اعتزال الثنيان بين الحلم والضرر
 

لفت نظري اليوم في جريده الإقتصاديه خبر عن اعتزال الشامخ في الكيان الهلالي
اللاعب النمر يوسف الثنيان وكأنهم هم المهتمين بتكريم هذا النجم ولسنا نحن الهلالين
فالتجاهل بدأ واضحا ان لم تكن ليس هناك نيه لفتح هذا الموضوع
فالنمر قدم لناديه وللمنتخب الكثير فالحق علينا ان نكرمه هذا كان نظره كل هلالي
ولكن مع التسويف والذبب في الحماس خاصة من اللجنة المشرفه على الاعتزال
عندما نتكلم عن اللجنة فيقوم عليها رجل وفي لناديه هو الأمير عبدالله بن مساعد
لن نتكلم عن هذا الرجل فالحق يقال لست ان من يشهد له فالكل يشهد له وبأخلاصه
ولكن هناك عده امور يجب ان تحسم وبشكل نهائي عن هذا الموضوع
فيوسف الثنيان كما هو معلوم لا يحب ان يظغط او يطالب رغم انه الركن الاساسي في الموضوع
فهو انسان يرضى بأي شي بل يتنازل عن اي شي في سبيل انهاء هذا الموضوع
اذا كان هذا توجهه اللاعب فمن الأجدر على اللجنة تقويم هذا الخاصية اللاعب والتعاون معه
ثانيا التحرك الدائم في ضروره توفر البديل في حاله تعثر المفاوضات مع الاخر
حتى لا نقع في خطأ نادي فالنسيا عندما وقعنا في فخ عدم وجود البديل وضمان إقامه المباراه
بدل من الاعتذارات التي لا تنتهي
ثالثا على اللجنة إيضاح ما يخص الحفل في بيانات رسمية كي يكون الجمهور على درايه بما يحدث
وكي يتنبه الجمهور لأهمية تكريم هذا النجم حتى لو إظطرو لتكريمه من جيوبهم الخاصة نظير
اخلاصه لناديه وإمتاعه لنا طول فترة بقائه

كانت هذه وجهة نظر
ولكم تحياتي

اخوكم/(عاشق الزعيم






)