[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
........
............
...............
................
.....................
........................
............................
.....................................
........................................................
....................................................................................
.................................................................................................... .....................
.................................................................................................... .........................................

منذ أن وطأت قدم الأسطورة سامي الجابر مقر عشقه الأبدي الهلال وهو من حينها لم يتذوق إلا طعم الذهب وطعم التميز ويشم رائحة الحاقدين والحساد وبقايا من التعصب الذي تغلل في قلوب البعض
بسبب أنه حرمهم من الذهب الى يومنا هذا وهم لا يطيقون أسم سامي الجابر وأسم الهلال..
فما بالكم عندما يقارن مع نجمهم المحبوب ماجد عبدالله النجم الكبير الذي خدم ناديهم سنين طويله
وخدم المنتخب .... ولكن ما قدم ماجد للنصر لا يقارن مع ماقدمه مع المنتخب ولكن يحسب لماجد كل إنجاز والتاريخ يشهد والأرقام ان ماجد أفضل ما في النصر وقد يراه البعض أنه هو النصر
...
...
في كل يوم يزداد حب الهلال في قلب الأسطورة سامي الجابر وكل لحظة يكون فيها سامي على أرض الملعب يرتجف القلب لأن المتعصبون يلمحون أن في عين الذئب وأهداف السام6 خطر على أرقام لا يعرف تحطيمها إلا الجابر ولاغيره...
..
...
لمَ أحس المتعصبون أن نجمهم وناديهم في خطر في ظل وجود ذئب لا يعرف إلا إدماء الشباك
بعد أن تدمع العيون دماً على ما ترك الذئب لهم من حسراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات..
..
...
بدأت الحمله الصحفيه والإعلاميه من بعض المتعصبين من جماهير النصر الذي يسمونه بالعالمي
ولله في خلقه شؤون...ماعليه نعود للموضوع..
وهم يهاجمون الذئب ويحاربونه ومعهم صحفيون من أنديه أخرى.. لأن وقف الذئب لابد منه لانه خطر على أنديتهم..حتى وصل الهجوم للتجريح بالنجم العصري سامي الجابر الذي لم يزداد إلا إبداعا وتميزاً ويزداد الهلال تزعما عليهم وعلى غيرهم وزداد بعدها المنتخب السعودي توهجا لوجود الذئب سامي الجابر ...
...
....
في كل أنجاز يتحققللمنتخب يتغنى الصحفيون بذلك لأن المسألة وطنيه وعندما يكون الإنجاز هلالي يكون ذلك حياداً وإنصافا للهلال ونجوم الهلال مثلما يفعل الصحفي الكبير أحمد الشمراني وغيره
مثل الرائع صالح الحمادي .. الذين لم يسلما من الهجوم والتجريح لأنهم محايدين ولأنهم تغنوا بالهلال ونجوم الهلال ..حسدا وتعصبا منهم لا غير ..
...
...
هناك صحفيون يتغنون ويمجدون ويصفون أنديتهم بأشياء موجوده في ناديهم وأخرى ليست موجوده بل بعيده كل البعد عن ناديهم المحبوب لقلوبهم .. وهذه تبقى وجهة نظر تخصه الكاتب
وهناك صحفيون لم يتوقفوا عن المدح لأنديتهم فقط بل يستمرون في الهجوم والتعدي على الأندية الأخرى وعلى نجومها تعصبا وحقدا ويقلبون الحقائق وللأسف بغباء...
وهذه الرأي ليس ملكه لأنه خرج عن الميول ..
..
..
عدنان جستنيه من أفضل وأخبث الكتاب الذين يجدون قلب الحقائق ويحترفون التعصب وغيره الكثير
مثل سعود العبدالعزيز الموقوف حاليا لتهجمه على الهلال وعلى النجمم الجماهيري يوسف الثنيان..
عدنان جستنيه لا تخلوا مقالته من الهمز واللمز والخبث والتقليل من قدر الغير والأستهزاء بالآخرين..
مثلما أستهزاء بالكاتب الكبير أحمد الشمراني في أخر المقالة اللتي كتبها قبل مده ..وكتب في آخر مقالته : ((اللهم اجعلنا من أصحاب اليمين ولا تجعلنا من أصحاب الشمال المتلونين المنافقين))
والمعروف ان الكاتب المؤدب والحيادي أحمد الشمراني هو من أصحاب الشمال في الصفحه..
وكذلك استهزأ وقلل عدنان جستنيه من الأسطورة سامي الجابر عندما وقف مع الجابر بداعي الدفاع عن سامي عندما وصف الجابر بأنه من طور الكرة في الشرق الأوسط عندما أشاد به عصام غبدالمنعم وكان ذلك خبثا وتعصبا من عدنان ضد الهلال وسامي الجابر ,ومن حينها عُد عصام عبدالمنعم من المنبوذين لدى المتعصبين..لأنه أنصف الذئب سامي الجابر..
...
...
وعندما واصل الذئب الجابر تألقه مع الهلال وقاد الهلال للرباعية التاريخية الموسم الماضي واصل التعصب حملته بقلم عدنان جستنيه الذي زيف الرباعية وقلبها لما يملك من خبث إلى ثنائية وظالمة أيضا .. وبعده تألق الذئب مع المنتخب وقاد بلاده لكأس العالم للمرة الرابع على التوالي.. وبعدها وصف الجابر بنجم العصر العربي الأول من عصام عبدالمنعم مدير الكرة المصرية سابقا.. خرج التعصب على هيئة عدنان جستنيه وقال لا سامي ليس كذلك سامي كبيير
لكن أخطأ عصام في الأختيار أين ذهب ماجد عبدالله.. بعده أتى الإنصاف الأكبر من رجال عاصر إنجازات ماجد وسامي الجابر وهو أمير الرياضة السعودية محمد العبدالله الفيصل والذي أنصف سامي وقال سامي الجابر أفضل من ماجد عبدالله بمراحل ...بعده أصبح أمير الرياضة من المنبوذين عند المتعصبين لأنه أنصف الجابر والذئب سامي الجابر..
...
...
وأنا أرى أن أفضل مافي الكرة السودية هو سامي الجابر كهداف وقائد محنك ويستحق فعلا لقب مدمي الشباك لأن التاريخ والأرقام تشهد أن الذئب والأسطورة سامي الجابر أفضل بمرااااااااحل من ماجد عبدالله..
ويوسف الثنيان كنجم المهارات ونجم صناعت اللعب والكرات الثابته والتسحيب كلنا يذكر تسحيبت يوسف الثنيان لماجد عبدالله في عز تألقهما ..

..
...
وبعد كل ماقدمت ياسامي الجابر وكل ماصنعت للوطن عن طريق الهلال والمنتخب ومازالت تحارب من قبل محترفي التعصب .... ولكن حتما بل أكيد أن التعصب وماجد غرقوا في بحرك ياسام6
..
...
ومضة:
سنيني يم
وقلبي المركب المتعب
وأنت الريح

إقتباس عدنان جستنيه من أفضل وأخبث الكتاب الذين يجدون قلب الحقائق ويحترفون التعصب وغيره الكثير

i-vip
عطيك العافيه ومشكووووووووور

كلام جميل يعطيك العافيه

[align=center]لاتعليق فالموضوع ابداعي
وهو يتكلم عن اسطورة لن تتكرر

الف شكر لك وتحياتي للجميع[/align]


بالله طلب صغير اذا كتبت موضوع كبر الخط
لي ساعه وانا اقراء فيه انحولت
باي

مشكووووووووووووور يا شباب
ومعليش على صغر الخط