14/05/2005, 10:57 AM
|
| زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 27/03/2005
مشاركات: 7,026
| |
|
جمهوووووور الهلال
70 ألفاً زفّوا الهلال للبطولة 43 ورددوا:
دام مجدك .. يا زعيم
* إعداد - علي الصحن:
الهلال:
كالعادة..
وعندما يلمع الذهب.. ويتبارز الفرسان يبرز الهلال.. ويتقدم الجميع... ويفوز... ويفوز.. ويفوز.. ويزيد إنجازاته.. يمهر الكأس بالأخرى.. ويزين الذهب بذهب جديد..
هذا الهلال...
حيث لا منافس يقترب منه..
ولا فريق يقدر على مواجهته..
ولا بطل يهزم كبير الأبطال...
هذا الهلال...
الشهب عندما تشاهد الذهب..
والأسد عندما يلحظ الفريسة..
والبطل عندما يريد تأكيد مكانته...
والزعيم.. الزعيم.. عندما يحاول أحد أن ينال من زعامته...
الهلال ولا سواه..
لا ينافس إلا نفسه...
ووحده من يتولى كسر أرقامه...
الأمير محمد بن فيصل:
الأمير الشاب الذي كان عند كلمته وعد فأوفى وقدم فريقاً جديداً.. ونجوماً عند مستوى الحدث..جاء والكل ينتظر ما سيقدمه بعد عام حزين غاب فيه الهلال عن موقعه المعتاد...
كان في البداية يطالب بالصبر.. لكن جماهير الهلال لم تعتد ذلك.. فاختصر الزمن.. وقاد الزعيم إلى الانجاز الثالث على التوالي..
حسن العتيبي:
الحارس الذي قدم موسماً رائعاً مع الهلال وأكد أن لديه الكثير ليقدمه للزعيم.. ولم يخيب ظن من وضعوا الثقة به بعد إصابة سيد الحراس محمد الدعيع.كان البارحة حاضراً بكل روعة ولا يلام على الهدف الذي دخل مرماه اطلاقاً..
أحمد الدوخي:
اللاعب المقاتل وصانع هدف الفوز البارحة كان كعادته لاعباً مميزاً وهو يتولى الدفاع عن المرمى الأزرق ويهاجم على مرمى القادسية.. قدم أمس مستوى مميزاً ونال احتفالية خاصة من الجماهير الهلالية التي أثنت على مستواه الرائع.
مارسيليو تفاريس:
عملاق الدفاع الأزرق وأبرز لاعب هذا الموسم.. واصل البارحة تقديم مستوياته المتفردة وكان عند مستوى المناسبة.. وكالعادة فقد دافع ببسالة وهاجم بقوة وهدد المرمى القدساوي في أكثر من مناسبة.
فهد المفرج:
المدافع الجسور الذي قدم هذا الموسم مستويات لافتة وكان أمس في قمة حضوره نجماً في الدفاع عن المرمى الأزرق.
عبدالعزيز الخثران:
المدافع الخلوق والمميز وأحد أبرز لاعبي الفريق لعب أمس بشكل ممتاز ووقف أمام جميع المحاولات القدساوية التي كانت تحاول غزو المرمى الهلالي من الجهة اليمنى كما ساهم بحيويته في صناعة اللعب ومساندة الهجوم في أكثر من مناسبة.
محمد الشلهوب:
المبدع الموهوب سجل هدفاً مميزاً خدع به الجميع وبأسلوب لا يجيده إلا الكبار واللاعبون المبدعون وهم نوادر والشلهوب أحدهم..
مارسيليو كماتشو:
برازيلي رائع.. وصانع لعب من طراز فريد كان كعادته حيوياً وذا حركة دؤوبة في وسط الميدان وهدد المرمى القدساوي غير مرة وحرر كرات سانحة للتسجيل وواصل مستوياته الرائعة التي يقدمها منذ حضوره إلى كتيبة الزعيم.
خالد عزيز:
(السياج) الأزرق فرض أمس سداً منيعاً في ا لوسط الأزرق كما قدم عدة لمحات هجومية شدت المتابعين.. وواصل في النهائي تقديم مستوياته المميزة التي جعلته محل اهتمام الجماهير الهلالية وثنائها.
عمر الغامدي:
أحد أهم الأوراق الهلالية بيد المدرب باكيتا.. شكل جبهة مميزة في الجهة اليمنى وصنع كرات ممتازة للمهاجمين.. كما ساهم في الذود عن مرمى فريقه.
فهد سرور:
زج به باكيتا في اللقاء النهائي رغم قلة خبرته لكنه كان عند حسن ظن مدربه وهو يتحرك ذات اليمين وذات الشمال ويشكل قلقاً للفريق القدساوي.. لم تمهله الإصابة لإكمال ما لديه فخرج لكنه نال تقدير كل الهلاليين.
سامي الجابر:
قائد فرقة الأبطال وهو أشهر من نار على علم.. وأي حديث عنه لن يوفيه حقه..
كان أمس في قمة حضوره..
سخر خبرته لفريقه..
وساهم في إشغال الدفاع الأصفر ومنح لزملائه فرصة زيارة المرمى..
تحرك في اليمين واليسار وفي العمق وزاد غلته التاريخية بإنجاز جديد..وأكد من جديد... وللمرة الأخرى أن سامي لا منافس له..
وأنه تاريخ مميز...
ونسيج وحده.
سلطان البرقان:
لعب ما يقارب العشرين دقيقة لم تسعفه لتقديم كل ما لديه تعرض لإصابة شديدة الزمته الخروج من الميدان وهو في قمة رغبته لخدمة فريقه.
محمد العنبر:
عريس النهائي وصاحب هدف الكسب زج به مدربه في الوقت الحاسم فكان عند مستوى الحدث رغم ضعف تجربته وقلة خبرته، سجل هدفاً تاريخياً ثالث لمسة له في الملعب.
عبدالعزيز الهليل:
لعب بضع دقائق لكنها كافية لتجعله يدخل التاريخ من أوسع أبوابه ويسجل اسمه في قائمة الذهب الزرقاء.
باكيتا:
كسب الرهان أمام منتقديه وهو يدخر جهد نجومه الكبار والمؤثرين في مواجهة النصر ثم الاتحاد (عربياً).. فالمناسبة الكبرى تطلب الإعداد لها بشكل مختلف وأعطائها الاهتمام والأولوية الأكبر.باكيتا قدم جهداً كبيراً مع الزعيم وهو يقوده من إنجاز إلى إنجاز ومن انتصار إلى آخر.. حيث حقق مع الهلال كل البطولات التي شارك بها ومازال لديه المزيد..كما أن باكيتا أمس عرف كيف يكسر القوة القدساوية حيث رسم الطريقة المناسبة ووضع التشكيل الأفضل.. وأجرى التغييرات اللازمة في وقتها.
الجمهور الأزرق:
الجمهور الهلالي كان فرس الرهان الذي قاد الهلال إلى الذهب.. حيث ملأ المدرجات وآزر فريقه طوال الـ90 دقيقة وكان كما يريد منه الهلاليون.. وشاهداً على إنجاز جديد في تاريخ الزعيم.. زعيم كل الألقاب |
الوضع العادي
