05/06/2005, 10:25 PM
|
| زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 20/09/2002
مشاركات: 4,490
| |
|
كسر قدم القحطاني بسبب ؟؟؟ ومعلومات خطيره عن اوزبكستان = ياللهول قفص حديدي للدعيع
===========( بسم الله الرحمن الرحيم ) ===========
تحية طيبة ------------------------------- وبعد
حقق المنتخب السعودي فوزا غاليا ومهما على منتخب الكويت بثلاثة اهداف نظيفه اقترب من خلالها
من التاهل لكاس العالم في المانيا بقيادة الخبير سامي الجابر وبقي للمنتخب مباراة الاربعاء امام اوزبكستان ويكفينا نقطه للتاهل رسميا ولكن سنحقق الفوز بحول الله
الان سوف اعطيكم معلومات مهمة عن دولة اوزبكستان والاضطهاد الذي واجهه اخواننا المسلمين
ولذلك تفجرت مشاكل عديده بطاشقند على اثرها اعتذرت الدول من اللعب على اراضي الاوزبك
هكذا نَفَّذَ جزار أنديجان جريمته
وصلتنا المعلومات التالية من آسيا الوسطى حول جريمة طاغية طشقند في أنديجان:
(نتيجة الأحداث في جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق وبخاصة في قرغيزيا المجاورة لأوزبكستان، أدرك كريموف أن هذه الموجات لا بد واصلة إليه، فصار يقوم ويقعد في رعب، فأشار عليه الروس أن يستبق الأحداث فيبث عيونه بين الناس تدعوهم للتحرك ضده، ويظهرون أنفسهم مع الناس، ومن ثم يعرف رؤوسهم المعارضة له حقيقةً، فيبطش بهم بطريقته قبل أن يرتبوا أنفسهم للتحرك عليه. ثم يلتفت بعد ذلك إلى السجون وهي تضم عشرات الآلاف من المسلمين وبخاصة من حزب التحرير
- الذي تصنفه روسيا حزباً إرهابياً لدعوته للخـلافة - فيبطش بمن في السجون في معمعة هذه الأحداث بحجة أنهم هربوا أو تمردوا فقتلوا.
لقد تم الاتفاق على هذه الخطة قبل نحو شهر من أحداث أنديجان بين روسيا وكريموف - وتم الضغط على قرغيزيا لتسهيل تنفيذ الخطة من جانبها
- وقد أبدى كريموف الحاجة إلى الجنود الروس لتكثير القتل بالناس خشية أن يُحجم الجنود الأوزبك عن تكثير القتل وفق الخطة فوعد الروس بإرسال خمسة آلاف من الفرق الخاصة المدربة على سفك الدماء. فتم الاتفاق على ذلك.
في بداية شهر أيار - مايو 2005 بدأ الطاغية بعملية (دسّ) لمجموعاته الأمنية بين الناس تظهر لهم أنها مع الناس وتحرضهم على التحرك ضد كريموف للمطالبة بتحسين عيشهم من حيث الخدمات: ((الكهرباء، الماء، الغاز ...، وكذلك للمطالبة بإخراج أبنائهم من السجون.))
لقد انتبه حزب التحرير هناك للخطة فقد كانت الدلائل واضحةً حيث إن بعض المحرِّضين كانوا معروفين بأنهم من الأجهزة الأمنية الأوزبكية، ولكنهم أظهروا أنهم انشقوا عنها وأصبحوا ضد كريموف
، وكانت تحركاتُهم واضحةً فقد كانوا يتصلون بالناس وأهالي السجناء ومن ضمنهم أهالي شباب الحزب.
ولقد قام الحزب بجهده في اتصالاته مع الناس من أن الذين يقومون على الأمر هم من أجهزة الطاغية، لكن تلك الأجهزة كانت من الخبث بحيث استمالت أعداداً من الناس حتى بعض المنظمات الحقوقية، وبخاصة وأن الناس شديدو الكره للطاغية لاعتقال أبنائهم، وكذلك لضيق العيش الذي هم فيه بسبب نقص الخدمات الحاد.
وهكذا تجمع الناس مع نهاية يوم 12/5 في الميدان المركزي لمدينة أنديجان واستمروا في الليل وكذلك يوم الجمعة 13/5 وبلغوا نحو (50000) خمسين ألفاً، ثم خلال ليل 12-13/5/2005 توجهت مجموعة مسلحة جلّها من أتباع كريموف، توجهت إلى سجن أنديجان، وأخرجوا أعداداً من السجن، فقتلوا معظمهم، ولَم ينج منهم إلا عدد قليل جداً، ووفق شهادة أحد السجناء الذين نجوا فإن شباب حزب التحرير كانوا أول من اقتادتهم تلك المجموعة المسلحة للقتل ولَم يُروا بعد ذلك.
صباح الجمعة 13/5 حضر الطاغية مبكراً إلى أنديجان، وكان قد هُيئ المطار لاستقباله في 10/5/2005 أي أن الأمر كان معداً قبل حدوثه، وأوعز الطاغية إلى الجنود الروس الذين كانوا قد أحضروا إلى أنديجان يوم 11/5/2005، أوعز لهم بإطلاق النار على كل من في الميدان المركزي لأنديجان، أكان شيخاً أم طفلاً أم امرأةً أم شاباً ... دون تمييز.
لما رجع الطاغية إلى طشقند عصر ذلك اليوم بدأ إطلاق النار بكثافة على الناس في الميدان. واستمر إطلاق النار من عصر الجمعة بغزارة حتى صباح السبت 14/5/2005، وقد قدِّر القتلى حسب مصادر نطمئن لها نحو سبعة آلاف في مجزرة أنديجان. وقد قامت الدولة يتجميع وإخفاء كل 400-500 من القتلى في مكان، واستمر هذا التجميع والإخفاء نحو أربعة أيام والبلد مغلق إعلامياً وحركياً على الداخل والخارج في ستار حديدي كما كان يحدث في الاتحاد السوفيتي سابقاً.
بعد ذلك سمح الطاغية لعدد من وسائل الإعلام بالدخول من خلال طرق رسمها لهم ومنعهم من الكلام مع الناس، ثم خرجوا كما دخلوا وفق ما رسم لهم من طرق.
مساء يوم السبت 14/5/2005 الساعة السادسة مساءً بالتوقيت المحلي أذاع التلفزيون الأوزبكي مؤتمراً صحفياً لجزار أنديجان اتهم حزب التحرير بالوقوف وراء الأحداث ونسب إلى مجموعة إسلامية صغيرة (الأكرمية) أنهم هم الذين اقتحموا السجن وفتحوا الأبواب وقتلوا من لَم يتمرد معهم من السجناء، في حين أنَّ مجموعات كريموف نفسه هي التي قامت بالقتل حقيقةً داخل السجن وخارجه وليس (الأكرمية). والذي يدل على أن كريموف هو وراء قتل السجناء ما يلي:
1 - إن كريموف في مؤتمره الصحفي مساء السبت 14/5 قال إن المجموعة المسلحة التي اقتحمت السجن قد قتلت كل سجين لَم يرض أن يتمرد معهم ويصبح من صفوفهم، وذلك ليوجد تفسيراً لقتل السجناء عندما يُكتشف قتلهم.
2 - إن الناس من طشقند ذهبوا لدائرة السجون يسألون عن أبنائهم في سجن أنديجان فقالوا لهم تعالوا غداً، فلما رجعوا غداً قالوا بعد أربعة أيام ثم لَم يستجيبوا لهم.
3 - إن أفراد دائرة السجون ذهبوا إلى أهالي السجناء في أنديجان وقالوا لهم إن أبناءكم فروا من السجن ونحن نبحث عنهم فإذا حضروا إليكم أرسلوهم لنا، وذلك لإيجاد ذريعة عند انكشاف قتلهم بالقول إنهم هربوا وقتلتهم المجموعات المسلحة.
4 - لقد سُمعتْ لغة تخاطب بين أفراد المجموعات المسلحة بغير الأوزبكية مما يؤكد أنهم من مجوعات كريموف الروس الذين حضروا لتنفيذ المجزرة.
وأخيراً فقد وردتنا أخبار أن السجناء المسلمين وبخاصة شباب حزب التحرير يتم تصفيتهم في سجون أخرى في أوزبكستان وأن الأعداد فاقت الآلاف. وهناك أخبار يتناقلها الناس أن القتلى نتيجة هذه المجازر في أوزبكستان فاقت عشرة آلاف وبعض الأخبار الأخرى توصل العدد إلى نحو عشرين ألفاً.) انتهى
أيها المسلمون:
لقد أثبتت هذه المجازر كم هو حقد الغرب على الإسلام والمسلمين. إنه على الرغم من أن أمريكا وروسيا تتصارعان في آسيا الوسطى وبخاصة في أوزبكستان، وتحاول كل منهما سحب البلد إلى جانبها، وهما تختلفان على اقتسام المصالح والنفوذ، ومع ذلك فإنهما تتركان خلافاتهما جانباً ما دام القتل في المسلمين، وبخاصة في حزب التحرير، وهذا واضح من ردود الفعل على هذه الدماء المسفوكة، حيث إن الردود باهتة خجلة كأن ما حدث هو أحداث شغب في ملعب كرة قدم.
لقد قالوا إنهم ضغطوا على الطاغية فأدخل الصحفيين أنديجان، وهم لَم يدخلوا إلا من طرق رسمها لهم ومنعهم من الكلام مع الناس، وخرج الصحفيون كما دخلوا في خط مرسوم لهم من الطاغية. ولو كانت هذه المجازر قد حدثت في أصغر قرية في أصقاع الأرض، ولكن ليس سكانها مسلمين، لكانت هذه الدول وبخاصة أمريكا تملأ الدنيا تشدقاً بالديمقراطية وحقوق الإنسان.
إننا ندرك تماماً مواقف الكفار وعملائهم الحاقدة على الإسلام والمسلمين، فإنهم يجتمعون على المسلمين،
ولكن ليعلموا أن مواقفهم الحاقدة تلك ستجعلنا نندفع لإقامة الخـلافة اندفاعاً أقوى، ونغذ السير غَذّاً أشد، وإنا لنرى النصر قريباً بإذن الله، وعندها سيرى الكفار المستعمرون الحاقدون على الإسلام أي منقلب ينقلبون.
أيها المسلمون:
إن دماء المسلمين الزكية التي سفكها جزار أنديجان لن تذهب هدراً، وإن حزب التحرير لن ينسى ذلك بل يسجله في ذاكرته، وإن وعد الله سبحانه باستخلاف الصالحين من عباده، وبشرى رسوله صلى الله عليه وسلم بعودة الخـلافة الراشدة سيتحققان بإذن الله، وعندها سيكون القصاص الشديد العادل لجزار أنديجان قصاصاً قوياً يشرَّد به من خلفه.
وإن الله سبحانه ليملي للظالم فإذا أمسكه لَم يكن ليفلته، وإن هذا الظالم الفاجر لممسوك بإذن الله «إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لَم يُفْلِتْهُ» رواه البخاري.
=======@==============@===========@=======
[align=center]السهل الممتنع
صالح السليمان [/align]
إذا أكرمتَ الكريم ملكتَهُ!!..
لا ينفك مدير المركز الإعلامي الاتحادي عن إصدار (بياناته المسمومة) اليومية وشبه اليومية.. في حملة مكشوفة لتشويه سمعة الهلال والتشكيك فيه وفي تاريخه وبطولاته ونجومه بسبب شعوره بالنقص والدونية ونتيجة لعُقد وإحباطات عاشها خلال ثلاثين من الأعوام العجاف.. المواقف النموذجية والمثالية صارت في رأيه مواقف سلبية.. وهذا لأنه ينظر إلى الآخرين بعين طبعه، وعاجز بفهمه القاصر عن استيعابها وفهمها.
. فقد سطر بياناً تهكَّم فيه من موقف سمو رئيس الهلال الامتناع عن تقديم احتجاج على مشاركة هيريرا أمام الهلال في بطولة دوري العرب.. ويُفهم منه أنه يكذِّب سموه.. وأن الاحتجاج غير صحيح.. وإلا لاحتجَّ.!
ولأن رئيس الهلال لن ينزل للرد على هذه الأشكال ولن يلتفت إليها.. سأوضح من خلال لائحة البطولة (محل الاحتجاج والاعتراض الهلالي)، وسنرى إن كان قادراً على أن يرد.. ولن يقدر؛ لأن بضاعته الكذب والدجل وبيع الكلام.. وهذه تذوب وتتلاشى أمام المنطق والحجج والبراهين واللوائح والأنظمة.. خلاصة الاحتجاج (الاتحاد لعب في بطولة العرب بأربعة أجانب) في مخالفة صريحة للائحة البطولة.
فالفقرة (8) من المادة (2) من لائحة بطولة دوري أبطال العرب تنص على ما يلي: (يحق لكل نادٍ مشارك في البطولة أن يسجل في قائمته (33) ثلاثة وثلاثين لاعباً على فترتين، تتضمن في كل الأحوال بحدٍّ أدنى (3) ثلاثة حراس مرمى، وبحد أقصى (3) ثلاثة لاعبين أجانب). والنص لا يحتاج مزيد شرح إلا لمن لا يفهم العربية.. وما حدث أن الاتحاد (سجل) في قائمته ثلاثة لاعبين أجانب.. الكرواتي ماريو سارفيتش، واللاعب الصربي، والبرازيلي سيرجيو.. بل وشاركوا فعلياً مع الفريق مثل مباراة غزل المحلة.. ثم حدثت المخالفة واختراق اللائحة.. عندما أضاف الاتحاد (الأجنبي الرابع) هيريرا بديلاً عن اللاعب الكرواتي ماريو سارفيتش.. وكما قلتُ المخالفة واضحة ولا تحتاج إلى إطناب ومزيد شرح.. وقد يقولون: ثغرة جديدة! واكتشفناها كالعادة!!.. ولو كان لدي مساحة كافية لشرحت لماذا لم يحتج رئيس الهلال وفضَّل التنازل.. ولم يمارس انتهازية كما يفعل غيره في مثل هذه المواقف لشن حملة تشويه وتظلم لجني مكاسب لاحقة.. ولكن كما قال الشاعر العربي: (ومَن يعمل المعروف في غير أهله..) فلا يلومنَّ إلا نفسه!.
معقول.. هل هذا أبو شقير؟
فوجئت الجماهير وهي ترى اللاعب الخلوق والمميز أبو شقير بشحمه ولحمه في مباراة الهلال يقاتل بل ويخاشن (على غير عادته) ويرقص فرحاً بالفوز على الهلال.. هل تستطيع إدارة المنتخب تفسير ما حدث؟.. لماذا لم تسمح للهلال بالاستعانة بأحد لاعبيه من باب المساواة والعدل؟ من الواضح أن إبقاء أبو شقير في ناديه الهدف منه إتاحة الفرصة له لمشاركة فريقه أمام الهلال!!.
. فهل إدارة الاتحاد تتمتع بكل هذا النفوذ والمعاملة الخاصة؟ ماذا لو طالب نادٍ كالأهلي أو الهلال أو أي نادٍ آخر أحد لاعبيه، هل سيُستجاب لهم.. أم أن المعاملة الخاصة والمحاباة حكر على الاتحاد؟!
إذا كان الاتحاد غير قادر على الاستغناء عن لاعبي المنتخب.. حتى وعددهم يتقلص من صفوف المنتخب.. فلا داعي أن يستقطبهم ويكدسهم في صفوفه وليدعهم في أنديتهم..
الهلال استمر عشرة أعوام يقدِّم أكبر عدد من (النجوم السوبر) وبصناعة زرقاء ويفقدهم في معظم مباريات الموسم، بل وخسر بطولات وبطولات بسبب غيابهم.. ولم يحدث أن طلب أحد لاعبيه لمشاركته.. ولو فعل لرُفض طلبه!..
[align=center]الدعيع في (قفص حديد)[/align]
لم أرد أن أخصص جزءاً من المقال للحديث عما يبدو أنه استهداف لحارس القرن الدعيع.. ولكن اتصالات كثيرة أبدت استياءها وتذمُّرها مما حدث له، وتطالب بالكتابة عنه.. حتى وصلني اتصال من شخص (قريب لي) يقول: إن 25 من زملائه في وزارة المواصلات أعلنوا استنكارهم وغضبهم مما يحدث لللاعب الكبير والخلوق محمد الدعيع الذي خدم المنتخب والكرة السعودية بما لم يخدمها به لاعب آخر من (تعمُّد) لإيذائه وإخراجه من المباراة.. والالتحام معه بطريقة (كرة الركبي)؛
حيث تكررت هذه الحادثة وبنفس الصورة الكربونية في ذهاب بطولة العرب.. وحيث نجحت الخطة في إخراجه في ذلك الوقت.. تم تكرارها هذه المرة ليكسب الاتحاد.. ويطلبون التنويه عما حدث من خلال الزاوية!.
المفارقة (والحديث لي) أن الدعيع عاد من الإصابة ليلعب 5 دقائق فقط، وأمام الاتحاد (نفسه) ليتم إخراجه بنفس الكيفية والطريقة.. فإخراجه صار مصدر تفاؤل للاتحاديين.
. وحيث أرى أن هناك إهمالاً وتهوراً ضد الدعيع.. يرى هؤلاء المحتجون أن ما حدث كان (متعمداً).. حتى إن نفس اللاعب (انبرش) متعمداً على مفصل الغامدي ونجا من كارت أحمر كما يرى (جاسم مندي).
. وهذا اللاعب سبق أن (انبرش) على سامي الجابر وأخرجه من الملعب.. واقترح أحد المتصلين وضع الدعيع في قفص حديدي.. لحمايته من النطح الاتحادي!!.
=======
@ التعليق @
للاسف نجومنا يتساقطون واحدا تلو الاخر والحكام يتفرجون وهولاء ثروات وطنيه يجب المحافظه
عليهم فلقد خسرنا التمياط حوالي السنتين ولحق به الجابر والان الدعيع
هنا تعليق من الاستاذ احمد الرشيد الذي كتب
الحكم الياباني طرد اللاعب الكويتي لتعمده إلحاق الأذى بسامي ولم ينتنظر مثل حكامنا ليرى هل سامي سيغادر الملعب حتى يصدر قراره بطرد اللاعب أم أنه سيبقى فيكتفي بالبطاقة الصفراء!
** ميزة الحكم الأجنبي أنه يتعامل بحسب نية اللاعب سواء أصاب المنافس أو فشل في إصابته، فالطرد عقوبته أما حكامنا فهم ينتظرون نتائج الأشعة!
** الحكم المطلق تعامل مع حادث الطارقي ضد الدعيع على طريقة الفضوليين في الحوادث المرورية (تصالحوا) ورأى أنه ما يستاهل ولا حتى (فاول)!
** أبو زيد مثل المطلق يرى أن الاحتكاك عادي وبصراحة ما عرفنا لحكامنا مرة يحتسبون خطأ على أساس أن اللاعب احتك بالحارس مع أن المسافة بينهما متران ومرة الحارس في الإسعاف ويقولون اندفاع عادي!
** المشكلة أن الطارقي ما وقف مع المدافعين عنه وقال مثلهم الحادث عفوي، بل سارع في إخفاء (أداة الجريمة) بخلع الخاتم بعد الحادث مباشرة!
==============
اختم موضوعي بمقال لاحد القراء في الميدان وهذا مضمونه
انبراش - اضرب
• عادل السليمان
•اعتمد الاتحاد ومنذ قدوم المدرب الصربي ديمتري الذي وجد في اسلوب لاعبي الاتحاد وضعف حكامنا منفذا للعب بطريقته الضعيفة حد الخشونة، لكن الطريقة التي نسجها ثم حبكها في الصالة المغلقة بصوته المرتفع "انبراش. انبراش. انبراش" حتى اتقنها لاعبوه في ذلك الوقت.
•وحينما ظهر ذلك على السطح وانفضح امره للاعلام جن جنون الادارة الاتحادية واعلاميها وحاولوا بشتى الطرق تكذيب الخبر.
•وبنظرة سريعة على الاسلوب الاتحادي وحتى لا يكون الكلام جزافا نسرد لكم الاحداث ولنر هل هي من قبيل الصدفة ام بفعل تكتيك رتب له وخطط ثم تم تنفيذه.
فقبل سنوات وبعد انضمام كثير من لاعبي الاندية للمنتخب
برز في الهلال لاعب بارع وهو محمد القحطاني توقع له النقاد مستقبلا مبهرا بعد المستويات اللافتة والتي قدمها مع ناديه في ذلك الوقت ولكن احمد جميل او السد العالي كما يطلقون عليه كان له رأي اخر حينما قام بانبراشه كسرت ساق ذلك الواعد وانهت مستقبله، وقلنا في ذلك الوقت ان ذلك عائد للحماس الزائد الذي لعب به جميل!
! وحينما لعب الاتحاد في نهائي كأس الكؤوس الآسيوية امام الفريق الياباني والتي حقق كأسها الاتحاد بعد الانبراشات الاتحادية على ساقي الحارس الاساسي للفريق الياباني ثم على الحارس الاحتياطي اللذين كسرت سيقانهما مما اضطر الفريق الياباني بان يجعل مهاجم فريقه حارسا للمرمى، قلنا ايضا ان ذلك من قبيل الحماس ولان الاتحاد اذكى من ان تمسك عليه مثل تلك الطريقة، فقد غير نهجه واسلوبه وبدا بطريقة اخرى تعتمد على تناوب اكثر من لاعب على ضرب اهم عناصر الخصم مستغلين بذلك هشاشة التحكيم لدينا ولعل الطريقة وضحت جلية حينما قامت القناة الرياضية العزيزة باعادة الطريقة التي اصيب بها الفتى الذهبي نواف التمياط والذي تناوب على ضربه خمسة لاعبين يتغير كل واحد منهم بعد حصوله على الكرت الاصفر،
وهذا ما حصل ايضا لخالد قهوجي حينما كان يلعب للاهلي، وقد جاء التحذير للفتى الذهبي وخالد قهوجي قبل المباراة لكنهما لم يتخيلا ان زملاء لهما بالمنتخب يعمدون الى مضرتهما وانهاء عمرهما الكروي وما حدث هو العكس وليت الفتى الذهبي اخذ ذلك التحذير على محمل الجد لما خسرته الكرة السعودية لمدة موسمين ولكن قدر الله وماشاء فعل.
•ولعل الحديث الاخير الذي ادلى به لاعب الاتحاد الطارقي واللكمة الخطافية التي وجهها لحارس القرن الآسيوي محمد الدعيع مستعينا بخاتم لبسه لهذه المهمة وحتى تكون ضربته هي القاضية فلا يحتاج احد من بعده من زملائه على تكرار الضرب، يدل على طريقة جديدة ينتهجها الاتحاد بمباركة من لجنة حكامنا الموقرة وبمباركة افضل حكم لديها بذلك |
الوضع الشجري
