كفانا الله شر الأمراض ....
مقولة مشهورة يعرفها القاصي والداني الكبير والصغير بهذا الكون ((( لكـل داء دواء )))
وبا أننا نتناقش في المجال الرياضي .. المجال الذي من الصعب البروز فيه .. لأنه ان احتاج لشي فهو يحتاج إلى نفس طوووووويل لايجيده إلا المحترفون أكثر من المتحمسين والهواة ..
الصحافة تعتبر لدينا البحر العميق البحر الذي لايجيد الغوص به الذين يجيدون السباحة في علوه .. لكن قلة الكوادر الصحفية جعلت من هؤلاء الهواة ان يكون لهم صوت يسمع لكن دون فائدة .. أقراً كثيراً لكتبة رياضيين ونقاد . اعيد قراءة المقال بما يزيد عن عشر مرات لروعتها وجمال فكرتها .. وما يجعلني أقراً لصغار الكتاب الذين يجيدون السباحة دون الغوص وربما يحتاجون لمنقد يقف على الشاطئ في حالة أن سحبهم الموج .. لكي انفس عن نفسي بابتسامة تشبه ابتسامة (( سمعت اخر نكتة ))) الكاتب جستنية .. كاتب سطحي لايجيد الروعة في الكتابة ولا رسم الصور التي تحتويك بجمالها في مواضيعه إنما همه الأمثل فلان قال ... وأنا أكلت ... وهذا اكبر من هذا في السن ...
ياجستنية من أنت حتى تقيم نجوم وفنانون ينجرف لهم نصف سكان الخليج ( تقييم فاشل ) ومقالات باهتـــة تكتبها وان بقيت كذلك فلست إلا هدف من اهداف رئيس التحرير وهي زاوية الابتسامة ..
يعجبني الكاتب الدكتور : عدنان المهنا والذي يكتب في جريدة الحياة .. فعلاً مهما بلغت من العلم فإنك تحتاج للكثير من العلم ............
اخواني واخواتي الهلاليين والهلاليات هل تؤيدون اخيكم فيما قال ...
مع تحياتي للشعب الهلالي ..
نجس النية ... شعر من تأليفي 
الوضع العادي
