[frame="4 60"]

~ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نبض بحرف الواقع رسم المعاناة
وبوجود المعاناة رسم علامات ؟؟
فهل يحق أن نطرح القضية أمام الجميع للنقاش
نحن والإعلام قضية شائكة ومختلفة تختلف بأضرارها
نطرق الأبواب ونطرح المشكلة بحثا عن العلاج
وتحذيرا من المخاطر والأزمات
نبحر إلى الموضوع وأتمنى أن يكون للفائدة نصيب



المشهد :

كلمات " نعقت " في الفضاء
ومشاهد طرقت الأجواء
عالم منفتح
وقنوات مختلفة
" الاختلاط أصبح سمة ،
والمحرمات أصبحت واقع ،
برامج هنا وهناك تخدش الحياء وتثير المشاهد ....

في واقع الحياة العصرية المادية ، وفي واقع التكنولوجيا المعاصرة ،، طرقت " الفضائيات " الأبواب ، ودخلت البيوت ،، معلنة شهادة وفاة الأخلاق والقيم والمبادئ ، سنوات طويلة حصيلة " التقدم التكنولوجيا " وللأسف في قرارة الواقع " واقع المشاكل " دخلت الفضائيات اليوم لتقدم صورة من صور الواقع الذي غاب عن الأذهان ،، وصور الحقيقة المغيبة عند بعض الأجهزة الإعلامية ،، دخلت الفضائيات من هنا ، فخرجت الأخلاق من الباب الآخر ،،
لا ينكر أحد بأهمية التكنولوجيا والتطور الحديث ولكن أي تطور هذا ؟ عندما يكون للحياء فيه صرخة ،،
وللأخلاق في محتواها غصة ،،
الفضائيات شر لا بد منه ،، شر أستفحل وجثم على البيوت ،، أصبح
الإنسان أسيرا لوسائل الإعلام التي تحاصره في كل وقت وفي كل زمان ،
فالفضائيات أحدثت تغيرا مهما في المجتمعات ، فأصبحت " المشاهد الفاضحة " صورة من صور الواقع البائس في زمننا ، وأصبحت " الأغاني تعج بها في ردهات المكان ، لكن هل يمكن أن ننظر للتكنولوجيا والتقنية بمنظار السوداوية والبؤس ،، ولما يطغى على " الإنسان العربي " الاستخدام السيئ وإغفال الدور الايجابي ؟
لما أصبحنا ننظر للتقنية بنظرة " شبح مخيف " من المسئول عن تلك النظرة ؟
للأسف الشديد عقليتنا رضت بذلك ،
فأطلقنا العنان لأبصرنا لنشاهد ما نشاء ،
دون أي رادع أخلاقي وديني ،،
فأين الخوف من الله تعالى ،، عندما يطلق الإنسان بصره مستمتعا وللأسف " متعة زائفة " بمشاهد بائسة ،،
أولا يعلم الإنسان بأنه مسئول عن وقته ،، عن ماله ،، عن بصره ،، وعن سمعه ،، أولا يعلم بأن البصر مسئول والسمع كذلك مصداقا لقوله تعالى : " يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ " سورة النور آية 24
رسولنا الكريم رسم لنا معالم الطريق وأكرمنا بخير أكرام حينما قال عز وجل في كتابه العزيز يقول تعالى" كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف و تنهون عن المنكر } [آل عمران:110] ، و أذكر كل مسلم أنه من أمة من يقول الله فيه " و إنك لعلى خلق عظيم [القلم:4
فأي خلق في زمن الفضائيات ؟



قضية الإعلام والفضائيات تلك الرسالة التي حملها الغرب لتصيب بسهامها القاتلة أبناء أمة الإسلام ،، فأصبح الصغير قبل الكبير أسيرا ،، والفتاة قبل الشباب مولعا ،، فأي جيل ننتظره من زمن الفضائيات ،،
ذلك الجيل الذي ذرف الدمعات على فقد الحبيب في مسلسل ،،
ونزف الآهات على خروج " بطل " من المنافسة ،،
أي جيل ننتظر ،، ذلك الذي بقي أمام شاشات التلفاز طويلا ،، فأطلق بصره في علاقة مشبوهة ،، فتأججت فيه نار الشهوة ،،
أي جيل ننتظره ذلك الذي يحفظ " كلمات الأغاني نصا وحفظا " بينما ينسى كلمات الله عز وجل ،،
أحبتي ،، ندخل في حرب مع أعدائنا ،، عنوان الحرب القيم والمبادىء ،، تأملوا في واقع المشكلات الاجتماعية ،،
فالطلاق يسير جيوشه نحو أبواب المحاكم ويرجع أسبابه لنظرة محرمة أمام جمال زائف ،،
الأنحراف أنتشر وزاد فكانت السرقة علامة بارزة ،، والعنف أصبح مألوفا لدى البعض ،، والبركة في المشاهد والمسلسلات وللأسف ، فأصبح اليوم التلفاز مسئول عن الأطفال ،،
فأصبح المربي والمعلم في زمن التطور الحديث ،،
أحبتي نحن أمام مشكلة خطيرة ما لم يتم تداركها ،، رياح الفضائيات تهب لتقتلع شراع " الأخلاق " فماذا نصنع ؟



تأملوا في الحادثة التالية والتي تناقلتها وسائل الإعلام في وقت سابق من الآن لتعلموا بأن المشكلة أكبر من السطور ، وما تحتويها الكلمات
،،

سرق راتب والده لإنقاذ فتاة في ستار أكاديمي
ذكر تقرير أن طفلا أردنياً سرق راتب والده وأنفقه في محاولة للحيلولة دون خروج فتاة جزائرية من برنامج ستار أكاديمي ,و أن طفلا يدعى جمال لم يتجاوز عمره سبع سنوات أحب الفتاة الجزائرية سلمى الغزالي التي تشارك في البرنامج الذي أصبح يتابعه يوميا وأعجب بعلاقة الصداقة التي جمعت سلمى بالشاب الاردني بشار الغزاوي.
وأوضحت الوكالة أن جمال خشي أن تخرج سلمى من مسابقة البرنامج ففكر في طريقة لانقاذها ولم يجد سبيلا سوى اختلاس راتب والده البالغ 420 دينارا أردنيا واشترى به بطاقات شحن للهواتف ووزعها على الشبان في منطقته بشرط التصويت لسلمى وبشار.
وأضافت أن أفراد أسرة الطفل بحثوا عن راتب الاب الذي اختفى وفتشوا المنزل وفكر الوالد في الاقتراض ليستطيع الانفاق على أسرته التي أصيبت بصدمة.
وخرج الاب من البيت فقابله جاره الذي اخبره أن ابنه جمال يوزع بطاقات لشحن الهواتف المحمولة على شبان المنطقة بكرم وسخاء.
وبعد تحقيق سريع اعترف الطفل بسرقة المال لكنه أكد لأبيه أنه لم يقصد سوى إنقاذ سلمى وسلّم بقية البطاقات لوالده الذي هرع بها إلى متجر بيع البطاقات واستطاع استرداد 285 دينارا من راتبه.



ولحديث الإحصائيات وقفة لنتأمل حجم الخطر القادم :

وتفيد إحدى الدراسات العلمية الحديثة أن نسبة 69 % من الجمهور العربي يشاهدون الفضائيات لمدة أربع ساعات يومياً وأن 31 % منهم يشاهدونها لمدة ثلاث ساعات يومياً و 34.5 % لمدة ساعتين و15 % لمدة ساعة واحدة يومياً على حين بلغت نسبة نمو مقتني أطباق البث 12 % سنوياً

ألم تكن الأربع ساعات كافية لنا لتطبع وتكشف لنا الفضائيات عن وجهها القبيح إلى متى نبقى أسرى لوسائل الأعلام !!!

وتقول إحصائية أخرى :
إن آثار التلفزيون الأكثر ضرراً على الشباب هي تلك المتعلقة بما يبثه من عنف ، و إحدى الدراسات أوضحت أن الطفل الذي يشاهد التلفزيون 27 ساعة في الأسبوع سيشاهد 100 ألف عمل من أعمال العنف من سن الثالثة حتى العاشرة .



فالعنف أنتشر وأصبحت معالم العنف مألوفة لدى الناظرين وعندما نتساءل عن السبب نجد البركة في التلفاز !!!

وعن الآثار السلبية أثبتت الدراسات الحديثة على الأطفال مكوثهم أمام شاشات التلفاز إلى مدة تصل إلى عشرات الساعات بحيث يقضي الأطفال في العالم العربي ودول الخليج ما يزيد عن 33 ساعة أسبوعياً في فصل الصيف و24 ساعة في فصل الشتاء وأن هنالك آثار نفسية واجتماعية وسلبية من ذلك.

فهل نعي ذلك جيدا ،،


قلق وشيخوخة مبكرة في الانتظار

أوضح ذلك اختصاصيون في الصحة النفسية والأعصاب والإعلام وعدد من الأكاديميين... بداية أشار استشاري المخ والأعصاب والصحة النفسية في المستشفى السعودي الألماني الدكتور إيهاب رمضان إلى أن الأطفال يقضون حوالي 7 ساعات يومياً أمام البرامج الكرتونية التي تخاطبهم بشكل سنوي وأكد رمضان أن تعرض الطفل للتلفاز يؤدي إلى آثار نفسية سيئة وأضاف أن التعرض لموجاته الكهرومغناطيسية تسبب للأطفال القلق والاكتئاب والشيخوخة المبكرة

خطر محدق فمن ينصت ؟

** ذكر أحد الباحثين في هذا المجال أن الأبحاث والدراسات أثبتت أن بعض التلاميذ في البلاد العربية عندما يتخرج من الثانوية العامة يكون قد أمضى أمام التلفاز ( 15000 ساعة ) فيما يقضي في فصول الدراسة ( 10800 ساعة ) فقط .

فأي جيل ننتظره ، وأي مستقبل نرسمه لأطفالنا

حين يبلغ أطفال اليوم سن الـ70 , سيكونون قد أمضوا بين سبع وعشر سنوات من حياتهم أمام شاشة التلفزيون ".
هذه المعطيات من دراسة أميركية مبنية على أساس أن الطفل يشاهد التلفزيون بمعدل 23 ساعة في الأسبوع الواحد .

فهل يعي الآباء والأمهات " الأخطار " جيدا ،، وهل تتوقف كلمات " أذهب للتلفاز وشاهد الأفلام " أم أن ذلك يبقى حبرا على ورق

~ نبضة :

أسعد القلوب التي تنبض للآخرين

[/frame]

[ALIGN=CENTER][TABLE=width:100%;background-color:white;background-image:url();border:8 solid darkblue;][CELL=filter:;][ALIGN=center]
يعطيك مليون عافية على طرح هذا الموضوع المهم ..

وعلى قولتك الفضائيات شر لا بد منه ..

وللاسف الشديد فقد نجحت ( بشكل كبير ) المساعي الاعلامية التي تسعى لافقاد مجتمعنا هويته الاسلامية ..

نجحت هذه المساعي في الاخلال بتقاليدنا وعاداتنا ..

غزو اعلامي مخيف ومركز ( في آن واحد ) .. وناجح للأسف الشديد ..

والقادم سيكون اسؤا بكثير من الحاضر .. وسنقول وقتها على مجتمعنا السلام ..

نجحوا دعاة التحرير والفجور في مخططاتهم خير نجاح ..

وعرفوا كيف يغيرون ثوابتنا عبر مخاطبة الغرائز ..

ومن المؤلم أن بعض القنوات بل والكثير من القنوات القائمين عليها من ابناء أرض الحرمين ...!!!

ولكن السؤال ما الحل ...!!!

الحل الوحيد هو عدم أدخال هذا الجهاز للمنازل ...!!

واسئلوا مجرب ..

حيث أنني أشعر براحة كبيرة لعدم وجود الفضائيات في المنزل ..

حيث الاكتفاء بالقنوات السعودية وقنوات المجد ..

والحمد لله لم ينقص ذلك من قيمتي شيء ...!!!

أما واذا كان البعض يرى أن وجود الفضائيات ضروري فيجب الانتباه للأبناء والأطفال ..

يجب توعيتهم .. ومتابعتهم ... وعدم اعطائهم الفرصة في أخذ حريتهم فيما يشاهدون ..

أكرر شكري لنجمة الابداع على أبداعها المتواصل ..

تحياتي .


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE][/ALIGN]

في البدايه تسلم يمينك اختي على ماخطيتيه ممانعانيه في وقتنا الحالي
ذكرتيالفضائيات شر لا بد منه
اخالفك الراااي
فنحن لسنا بمجبرين على ادخالها
فهذاا هو السبب الذي جعلنا نتهاوووون بقولنا انها شر لابد منه

فهذي الفضائيات هي الهدف الذي سعى له اغرب سنين طووويله
لقتل الدين ونحر العفاف
ونشر الفساااااد
انها دعووووووه منمقه من دعاه التحرير
يريدون المراه سلعه رخصيه
ييردون اطفالاااا اشباه لذلك الفنان
الهدف التخريب

يردون جيل يعرف اسماء الفنانين اكثر من سوور القران

يردون نجوم للطرب
فنحن لسنا بحاجه لهم
نحن بحاجه لنجووووووووم في الطب والهندسه
وعلماءللدين


>>>>>>>>>>>>>>>>تعبت يصلح اكمل بعدين :sad:
لي رجعه باذن الله

[frame="1 80"]fmfmfmfm
الأخت نجمة الإبداع

لا أعلم ماذا أضيف على ما ذكرتي عن هذه المأساة المتكررة بأيدينا

ولكن ما أعلمه أننا نحن السبب الرئيسي لهذه المشكلة

سواء بضعف الوازع الديني

أو ضعف الإرادة في التخلص من هذه القنوات

المشكلة أننا نفكر مليا قبل ترك الأمر المحرم بينما لا نحتاج لأكثر من ثواني للتفكير باقترافه

في الأخير

جزاك الله كل الخير

أخوك

مطيع الهميمي


fmfmfmfm[/frame]

نجمة الإبداع .. تطل علينا من جديد من خلال قلمهـا الرائع

.....................................
لي عودة قريباً إن شاء الله

مشكور على الموضوع الرائع

احجز

[ALIGN=CENTER][TABLE=width:100%;background-color:royalblue;background-image:url();border:8 solid darkblue;][CELL=filter:;][ALIGN=center]يعطيك الف عافيه يالغاليه
:::
موضوع رائع ومميز كما هي عادتك
:::
عزيزتي للأسف ان المشكله ليست فقط في الإعلام بل في التربيه وفي اساليبها عند الشعب السعودي
فتجدين الأم او الأب يترك اطفاله امام التفاز دون رقيب او حسيب لساعات طويله
ماذا تنتظر من طفل او مراهق يتملكه الفضول لرؤية كل شيء في هذه القنوات
هناك امهات " احسد اطفالهم " تخصص من ساعه إلى ساعتين للجلوس بجانب اطفالها امام التلفاز وتتابع مايريدونه من الرسوم المتحركه أو الأفلام وكل نقطه خاطئه تنبههم عليها بشكل جدي
قارني بين اطفال هذه المرأه كيف ينشؤون وبين اطفال يقضون ساعات طويله امام جميع القنوات لوحدهم !!!!
لو اقترحتي على احد الأمهات بأن تخصص ساعه واحده لطفلها في توجيهه على بعض اللقطات
لقالت لا املك الوقت فا أنا مرهقه ولكن هل ستكون مرهقه لو كان هناك اجتماع نسائي !!
او كان هناك مسلسل متابعه له !!! بالتأكيد لا
------
وبكل صراحه نحن في مجتمعي لا نستطيع الأستغناء عن الأطباق الفضائيه
فلكل شخص ميوله هل معنى ذلك أن لدنيا انحلال اخلاقي
فهناك من يهوى الرياضه ويتابعها وهناك من يهوى الاخبار السياسيه وهناك من يهوى الألعاب الإلكترونيه وهناك من يهوى البرامج الثقافيه وللأسف هذه غير متوفره بجوده عاليه في التلفزيون السعودي " النايم " ولا حتى في قنوات المجد ..
----------------
إذا ً بإمكان الشخص ان يضع مايريد او مايناسبه ويناسب اطفاله من قنوات والغاء البقيه ...
--------------------------
بالنسبه للعنف " الله يستر " اصبح متشفي بين الأطفال بشكل كبير ...
اصبحت حتى القنوات المتخصصه للأطفال .. تبث الرسوم المتحركه التي تدعو للعنف والقوه
الأهل اصبحوا يتابعون الأخبار السياسيه وكلها قاتل ومقتول وحروب وبجانبهم اطفالهم وهذا له تأثير غير طبيعي ...
وهنا موقف مع احد ابناء شقيقاتي :: اصبح في فتره سابقه لا يأكل ولا يرتاح الا وبجانبه لعبه على شكل " رشاش " حتى نومه اصبح مضطرب لكثرة ماشاهده من الأخبار السياسيه التي تخص فلسطين والعراق ...
:::
الله يحمينا من شر الإعلام
:::
شاكره لك عزيزتي وأعتذر على الإطاله وسوء التعبير ;)
:::
صباحك ورد
[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]

جزاك الله الف خير

[align=center]تحية تقدير للغاية نجمة الابداع ..
موضوع وطرح غاية في الروعة ..
كفيت ووفيت غاليتي ..

لن أقول سوى ..
إعلامنا قتل حياءنا ..!!!

غدى الاعلام هم من يربي .. وبئس التربية ..
فأطفالنا إلى اين .. ؟؟


تحية لكِ بنبرة أسى على الواقع !! [/align]

جزاك الله خير

فعلاً اختي الكريمه كلامك في محله

لكن نحن سبب المشكله ولهذا اسباب:

1. ضعف الوازع الديني.
2. التفكير الذاتي الدنيوي.
3. سياسة الخضوع.
4. التسويف والتأجيل.
5. مصادر الدعم لهذه القنوات( اغلبها اموال سعوديه والدليل الدعايات).
6. التقليد ( يعني واحد يتكلم عن_ ستار تبن_ الثاني ماينام الا شايفه)

والظاهر لو اقعد الين بكراء ماني مخلص

لكن طق راسك بالجدار بتشوف اللي نحطه وبيدخل بيتك غصب!
وطبعا احلى البرامج اللي يكون فيها حب وقصص واختلاط فهي المفضله عند
جميع القنوات لأنها تدر ارباح خياليه من جيوب المغفلين والمغفلين واجد وعلى قفا من يشيل!!
وعاش ابو الهش اللي صار يهش وينش

دائما نبقى عاجزين عن إيجاد الكلمات المناسبة للرد على موضوع تكتبه نجمة الإبداع ,,

يكفي أن نتأمل إبداعاتها ,, ونستفيد من كلماتها ,,

لك كل الشكر والتقدير على هذا التميز ,, والتألق ,,

وبالتوفيق لك ,, وتقبلي تحياتي ,,

إقتباس ينكر جاحد تأثير الاعلام على الشعب السعودي .. فسنة بعد سنة يزداد الغزو ويزداد تأثير ذلك على المجتمع ككل .. والدليل على ذلك قبل سبع أو ست سنوات هل كنـا مثلما نحن حاليا ؟ طبعـا لا .. المجتمع برمته اختلف وتغير واصبح الى الاسوء .. الاعلام سلاح ذو حدين من الممكن أن يفيد مثل قنوات الاخباريه أو الرياضيه الهادفه أو المنوعه المحترمه أم قنوات الاسفاف هي من غيرت قيامنا و بدلت مفاهيمنا وجعلتنا في حالة يرثى لها .. الغرب قنواتهم تحترم شعوبهم رغم عدم وجود أي عادات وقيم لديهم ولكن لان الاخلاق قبل كل شيء احترامهم .. نحن لم يحترمونا وقدموا كل ماهو عفـن وطبيعي أن يحدث تغير في طبيعة المجتمع .. وانا فاقد الثقه في الاعلام لا صحف ولا تلفزيون .. وعسى الله يحمينا منهم ..