14/07/2001, 04:38 PM
|
| عميد المجلس العام وعضو سابق بلجنة تطوير المجلس العام | | تاريخ التسجيل: 26/02/2001
مشاركات: 4,222
| |
صفات النساء الزينه والمشيونه هذه بعض صفات النساء الزينه والشينه
في صفات النساء المحمودة :
كتب الحجاج الى الحكم بن أيوب أن أخطب لعبد الملك بن مروان امرأة جميلة من
بعيد مليحة من قريب , شريفة
في قومها, ذليلة في نفسها , مؤاتية لبعلها 0
فكتب اليه قد أصبتها والله لولا عظم ثدييها ، فكتب اليه : لايكمل حسن
المرأة حتى يعظم ثدياها فتدفئ الضجيع وتروي الرضيع 0
@@@@@@@@@
وقال عبد الملك بن مروان لرجل غطفان :
صف لي أحسن النساء :
فقال : خذها يا أمير المؤمنين ملساء القدمين ، ردماء الكعبين , ناعمة
لفاء الفخذين ، ضخمة الذراعين ، رخصة الكفين ، ناهدة الثديين ، حمراء
الخدين ، كحلاء العينين ، زجاء
الحاجبين أي ( دق حاجبها وتقوس في طول ) ، لمياء الشفتين ، بلجاء الجبين ،
شماء العرينين أي ( الأنف وشم الأنف أي أرتفع أعلاه )
، شنباء الثغر ، محلولكة الشعر ، غيداء العنق ، مكسرة البطن 0
فقال ويحك وأنت توجد هذه ؟
قال : تجدها في خالص العرب ، وفي خالص الفرس 0
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في صفة المرأة السوء نعوذ بالله منها :
في حكمة داود عليه السلام أن المرأة السوء مثل شرك الصياد ( لا ينجو منها
الا من رضي الله تعالى عنه )
وقيل المرة السوء ( غل يلقيه الله تعالى في عنق من يشاء من عباده 0)
@@@@@@@@@@@@@@@
وقيل لأعرابي كان ذا تجربة للنساء :
صف لنا شر النساء فقال :
شرهن النحيفة الجسم ، القليلة اللحم ، المحياض ، الممراض ، المصفرة ،
الميشومة ، العسرة المبشومة ،
السلطة ، البطرة ، النفرة ، السريعة الوثبة ، كأن لسانها حربه ، تضحك من
غير عجب ، وتبكي من غير سبب ،
وتدعو على زوجها بالحرب ، أنف في السماء وإست في الماء ، عرقوبها حديد ،
منتفخة الوريد ، كلامها وعيد
، وصوتها شديد ، تدفن الحسنات وتفشي السيئات ، تعين الزمان على بعلها ،
ولا تعين بعلها على الزمان ،
ليس في قلبها عليه رأفة ، ولا عليها منه محالفة ، أن دخل خرجت ، وإن خرج
دخلت ، وإن ضحك بكت ، وإن بكى
ضحكت ، كثيرة الدعاء قليلة الإرعاء ، تأكل لما ، وتوسع ذما ، ضيقة الباع ،
مهتوكة القناع ، صبيها
مهزول ، وبيتها مزبول ، إذا حدثت تشير بالأصابع ، وتبكي في المجامع ،
بادية من حجابها ، نباحة عند
بابها ، تبكي وهي ظالمة ، وتشهد وهي غائبة ، قد دلى لسانها بالزور ، وسال
دمعها بالفجور ، أبتلاهاالله بالويل والثبور وعظائم الأمور 0 |