انتقدنى الاخ / المشرف على المنتدى فى مقال سبق ان كتبتة عن المدعو المسلى المعمر لاننى ربما خرجت عن النص قليلا عندما كتبت عن ( نظرية الحمير ) التى اخترعها فى مقالة اليوم الخميس الموافق 7 / 4 / 1422 للهجرة .
وعلى الرغم من انى اعتقدانة شخصيا اقترب بتفسيرة هو اكثر من ما قصدتة عندما ذكر وبالنص
( ان الاستاذ الذى كان يطلق لقب حمار على التلميذ لم يكن يعلم انة يسىء للحمار فى الواقع ) .
ويقول ( اتمنى من التلاميذ الصغار ان لا يغضبوا حين يوبخهم الاساتذة ويقولون يا حمار ) .
بالا ضافة الى اطلاقة لقب - السيد - علية .
ولاكن يبدوا ان اخلا قيات المشرف ابت علية ما رضى بة على نفسة .
اعود الى النظرية المدهشة والتى بداءهابسرد تاريخى مدهش ودقيق عن تاريخ الحمار وحياتة وسلوكياتة وحياتة وعلاقاتة ببقية الحيوانات بشكل يدعو للاعجاب .
المهم فى الامرانة توصل بعد هذا السرد والمحاولات الساذجة والغبية والايماء والاشارة بمقا صد غاية فى الخبث وعملية الالتفاف الطويلة والتى ارهق بها الحمار المسكين للوصول الى منفذيستطيع من خلالة ان يسىء الى الهلال.
اقول توصل الى وجود علاقة مهمة بين الحمار وانجازات ماجد عبد اللة وخصوصا هدفة فى مرمى السلومى او كما اسماة ( شوماخر الكرة السعودية ) .
ماهى العلاقة اذن بين الحمار وهدف ماجد !
هل يقصد مثلا ان يستدل بمدى ما يتمتع بة الحمار من قوة رفس بحيث انة لو كان مكان ماجد لادخل السلومى والكرة فى المرمى .
ان صاحب ( النظرية الحميرية فى كتابة المقالة الرياضية ) يمثل بجلاء الماساة الحقيقية للصحافة الرياضية وتعطى صورة قاتمة عن مدى ما وصلت الية الحالة من تردى .
ان هذا التسطيح الفكرى المنغمس بنوايا ومقاصد يغذيها الجهل والتعصب الاعمى تمثل بكل وضوح حالة التردى لدى بعض الصفحات الرياضية ممن ابتليت بمثل هذة العينات .