
أما بعد :
من المعلوم والمتعارف عليه في جميع أقطار الأرض أجمع أن الرياضة هي للتسليه والتعارف وزيادة روابط الصداقة في المجتمع عامه
أما عند البعض عندنا فحدث ولا حرج فالرياضة هي حماس طاغي وتهجم وهتك أعراض حتى يصل الأمر إلى محاولة النيل من الرياضي لأنه إما أن يكون متميزاً فيلحق بفريقه هزائم أو يكون حقداً على ذلك الفريق لأنه أنجب لاعب بقدرات ممتازة يصعب على أي فريق الحصول عليه إن تصريح اللاعب مصطفى إدريس اليوم في جريد الرياضية خطير جداً جداً خطير فقرؤوا ذلك التصريح وأجيبوا هل يستحق التحقيق
فاللاعب يقول: كانت هنا شخصية نصراوية توجه لي مكافئه مقدارها مائة ألف ريال عندما أعيق اللاعب الكبير سامي الجابر وأسبب له إصابه قويه تمنعه من مزاولة الكرة لأطول فترة ممكنة هل هذه الرياضة ألم يعلموا بأن سامي مسلم أيلحقوا الضرر بأخيهم المسلم هذه والله هي المصيبة قال الرسول (تمن لأخوك المسلم ما تمنا هو لنفسك )
تصريح خطير ومن هنا ومن هذا المنتدى أوجه خطاب للاتحاد السعودي للتحقيق والنظر في ذلك التصريح وحساب المتسبب أين كان
أعزائي القراء ألهذا الحد وصل تفكيرنا تعمد أذى لاعب طالما خدم المنتخب ؟ هذه الشخصية النصراويه طالما أنه متخوف من قدرات سامي عندما يلعب ضد الفريق الأصفر لماذا لم يحاول التفكير ولو لمرة واحدة بأن يفاوض سامي ويحاول نقلة لفريقه بدلاً من إيذائه وحرمان المنتخب من الإستفادة منه كلاعب وككابتن نادر الوجد في معظم الملاعب لماذا لم يحاول و أن يطرقوا الأبواب لماذا أم يعلم بأن سامي في مستوى الهلال ….
أسئلة محيرة
إن سكت الإتحاد السعودي على هذا التصريح فأنه سوف يكون على الإتحاد أشد الوم وأشد الوم لتشجيع الأندية على القضاء على المواهب النادرة والعبقريات الفذة كسامي أقسم بالله العظيم عندما قرأت التصريح بدأت نيران الغضب توقد جسمي لماذا هذا على لاعبي الهلال فقط
الآن انظروا اللاعب الشاب محمد القحطاني أين هو الآن
هل حقق مع ديمتري وشاص وهل سيحقق مع مصطفى ؟ أتمنى الإجابة