اعتزل ماردونا ..
ومن قبله بيليه ..
وشاخ صوت فيروز ..
وماتت كوكب الشرق ..
ورحل ارسطو ..
وسبقه افلاطون ..
وتعب زيدان ..
ورحل محنطون ..
ولم يبق إلا الاهرامات في ارض الكنانة ..
وسااامي في ارض الوطن ..


نعم سامي ..
هذا الذئب الذي يجبرك على احترامه والتصفيق له ..
قلت هنا ولازلت اقول : عاد سامي فعاد المنتخب ..
المرة الرابع التي يصل فيها بمنتخب بلاده الى المونديال العالمي ..
وذلك لانه عااالمي ..

الكل اشاد بهذا السام ..
في الداخل وفي الخارج ..
من الكويت وقطر ..
بل حتى من مصر ..
الا في ذلك الاستديو المظلم ..
الذي ابى الا ان يخالف الجميع ..
كيف لا وهو الذي عند اخفاق الازرق الموسم الماضي اتى بصورة الذيب وبتعليق مصاحب :
( لا عزاء للمتخاذلين ) ..
ثم استمر التجاهل في هذا الموسم ..
مصحوبا بابداعات الذيب الذي لم يلق لذلك الاستديو بالا ..


ذلك المحنط لاهم له الا الانتقاص من هذا الذيب ..
كيف لا وهو الذي سلب منه نجوميته المزيفة ..
بعد ان كان أكذوبة ..
أقصد أسطورة التاريخ ..
مع ان سامي نفسه كان سببا في مشاركته في المونديال الحلم ولو على سبيل التكريم ..
وماقصر هز الشباك باكمال كورة العويران سعيد في المرمى ..
ورغم ذلك يقولون افضل مهاجم في المملكة ..
نعم ..

ولكن بعد الذيب ..
وبأمر منه ..


بسرعة ***
الشلهوب : أجبرتني أن أقول كأنه الثنيان ولاول مرة منذ اعتزاله ..
القحطاني : ابداع منقطع النظير ..
الحارثي: لاعب مميز .. امتدح الذيب وقال توجيهات القائد حققت التأهل ..
الخثران : اللي مايعرف مركزه مايدري هو جناح أو محور أو ظهير .. ما شاء الله ابداع في كل مكان ..
عزيز : كنت من الذين راهنو على هذا اللاعب .. وهاأنا ولله الحمد أكسب الرهان بشهادة جميع النقاد ..
الجابر : القائد إلى ألمانيا ..
وللمرة الرابعة في تاريخه ..
وفي تاريخ الاخضر ..
وهذه المرة ككابتن ..
بعد فؤاد ..
والثنيان ..
وسامي نفسه ..




قفلة :
وش احسن لك ..
يجيك الذيب وانت جالس ..
أو ينفرد بك سامي وانت حارس ..

عبوووووود 1402 ..