نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - إذا ركلت من الخلف فاعلم أنك في المقدمة

[align=center] بسم الله الرحمن الرحيم[/align]

إن التطور الهائل الذي شهدته كرة القدم في هذه البلاد وماتبعه من اهتمام جماهيري وإعلامي له دور في إبراز العديد من الكتاب والمحللين والنقاد الرياضيين في شتى وسائل الإعلام بما في ذلك الصحافة, فالكتاب الصحفيين لهم دور كبير في تسيير دفة الإعلام الرياضي وتطوير كرة القدم في بلدهم, وخدمة رياضة بلدهم عبر مايكتبونه وما ينتقدونه من سلبيات تؤثر على مسيرة الرياضه, ومايقترحونه من آراء لتطويرها...

وقد كانت الصحافة ولا زالت منبرا للجماهير بمختلف ميولها للإشادة بفريقها أو نقده, لكن أن يصل سوء استخدام هذا المنبر إلى التطاول على الغير والإساءة إلى النوادي الأخرى فهذا مالا تحمد عقباه...

سعي بعض الأندية إلى أن تكون لديها مراكز إعلامية خطوة أخرى في سبيل الخصخصة التي تحتاجها هذه النوادي لتسيير دفة فريقها, وكما هو معروف فإن مهام مدير هذا المركز هو تغطية أخبار ناديه أولا بأول وإقامة المؤتمرات لتوضيح المشكل من الأخبار عن ناديه أوتغطية الإنتقالات والصفقات, ولم يذكر أن من مهام مدير هذا المركز هي التطاول على الغير من النوادي والتعرض لها بالسوء...

تعيين ذلك الكويتب الصحفي مديرا للمركز الإعلامي في ذلك النادي الغربي لهو طامة كبرى,
ظننا أن ذلك الكويتب سوف يبتعد عن المهاترات الصحفية مع جاره اللدود, وتلك المقايضة الخاسرة بين بطولات جاره اللدود وبين نتائج تاريخية على حد زعمه انتصر بها فريقه, ويلتفت إلى ناديه ويطور أويلمع صورة ناديه على الأقل, لكن أن يقوم ذلك الكاتب عفوا الكويتب بالتطاول على نادي القرن نادي الزعامة نادي الهلال ببطولاته وأمجادة ولاعبيه وإدارته فهذا لم يكن في الحسبان...

بتوجيه من كفيله- كما يحلوا للبعض أن يقول- سال لعاب هذا الكويتب لكتابة أي شيء من شأنه التقليل من الزعيم الأزرق, وهذا بعده, فأصبح لا هم له إلا التطاول على هذا الصرح برموزه ولاعبيه الذين لم ولن ينجب ناديه نصفهم أولنقل ربعهم, بل يكاد لا يخلوا مقال من مقالاته إلا وللهلال ذكر فيه...

ياهذا الكويتب من راقب الناس مات هما, انظر إلى مقالاتك وكتاباتك, وانظر إلى أن اسم الهلال فيها ذكر أكثر من اسم ناديك, انظر إلى ماخطه قلمك وماذا انتفعت به الرياضة السعودية, على الأقل هل انتفع ناديك؟؟؟ لا أظن ذلك...

ولمن لايعرف هذا الكويتب فقد أتى بقدرة قادر من عامل تغليف بطاقات في نادي الخطوط السعودية إلى صحفي في إحدى الجرائد, واشتهر بمهاتراته الصحفيه مع جماهير جاره اللدود, ومحاولته في التقليل منه كما هي أساليب الأطفال المحرومين...

وكانت أكبر غلطة للكاتب الصحفي الكبير صالح الحمادي هي إتيانه لهذا الكاتب عفوا الكويتب لصحيفة الرياضية إبان فترة رئاسة الأستاذ صالح لهذه الصحيفة...

عين بعد أن اتخذ منبرا في جريدة الرياضية مديرا للمركز الإعلامي في ذلك النادي, بحثا عن المال والشهرة ليس إلا...

وبحثا عن الشهرة, حصل سوء تفاهم بينه وبين مجموعة من الشباب أثناء سيره بسيارته نتيجة دخوله الخاطئ عليهم في إحدى شوارع جدة, فسارع بالإتصال على هيئة تحرير مطبوعته وقال إنه تم الإعتداء عليه من قبل بعض جماهير النادي الجار..

كما اشتهر بعض اليد التي تطعمه, واسألو صالح الحمادي, وسوف يعض اليد التي تطعمه الآن حمانا الله وإياكم من كل مكروه...

ودمتم,,,,,,,