15/05/2005, 06:59 PM
|
| زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 23/05/2003 المكان: الرياض
مشاركات: 438
| |
سامي الذي قابلت ودافعت عنه من عام 1410ورده على المتعصبين السلام عليكم
أحبائي الزعماء أريد ان احدثكم عن قصتي مع سامي لتعرفوا سبب حبنا وعشقنا لهذا السامي المبدع النموذج للاعب المخلص
* في عام 1410 قابلت سامي لاول مرة في النادي وجلست معه وبعض الاعبين في غرفة تبديل الملابس ومن ذلك اليوم
أسرني سامي بتواضعه وأخلاقه العالية وفنه وكان ذلك قبل مباراة الرائد ومن بعد تلك المباراة بدأ الهجوم على سامي خاصة انه
ظهر وماجد موجود فماذا قالوا هؤلاء المتعصبين وخاصة النصراويين قالوا فلم هندي ولاعب بدأ وسينتهي بسرعة فبدأت من
ذلك الوقت ادافع وأكتب عن سامي بل وأراهن عليه وقلت سيكون له شأن كبير , وأي هزيمه للهلال أو أي مشكله لسامي كنت
أتعرض لهجوم كاسح من هؤلاء ، وفي عام 1411 ، 1412 تعرض لضغوط وظلم ولوقف ظلم ففرح هؤلاء ولكن عاد في
موسم 1413 للتألق وقابلته مع بعض الجماهير في النادي وقلنا له نريد منك الرد على هؤلاء ونريد ان تكون هداف الدوري
فقال بإذن الله لكن المهم هو فوز الهلال وتحقيق البطولات كم أنت رائع ياسامي ، فقلت له أنا أريد هداف الدوري فقال بهذا
اللفظ عزيز وغالي أبشر بحول الله ، وبفضل الله تحقق هداف الدوري وكان رد بليغ على من قال موسم وينتهي هذا اللاعب
وكان موقفي قوي امام هؤلاء النصراويين .
ثم بأت تصفيات كأس العالم 94م حتى وصلت المباراة الاخيرة مع ايران في قطر وذهبت بسيارتي الى قطر ومعي ثلاث
نصراويين وكانوا في الطريق يتمنون فوز المنتخب لكن بشرط ان لايسجل سامي وانا صامت لكن صمت ليس ضعفا إنما كنت اقول في نفسي الرد في الملعب بإذن الله . الله اكبر في الملعب كان الرد قاسي عليهم يسجل وتأهل المنتخب ففرحت لفوز
المنتخب ولرد سامي عليهم ومساعدته لي .
*** وفي 1416 كان سامي لم يسجل في الدوري وهات يا انتقاد وسب وأنه لاعب منتهي وكنت في كل مجلس ومكان ادافع
وأقول قريبا سيكون الرد فأتت المباراة النهائية مع الاهلي وكان حتى ماجد حاضر المباراة وواضعا شال الاهلي على رقبته
وكان المتوقع فوز الاهلي لكن الذئب لم يتركهم يهنئون فصعقهم بهدفين ولا أحلى فأفقدهم صوابهم حتى ان ماجد قال الهدف الثاني تسلل مسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسكين
من الدوخه ما عرف ماذا يقول ، فيومها كنت سعيد جدا لفوز الهلال ولان سامي رد عليه وساعدني وصدق كلامي بأنه نجم
من ذهب
*** وفي عام 1418 كانت مباراة الشباب النهائي وكنت مع مجموعة من النصراويين والاهلاوية والاتحاديه تخيل والهلال
مهزوم 2/0 وكنت في موقف لا احسد عليه ولكن جاء الفرج من الله ثم من سامي حينما سجل الهدف الاول ثم التعادل القاتل
ومرر الثالث الله كانت أقلامهم جاهزه للنيل من الهلال وسامي ولكن رد عليهم وأخرسهم وتوالت الردود من سامي حتى مساء
الجمعة بالله عليكم آلا يستحق هذا النجم ولاسطورة والمميز هذا التشجيع والدفاع عنه كبير والله ياسامي
حتى انه من عشقي لسامي وفنه كونت ألبوم كامل عنه .
أمنيتي ان يقرأ سامي هذا المقال المتواضع عنه . |