14/09/2005, 01:32 AM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 05/04/2005 المكان: تحت قدمي أمي
مشاركات: 379
| |
o.O.. (شمـــس لاتغيب _1_ ) ..O.o [align=center] سلام عليك .. تورق بين يديك .. سلام عليك .. لك الفجر تصدح فيه الطيور فيزهر تغريدها ..
سلام عليك .. ابعثه نقيا صافيا ..
أخي العزيز .. أختي العزيزة..
هذه الكلمات هي لك .. أوجهها إليك .. ومن أجلك فأنت المؤمن بالله والمقتدي برسوله صلى الله عليه وسلم المقبل على طاعتهما المنافس في الإبداع والابتكار والبناء .. فاعلم أنك للأمة الغد المشرق بالعز والمجد ..
فها هي الأيام تمضي والساعات تمر واللحظات تنقضي ومن أجلك .. ألا يدعوك كل هذا إلى وقفة جادة مع نفسك فقف وقفة تفتح فيها قلبك .. وعقلك وتنصت ... فلقد آن الآوان ولم يعد هناك متسع من الوقت .. فهيا بنا يا أخي ويا أخيتي قبل فوات الآوان وقبل أن تبحر السفينة..... افتتاحية لا بد من الوصول إلى الهدف في يوم من الأيام لكن لن يتحقق ذلك إلا بالعزيمة والإصرار والصبر والهمة العالية الذي يولد النجاح بإذن الله تعالى. كلمة واحدة يختلف الناس في هممهم , وأمانيهم , وشهواتهم .. فمنهم من تسمو ومنهم من تدنو؛ ومنهم من هو بين وبين ... وهكذا تتفاوت الهمم وتختلف الشهوات والأماني , فكل يعمل على شاكلته , ولكل وجهة هو مواليها..
تريد إدراك المعالي رخيصة ولا بد دون الشهد من إبر النحل
وأقسام الناس في شأن الهمة أربعة أصناف ...... أحدهم : رجل يشعر بأن فيه الكفاية لعظائم الأمور , ويجعل هذه العظائم همته , وهذا من يسمى " عظيم الهمة " أو " عظيم النفس " .
ثانيهم : رجل فيه الكفاية لعظائم الأمور , ولكنه يبخس نفسه , فيضع همه في سف ساف الأمور وصغائرها , وهذا ما يسمى بـ " صغير الهمة " أو " صغير النفس "
ثالثهم : رجل لا يكفي لعظائم الأمور , ويحس بأنه لا يستطيعها ، وأنه لم يخلق لأمثالها ، فيجعل همته وسعيه على قدر استعداده وهذا رجل بصير بنفسه متواضع في سيرته .
رابعهم : لا يكفي للعظائم ، لكنه يتظاهر بأنه قوي عليها ، مخلوق لأن يحمل أثقالها ، وهذا رجل ما يسمونه بـ " فخورا " وإن شئت فسمه " متعاظما "
فانظر عزيزي أنت أيا منهم ؟!! في ضلال آية قال تعالى :{ واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين * ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون * ساء مثلا القوم الذين كذبوا بآياتنا وأنفسهم كانوا يظلمون } مثل بليغ يضربه الله عز وجل لكل من آتاه الله عقلا وعلما وفهما وفكرا ، فلم ينتفع بهذا كله ولم يستقم على طريق الإيمان !..
بل انسلخ من نعمة الله ليصبح تابعا ذليلا للشيطان ولينتهي إلى المسخ المعنوي في مرتبة الحيوان والعياذ بالله !.. إنسان يؤتيه الله آياته ويخلع عليه من فضله ويكسوه من علمه ويعطيه الفرصة كاملة للهدى ومعرفة الحق والاتصال والارتفاع .... ولكن ها هو ذا ينسلخ من هذا كله انسلاخا ، ويتجرد من الغطاء الواقي والدرع الحامي وينحرف عن الهدى ليتبع الهوى !.. في هيئة كلب يلهث إن طورد ويلهث إن طارد!.. يلهث إن جاع ، ويلهث إن شبع!.. كل همه اللهاث وراء حطام زهيد ومتاع رخيص من أغراض الدنيا الفانية!.. ما أكثر ما يتكرر هذا المثل في حياة البشر إلا من عصم الله وقليل ما هم !.. ممن لا ينسلخون من آيات الله ولا يخلدون إلى الأرض ولا يتبعون الهوى ولا يستذلهم الشيطان ولا يلهثون وراء حطام زائل!.. ومضة رد السلام أثناء الصلاة :
عن صهيب قال : مررت برسول الله وهو يصلي فسلمت عليه فرد إلي بالإشارة )
وعن ابن عمر قال: قلت لبلال كيف كان النبي عليه السلام يرد عليهم حين كانوا يسلمون عليه وهو في الصلاة قال: كان يشير بيديه) معلومة طبية • تفيد دراسة حديثة أن احتمال ارتفاع معدلات الكولسترول في الدم أعلى لدى الأطفال الذين يمضون أكثر من ساعتين يوميا أمام شاشات التلفاز من لدى الأطفال الذين يمضون وقتا أقل.... • وقد كانت الأوقات التي يمضي الأطفال أمام التلفاز مؤشرا لارتفاع معدلات الكولسترول أصدق من مؤشرات خطرة كالسمنة والتغذية الدهنية وإصابة أحد من العائلة بارتفاع في معدل الكولسترول أو بمشاكل في القلب... • في دراسة شملت (1066) ولدا ومراهقا ، اكتشف الدكتور (كيرت غولد ) وزملاء له في جامعة (كاليفورنيا) أن 53% من الأحداث الذين سجلوا معدلات كولسترول عالية (200 ملي غرام ) أفادوا أنهم يشاهدون برامج التلفزة ساعتين أو أكثر يوميا ... • ويرى الدكتور (غولد) أن مشاهدة عروض التلفزة لأوقات طويلة ترفع من معدلات الكولسترول في الدم لأنها تثبط الرغبة في التمارين الرياضية ، أو لأنها تروج لأطعمة غير صحية عبر إعلانات تشجع الأولاد على تناول مأكولات سريعة أثناء مشاهدة العروض ليعودوا ويستهلكوا أطعمة عالية الدهنية لاحقا.. بالمعكوس بعد انصراف الطلبة من مدارسهم وبعد يوم مجهد ومتعب من الدروس يتوجه كل طالب إلى بيته مباشرة أو يأتي والده ويصطحبه معه إلى البيت لذلك لا نرى التجمعات الشبابية عند أبواب المدارس أو على الأرصفة أو عند مدارس البنات ، ولا نسمع إزعاجهم عند عودتهم إلى منازلهم ، ونرى المريض والكبير في السن والمقعد أو حتى من يأتي من عمله مبكرا ليرتاح بعد عناء يوم نجد هؤلاء في هدوء وراحة ويعتبر هذا أفضل وقت لهم !!!! منكم وإليكم * قضية للنقاش عادة يبدأ المرء مشروعه وأفكاره التنفيذية ، بقوة عظيمة تدفعه نحو الإقدام .. يحدده معها صورة النهاية المشرقة الوضاءة ، وهذا ما نشهده جميعا ، ونلمسه عند بداية العام الدراسي ، حيث تدمع العين سرورا برؤية تلك الوفود من شباب وفتيات المسلمين قد جاؤوا لطلب العلم بدءا من كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام، الجميع يوحد هدفه قائلا جئت لطلب العلم أو الحصول على الشهادة، ولكن بعد مضي الأيام تبدأ ظاهرة الغياب والتأخر والانقطاع بالظهور، هذه الظاهرة التي استوقفتني وخصوصا نحن في بداية العام الدراسي فقررت طرحها لنحاول إيجاد حلا لهذه الظاهرة من خلال الأسئلة التالية : س1/ أسباب الغياب ؟
س2/ أضرار هذه الظاهرة على الشخص ؟
س3/ أي المستويات الدراسية تتفشى هذه الظاهرة ؟
س4/ انطباعكم لو قدمت لأحدكم ورقة إنذار ؟
س5/ ما هو العلاج أو الحلول لهذه الظاهرة ؟ ** أتمنى إرسال أرائكم وأجوبتكم على شكل رسالة خاصة لي لكي أتمكن من حصرها ونشرها في العدد القادم ** همس الأنين في حياتنا الكثير من الأسئلة الحائرة
التي يجدر ألا نبحث عن إجابة لها ،
فبعض الإجابات
يمكن أن تسيء لكياننا وإنسانيتنا
و كثيرا ما تموت الأسئلة صامتة
حتى لا تدوسها أقدام الإجابة حقيقة غائبة مع اقتراب العام الدراسي الجديد من بدايته تغيرت نفسيات كثير من الأعضاء الموجودين معنا حيث كانوا يمنون أنفسهم بألا تنتهي الإجازة أو يتم تمديدها ، لكن ألا يعلم هؤلاء أنه بعودة العام الدراسي رجع إلى هذا المنتدى الكثير من الأعضاء المميزين أصحاب الأنامل الذهبية وعلى رأس هؤلاء صاحبة الذوق الرائع والمواضيع الرنانة ألا وهي الأخت نجمة الإبداع وأيضا لا أنسى صاحب القلم الفكاهي والطريف الأخ صدى الأمس وليعذرني من لم أذكر اسمه لتغيبي عن المنتدى لعدة أيام!!! وآآآه يا مدارس ... استراحة المجلة (حكمة ومثل) الصراحة بخشونتها خير من الخبث بنعومته ( هل تعلم؟؟) • أن الكلمة التي جاءت في منتصف القرآن هي ( وليتلطف ) في سورة الكهف !...
• أن خرطوم الفيل به أربعين ألف عضلة !..
• أن باكستان تعني الأرض الطاهرة !.. (البادئ أظلم) تقابل زميلان قديمان ، وكان أحدهما قد تخرج طبيبا ، أما الآخر فقد اشتغل صيادا !..
وذات يوم أراد الطبيب أن يعبر النهر و أخذه الصياد في قاربه ،
وسأله الطبيب : هل تعرف شيئا عن التشريح والطب؟!!
فأجاب الصياد : لا
فقال له الطبيب : لقد ضاع عليك نصف عمرك...
وبعدها هبت عاصفة شديدة ، فدار بينهما الحوار الآتي :
الصياد : هل تعرف شيئا عن السباحة ؟!!
الطبيب : لا
الصياد : إذن لقد ضاع عليك عمرك كله !.... (شغل مخك) تفاحتان لون الأولى حمراء والثانية خضراء .. كيف نجعلهما لونا واحدا ؟!! ختاما
أخي العزيز.. أختي العزيزة.. اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يتولانا في الدنيا و الآخرة وأن يجعلكم مباركين أينما كنتم ويجعلكم ممن إذا أعطى شكر و إذا ابتلي صبر وإذا أذنب استغفر ، فإن هؤلاء الثلاث هي عنوان السعادة.. هذا المنتدى هو لنا ولكم فلذلك لا تبخلوا عليّ بنصائحكم وانتقاداتكم وملاحظتكم ومشاركاتكم فنحن قبل أ ن نكون أعضاء فنحن أخوة في الله يجمعنا بيت واحد نريد أن نطوره ونجعله أكبر مما هو عليه الآن ....
ودمتم لنا.... [/align] |