وعادة نظرية الاتحاد
 

إن ماحصل في مباراة السبت المشهود إعاده لعنتريات وخشونة وإرهاب سعد بريك وعلي عشعوش وأحمد جميل وهاني كتوري والأخوين سراج ومحمد فريج ومحمد الصحفي وحسين مبروك وجاري وباسن اليامي هذه النظريات التي يبدع فيها لاعبين الاتحاد على مر التاريخ وأسأل إن شئت عن :
1 - بلع عدنان عبدالشكور للسانه عندما كان لاعبا للنصر في مبارة ضد عميد الخشووونة الاتحاد والموقعة استاد المير فيصل بن فهد بالملز0
2 - إعطاب وإصابة نجم منتخبنا الذهبي نواف التمياط والموقعة استاد الملك فهد0
3 - التفنن بممارسة الإرهاب الرياضي وقصف الغضاريف مع نجم منتخبنا وقائده سامي الجابر وبإيعاز من مدربي الاتحاد وإدارتهم وارجعوا إلى أشرطة مباريات سامي الجابر مع عميد الخشونة وانصحكم بعدم مشاهدة مباراة دور الأربعة في عام 1417هـ والذي يحتوي على مشاهد مرعبة ومروعة ومقززة من بطولة كل من أحمد جمي والخليوي والصحفي وحسين مبروك والتي أذكر أن طبيب المنتخب آنذاك قال في الصحافة بعد معاينة سامي الجابر هل سامي تعرض لحادث مروري0
4 - تحييد الدعيع عن مباراة دور الأربعة في البطول العربية وذلك عندما تمت إصابته بشكل احترافي وتنفيذ متقن ينم عن تأصل الخشونة في لاعبي هذا الفريق ، وللأسف تم لهم ذلك ومع ذل أحسن الرياضيون في المملكة في فريق الخشونة الظن0
5- وأتت مباراة الرد في هذه البطولة وفي جدة وبأسلوب مدروس ومتدرب عليه تم تنحية وتحييد فهد المفرج عن المبارة والحكم لامن شاف ولا من دري أحسن الهلاليون وغيرهم الظن على آمل أن هذا اشتراكات عادية0
6 - ولكن يبدو أن فريق الخشونة المتخصص في قصف غضاريف اللاعبين استهوته هذه الهواية خصوصاً وأن لجنة الحكام غافله عن هواية لاعبينه فقرر هذا الفريق تنفيذ كلاكيت مرة أخره وبأسلوب أقل مايقال عنه أنه قذر منافي للفروسية وللأخلاق العربية وللرياضة الأصيلة وأخلاقياتها فقض مضاجع لاعبيه وإدارييه تعافي أسد آسيا وعودته من جديد لفريقه وتم التخطيط لاستهداف هذا النجم الخلوق الذي يعتبر مكتسب وثروة وطنية يعتز ويفتخر بها جمهور وطني وهو من اللاعبين العالميين وعميد للاعبي العالم ولكن الاستهداف هذه المرة يبدو مغايراً للمرات والاسترتيجيات السابقة فالاستهداف الحالي بدا واضحاً أنه إقصاء طويل المدى للدعيع ولو كان الثمن حياته ، وما الانقضاض الوحشي والللكمة التايسونية العنيفة والمصحوبة بسرعة وارتطام إلا شاهد وياللأسف هل هذا الفريق بخشونة لاعبيه وإقصائهم للاعبي المنتخب مع فرقه الحاليه أهلاً لأن يكون في منافساتنا الرياضيه الشريفه والنزيهه إن هذا الفريق وصمة عار على جبين رياضة بلادي ووجوده تشويه لأصالة ونقاء منافساتها وفروسية رياضيها0
لكن لن يعي المجتمع الرياضي لدينا بخطر خشونة وإيذاء هذا الفريق وتشويهه لمنافستنا إلا عندما يفقد أحد نجوم فرق حياته أو انهاء حياته الرياضيه كما حصل لكثيرين على أيدي مصارعين هذا الفريق0
وكان الله في عون الفرق التي تنازل عميد الخشونة وكان الله في عون سيارات الإسعاف
ودمتم سالمين ،،،