلح بين كل المسلمين ) آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين لا تنسونا من الدعا اخوكم أبو عهود |
موضوع حلو ورائع اخوي أبو عهود . ولكن اخوي ابو عهود ياليت تغير عنوان الموضوع ، لأاني أخشى انك وقعت في المحضور وهو سب الدنيا او الدهر . على حسب معلومتي الدينيه البسيطه في هذا الموضوع .أن الدهر هو االله سبحانه وتعالى .وتقبل مني النصيحه وياليت اذا احد من الاخوان يقدر يزودنا في هذ الموضوع . |
مشكور اخوي بس المقصد مو سب الدهر لا المراد سوء الحظ في ذي الدنيا |
للفائدة من موقع الشبكة الأسلامية [align=center]عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار ) . معنى الحديث أقسم الله تعالى بالعصر والزمان لعظمته وأهميته ، فهو ظرف العمل ووعاؤه ، وهو سبب الربح والخسارة في الدنيا والآخرة ، وهو الحياة ، فما الحياة إلا هذه الدقائق والثواني التي نعيشها لحظة بلحظة ، ولهذا امتن الله به على عباده فقال: {وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا }(الفرقان 62) فمن فاته عمل الليل قضاه بالنهار ، ومن فاته عمل النهار قضاه بالليل . وكان أهل الجاهلية إذا أصابتهم مصيبة ، أو حُرِموا غرضاً معيناً أخذوا يسبون الدهر ويلعنون الزمان ، فيقول أحدهم : " قبح الله الدهر الذي شتت شملنا " ، و" لعن الله الزمان الذي جرى فيه كذا وكذا " ، وما أشبه ذلك من عبارات التقبيح والشتم ، فجاء هذا الحديث لرد ما يقوله أهل الجاهلية ومن شابههم وسلك مسلكهم ، فبيَّن أن ابن آدم حين يسب الدّهر والزمان ، فإنما يسب - في الحقيقة - الذي فعل هذه الأمور وقدَّرها ، حتى وإن أضاف الفعل إلى الدهر ، فإن الدَّهر لا فعل له ، وإنما الفاعل هو ربُّ الدهر المعطي المانع ، الخافض الرافع ، المعز المذل ، وأما الدهر فليس له من الأمر شيء ، فمسبتهم للدهر هي مسبة لله عز وجل ، ولهذا كانت مؤذية للرب جل جلاله . ومَثَلُ من يفعل ذلك كرجل قضى عليه قاض بحق أو أفتاه مفت بحق ، فجعل يقول : " لعن الله من قضى بهذا أو أفتى بهذا " ، ويكون ذلك من قضاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وفتياه فيقع السبُّ عليه في الحقيقة ، وان كان السابُّ لجهله أضاف الأمر إلى المبلِّغ ، مع أن المبلِّغ هنا ناقل للحكم ، فكيف بالدهر والزمان الذي هو مجرد وعاء ، وطرف محايد لا له ولا عليه ، والله تعالى هو الذي يقلبه ويصرفه كيف يشاء . إذاً فالإنسان بسبِّه للدهر يرتكب جملة من المفاسد ، منها أنه سبَّ من ليس أهلاً للسب ، فإن الدهر خلق مسخَّر من خلق الله ، منقاد لأمره متذلل لتسخيره ، فسابُّه أولى بالذم والسب منه . ومنها أن سبه قد يتضمن الإشراك بالله جل وعلا ، إذا اعتقد أن الدّهر يضر وينفع ، وأنه ظالم حين ضر من لا يستحق الضر ، ورفع من لا يستحق الرفعة ، وحرم من ليس أهلاً للحرمان ، وكثيراً ما جرى هذا المعنى في كلام الشعراء القدماء والمعاصرين ، كقول بعضهم : يا دهر ويحك ما أبقيت لي أحدا وأنت والد سوء تأكل الولدا وقول المتنبي : قبحا لوجـهك يـا زمان كـأنه وجه له من كل قبح برقع وقال آخر : إن تبتلى بلئام الناس يرفعهم عليك دهر لأهل الفضل قد خانا فسابُّ الدهر دائر بين أمرين لا بد له من أحدهما : إما مسبة الله ، أو الشرك به ، فإن اعتقد أن الدَّهر فاعل مع الله فهو مشرك ، وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك ، فهو يسب الله تعالى . ثم إن في النهي عن سب الدهر دعوة إلى اشتغال الإنسان بما يفيد ويجدي ، والاهتمام بالأمور العملية ، فما الذي سيستفيده الإنسان ويجنيه إذا ظل يلعن الدهر ويسبه صباح مساء ، هل سيغير ذلك من حاله ؟ هل سيرفع الألم والمعاناة التي يجدها ؟ هل سيحصل ما كان يطمح إليه ؟ ، إن ذلك لن يغير من الواقع شيئاً ، ولا بد أن يبدأ التغيير من النفس وأن نشتغل بالعمل المثمر بدل أن نلقي التبعة واللوم على الدهر والزمان الذي لا يملك من أمره شيئاً . نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا وقد نهجوا الزمان بغير جرم ولو نطق الزمان بنا هجانا [/align] |
مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ [هود : 15] إقتباس:
وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ [العنكبوت : 64] الحياة الدنيا ما هي إلا لهو ولعب تلهو بها القلوب وتلعب بها الأبدان بسبب ما فيها من الزينة والشهوات, ثم تزول سريعًا, وإن الدار الآخرة لهي الحياة الحقيقية الدائمة التي لا موت فيها لو كان الناس يعلمون ذلك لما آثروا دار الفناء على دار البقاء .. اللهم إني أسالك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أنك تصلح بين كل المسلمين الذين يؤثرون الحياة الدنيا وتوفق ابو عهود :) آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين |
السلام عليكم بصراحه او ماشفت العدد الكبير الي مر عاى اموضوع وما ردوا زعلت بس الردود الي حصلتها بالى في مضمونها اافرحتني واعتبرها كنز من اخو |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:00 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd