[align=center]

رئيس الهلال مطالباً الجماهير الرياضية بملء ملعب الملك فهد :
انسو الكأس وفكروا في النصر
أغلقنا ملف الدوخي حتى نتهاية الموسم
الجابر نجم كبير جداً جداً جداً
الاتحاد ليس الأفضل وهدفهم المبكر لم يهزنا
لاعبو الأزرق يمدونني بالثقة
روحنا أوصلتنا للنهائي والـ 500 ألف كذبة
عزيز نجم نصف النهائي
الوقت مناسب للحديث عن ديسلفا
لسنا عقدة لأحــد
الكلام الحقيقي داخل الملعب
باكيتا جهز ( 30 ) لاعباً حتى لا نتأثر بالنقص

أجرى المواجهة ـ ماجد التويجري

وجه الرئيس الهلالي الأمير محمد بن فيصل الدعوة للجماهير الهلالية والنصراوية العريضة لحضور قمة

الكرة السعودية بين الأزرق والأصفر يوم الخميس المقبل على أرض ملعب الملك فهد الدولي بالرياض،

ضمن منافسات الدور الثاني من بطولة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين للموسم الرياضي

الحالي، وطالبهم بنسيان وضع الفريقين في جميع المسابقات الأخرى والتركيز على إحياء سهرة

كروية ممتعة ومثيرة كما هي العادة عندما يتقابل عملاقان بحجم فريقي الهلال والنصر، ووصف

محمد بن فيصل قائد فريقه الكروي الأول النجم الجماهيري الكبير سامي الجابر بأنه أفضل كابتن

وقائد داخل الملعب وخارجه شاهده في حياته عن قرب.. أمور متعددة تخص البيت الهلالي ومستقبله

القريب تحدث عنها الأمير محمد بن فيصل في المواجهة التالية:


* فريقكم الكروي يحقق هذا الموسم كأس الأمير فيصل بن فهد وكأس (معاً ضد الإرهاب) ويصل إلى نهائي كـأس ولي العهد ومراحل حاسمة في الدوري المحلي ودوري أبطال العرب.. كيف حدث ذلك؟

ـ كل هذا حدث بتوفيق من الله قبل كل شئ.. ثم تكاتف وتكامل الجميع، فكل يؤدي دوره حسب ما هو مطلوب منه على أكمل وجه دون كلل أو ملل، وبالأخص اللاعبين الذين لم يواجهوا أي ضغوط لتحمل أشياء فوق طاقتهم، وهم في واقع الأمر يد واحدة داخل الملعب أو خارجه، إلى جانب نقطة هامة وهي وجود جهاز فني متكامل، ولا استطيع أن أغفل مسألة أنه حالفنا التوفيق في اختيار بعض اللاعبين الأجانب في مراكز محددة نحتاجها، وكامل هذه المعطيات التي ذكرتها لك هي التي ساعدتنا في أن نصل للمراحل الهامة في هذه المسابقات والمشاركات المحلية والخارجية. ووسط كل هذا وذاك لا أحد يستطيع أن يغفل الدور الأبرز والأهم الذي وجدناه من الجماهير الهلالية، فدعمها لم يتوقف أبداً وبالذات في المباريات الحاسمة الأخيرة، وكرئيس ناد كم كنت أطمح وأتمنى أن يتواصل دعم مشجعي الأزرق حتى في المباريات التي تكون في بداية منافسة ما.


* فريقكم الكروي في الموسم الفائت تعرض إلى حالات سقوط.. ما السبب؟

ـ أنا لا أؤيدك في استخدام مصطلح (سقوط)، وما عانينا منه في الموسم الفائت لا يتعدى عدم التوفيق إلى جانب أنني أظن أن الجهاز الفني السابق لم يتوافق مع عناصر الفريق، وعلى أي حال أنا لا أرغب في الخوض ونقاش تفاصيل سابقة، مع العلم أن رأيي يختلف عنك تماماً، ففريقنا في العام الماضي وصل إلى مراحل هامة في العديد من البطولات، لكن الحظ لم يكن حليفه في ذلك الوقت بتجديد علاقته الدائمة والمستمرة مع الذهب، وما أعنيه أننا لم نكن أبداً خارج المنافسة، وعلينا أن لا نتجاهل أو ننسى العمل الجبار الذي قامت به إدارة الأمير عبدالله بن مساعد، وعدم تحقيق بطولة يجب أن لايؤثر في قناعتنا وبالأخص كهلاليين في حجم العمل الذي بذل من قبلهم، فالموسم قبل الماضي تحقق معها كأس ولي العهد وقدمت لنا فريقاً قوياً كما هي عادات الأزرق.


* وكيف نهض الفريق هذا الموسم.. وعاد بقوة ونال الذهب؟

ـ قلت لك في البداية إن عناصر متعددة إدارية وفنية ولاعبين وأعضاء شرف، وقبل ذلك كله جمهور الهلال هم أصحاب الفضل بعد الله في النهوض بالفريق وتحقيق جزء من الأهداف المرجوة، التي نتمنى مع نهاية الموسم الرياضي الحالي أن تكتمل بنيل فريقنا الذهب في بطولات متعددة.


* الاتحاد بطل آسيا وصاحب الرقم الأعلى في العناصر الدولية.. كيف أقصيتموه من كأس ولي العهد؟

ـ في السعودية هناك أكثر من ناد يعد صاحب الأرقام الصعبة وليس الاتحاد وحده، ولا أحد يستطيع أن ينكر أنهم أبطال آسيا 2004 ولديهم العديد من النجوم الدوليين، لكن الهلال صاحب أعلى رقم في تحقيق البطولات الآسيوية، ونجومه الدوليون متعددون في كل المنتخبات السعودية المختلفة.


* ولكن كيف أسقطتم الاتحاد قبل المباراة النهائية لكأس ولي العهد؟

ـ أنا في رأيي لا يوجد ناد في العالم يمكن أن تسميه (كبيراً)، وهذا وصف يستحقه من يتمكن من العطاء والظهور بمستوى مشرف وكسب النتيجة داخل الملعب.. وقد تفوقنا على الاتحاد لأننا يد واحدة ولدينا هدف وطموح، ولعبنا بروح وإصرار على الكسب ولم نكن نعرف أبداً شعاراً اسمه (اليأس)، إلى جانب أننا يجب أن لا نغفل الجوانب الفنية المتعلقة بعطاءات اللاعبين أو حتى دور المدرب البرازيلي باكيتا وبقية معاونيه الذين جهزوا الفريق بدنياً لأي ظرف كروي كان، حتى لو امتدت مباراة ما لأشواط إضافية بالضبط مثل ماحصل في لقاء الاتحاد بجدة في رحلة الرد من كأس ولي العهد.


* عقب تفوقكم على الفريق الاتحادي في جولة الذهاب بهدف دون مقابل.. هل شعرت بقوة أنكم اقتربتم من المباراة النهائية لكأس ولي العهد.. أم أن قوة الاتحاد كانت تخيفكم؟

ـ عندما أكون خارج أسوار نادي الهلال وبعيداً عن اللاعبين أشعر بشئ من القلق، فكما تعلم المسألة صعبة وهي متعلقة بمباراة واحدة تفصلنا عن الوصول إلى النهائي ونحن متقدمون بهدف، ولكن كل هذه الحيثيات تنتهي تماماً مجرد أن أصل إلى مقر النادي واختلط باللاعبين، فمعهم أشعر بالثقة والإطمئنان الكامل، بل صدقني أنها ثقة كبيرة كوني ألمس فيهم الطموح والإصرار على الوصول إلى نهائي كأس ولي العهد، وعناصر الهلال دائماً لديها ثقة بإمكانياتها، وقد ظهروا نجوماً وعلى مستوى المسئولية جميعاً دون استثناء، وإن كنت أرى بأن خالد عزيز بالذات كان النجم الأول لمواجهة جمعت الاتحاد والهلال بالرغم من كل الهجوم الإعلامي الذي دائماً ما يواجهه هذا اللاعب.


* بدأت مباراة الاتحاد والهلال وسجل مستضيفكم هدفاً مع الدقائق الأولى عدل به الكفة.. بصراحة ألم تشعر أن الوصول إلى النهائي ربما يكون لغيركم؟

ـ كان لدي ثقة بأننا لازلنا نحن الأقرب بالرغم من تسجيل الاتحاد لهدف لكن هذه الثقة لم تكن مفرطة، فمنافسنا في غاية القوة والحضور الفني وحتى المعنوي بعد أن تمكن من تسجيل هدف عادل به الكفة بصورة مؤقتة في تلك المباراة، وما يميز فريقنا أنه دائماً وعندما يحضر في أي مناسبة يعطي كل منافس حقه وقيمته ولا يستهين بأحد أبداً ونحن نحسب للكل ألف حساب.


* البعض يرى أن تصاريح إعلامية صدرت عن أعضاء الفريق الكروي الاتحادي ساهمت بقوة في تفوقكم المعنوي وخلق التوتر لدى لاعبي الاتحاد.. فما رأيك؟

ـ التواجد الإعلامي حق متاح للجميع كل يستخدمه وفق الطريقة التي يري أنها الأنسب.. وما أقصده أنه من حق الاتحاديين أن يصرحوا بما يريدونه، وكل شخص مسئول عن الأشياء التي تصدر منه، وفي نادي الهلال لم تصدر منا ردود فعل إعلامية قبل المباراة تؤكد أننا سنفوز بالوصول إلى النهائي، ودائماً نعمل على أن تكون أحاديثنا الإعلامية عامة، لأنني أرى أن الكلام الحقيقي يكون في داخل الملعب وترجمته الأفضل تنتهي بلغة الأهداف، وباختصار أنا لا أملك الحق أن أقول بأن التصاريح الاتحادية أثرت عليهم سلباً أو إيجاباً.


* قائد فريقكم الكروي سامي الجابر وصف المقابلات الهلالية الاتحادية التي تكررت هذا الموسم عدة مرات بأنها مملة.. ماذا تقول أنت؟

ـ سامي الجابر فهم كلامه بصورة خاطئة، فلم يكن يقصد من استخدام مصطلح (مملة) ناحية سلبية، فهو يعني أن الفريقين الهلالي والاتحادي حفظا بعضهما، ولا يوجد جديد فني في مبارياتهما، مع العلم أن لي رأي آخر يتركز حول أن مواجهات الفريقين المتعددة تختلف فيها التشكيلة والطريقة ومحتويات المباراة وأهميتها بالكامل.

* تؤمن بالأسطوانة التي يكررها البعض بأن الهلال يمثل بالنسبة للفريق الاتحادي عقدة؟

ـ لا.. لا أؤمن بهذه المقولة أبداً.

* البعض يردد هذه المقولة لأنكم أنتم الأكثر فوزاً في عدد مقابلات الاتحاد والهلال؟

ـ لا يوجد شئ في كرة القدم اسمه عقدة طالما أنك تفوز وتخسر، فهل يمكن لك أن تسمي الفريق الأهلاوي مثلاً بالنسبة لنا عقدة، فقد فاز في أوقات قريبة ماضية علينا في أكثر من مناسبة وفي سنوات ليس بعيدة أيضاً تفوقنا عليه عدة مرات، إذاً هي فوز وخسارة، والاتحاد في العام الماضي تفوق علينا وكذلك في دورة الصداقة.

* ألا تظن أن تفوقكم على الفريق الاتحادي هذا الموسم عدة مرات سيسهل من مهمتكم في دوري أبطال العرب على الأقل من الناحية المعنوية؟

ـ نحن نتعامل مع جميع المباريات على أنها (مباراة نهائية) حتى لو كانت ودية، فعملنا الدائم شعاره أن لا يخسر الهلال، وطموح الفوز المتكرر موجود لدى اللاعبين، وسنتعامل مع مباريات الاتحاد في دوري أبطال العرب بكل اهتمام وكل حرص لمواصلة فريقنا نحو تحقيق الألقاب المحلية والخارجية، ولا مجال للتساهل أو التهاون أو حتى ترك النواحي المعنوية تلعب دوراً بارزاً في تحديد نتيجة مباراة ما.


* في تجربة ماضية قريبة ارتفعت أصوات متنوعة وطالبت قائد فريقكم ونجمه الأول سامي الجابر بالاعتزال بحجة أنه لم يعد قادراً على العطاء.. لكن الجابر استعاد هذا الموسم كل شئ.. كيف حدث ذلك لسامي؟

ـ سامي الجابر نجم كبير جداً، ولك أن تكرر كلمة (جداً) حتى تملأ بها صفحات جريدتكم، وهذا رأيي فيه بكل أمانة وهو نجم جماهيري من الدرجة الأولى وفي تصرفاته الرجولية والإيجابية في كل يوم يوقعنا بحرج أكثر من الآخر، وذلك بالتزامه وانضباطه وجديته في التدريبات وواجباته ومسئولياته اتجاه ناديه وجميع زملائه اللاعبين الذين يقف معهم مواقف إيجابية بعيدة عن النادي وفي جوانب إنسانية، وهو قائد بمعنى الكلمة ولم أشاهد في حياتي كابتن بمواصفاته، وباختصار أقول لك سامي الجابر لاعب خيالي حتى عندما يخطئ يعترف بخطئه.


* هل ترى الجابر بأنه أفضل قائد مر على الهلال؟

ـ أنا لم أعاصر الذين كانوا قبل سامي الجابر، لذلك لا استطيع أن أطلق حكماً نهائياً.


* لكنك قلت بأنه أفضل قائد شاهدته في حياتك؟

ـ نعم أنا قلت إنه أفضل قائد شاهدته في حياتي لأنني عاصرته وعشت معه عن قرب وتابعت وتعرفت على كامل تحركاته التي يعملها لمصلحة الفريق ولاعبيه.. حتى المنسقين منهم،لذلك أصدرت هذا الرأي لكن هذا لايلغي نجومية وقدرات الذين سبقوه في قيادة الهلال كالكابتن صالح النعيمة ويوسف الثنيان الذي أراه لاعباً (خارقاً)، وأمام هذا كله لا استطيع أن أقارن فيما بينهم لأنني لم أعاصر الجميع.


* تعتقد أن المدرب البرازيلي باكيتا كان صاحب الدور الأهم في عودة سامي الجابر لمستواه؟

ـ اللاعب هو وحده الذي يستطيع أن يساعد نفسه ويعمل على استعادة مستواه متى ما تعرض لانخفاض، والمدرب هو دائماً من يمنح لاعبه الفرصة في تمثيل الفريق إذا كان جاداً ومنضبطاً ومؤدياً لمهامه في التدريبات، وإذا توافق وجود مدرب متميز مثل البرازيلي باكيتا ولاعب كبير بحجم سامي الجابر فإن المحصلة النهائية ستكون لمصلحة الفريق.


* وهل أنت مقتنع بطريقة الإدارة الفنية لباكيتا مع الهلال؟

ـ باكيتا يعمل بطريقة (محترفة) مع فريقنا، وجهز قرابة ثلاثين لاعباً بمستوى فني رفيع بإمكانهم جميعاً خدمة الأزرق في أي لحظة يحتاج لأي منهم، وفي هذا الموسم بالرغم من أننا في بعض المباريات تعرضنا لنقص كبير يصل لغياب كامل المجموعة الأساسية، إلا أن الهلال لم يختلف لا بنتائجه أو روحه أو حتى مستواه وهذا يعود إلى حجم العمل الفني.

* هناك من يرى أن باكيتا يستخدم في بعض المباريات الحاسمة عنصر المخاطرة من خلال تغييراته غير المقنعة، وحدث ذلك في المباريات الأخيرة ضد الاتحاد باستبدال الجابر والشلهوب.. فما رأيك؟

ـ سامي الجابر عندما يستبدله باكيتا يكون قد أجهد ولابد له أن يرتاح وهو لايرغب في الضغط عليه في مباريات كي لا يفقده في مراحل الحسم المقبلة، ولدينا لاعبون شباب منحهم البرازيلي الفرصة واثبتوا أنهم يستحقون ذلك، والشلهوب في المباراة الأولى أمام الاتحاد تعرض لاحتكاك قوي وتأثر جنبه، وفضل باكيتا أن يريحه كي يستفيد منه في اللقاء الثاني.


* ألا تظن أن دي سيلفا ليس بمستوى الطموح الهلالي؟

ـ الوقت ليس مناسباً للحديث عن مثل هذا الموضوع، وفي نهاية الموسم سندرس كامل الأمور الخاصة في ملف الأجانب.

* ماذا أعددتم لمباراتكم التنافسية في الدوري المحلي ضد فريق النصر؟

ـ إعدادنا للنصر.. كما هو الإعداد لأي مباراة أخرى، وقلت لك بأننا حريصون على الفوز حتى في المباريات الودية، وما أتمناه أن نقدم مع أشقائنا في النصر مباراة الموسم في كل شئ سواء بمستواها الفني أو حضورها الجماهيري، وأوجه دعوة عريضة للجماهير الزرقاء والصفراء بأن يغطوا المدرجات، وأن لا يتركوا مقعدًا خالياً، وأقول لهم إن الناديين يبقيان تحت أي ظرف عينين في رأس، وسننتظرهم بأعلامهم الزرقاء بالنسبة لنا في نادي الهلال والصفراء لأشقائنا في النصر، وياليتنا ننسى جميعاً كأس ولي العهد للفريقين ونركز على تقديم سهرة كروية كل شئ يزين كرة القدم يكون حاضراً فيها، فالمباراة في منافسات الدوري وداخل أغلى البطولات، وأتمنى أن يتأهل الفريقان للمربع الذهبي، وفي مباراة يوم الخميس لا يوجد فريق خاسر.


* تعتقد أنك رئيس محظوظ وأنت تتولى هذه المهمة في الهلال ومنافسكم الأول النصر بعيداً عن البطولات؟

ـ النصر فريق كبير وقوي ويبقى دائماً متواجداً على الساحة ومنافساً يخشاه كل من يقابله، وهو فريق هذا الموسم يلعب بلا أجانب وهاهو يصل إلى مراحل متقدمة في البطولات المحلية، ويبقى تحقيقه للبطولات بالدرجة الأولى راجع للتوفيق، وأكرر أنا رئيس الهلال أدعو جمهوري إلى مباراة الخميس، وأوجه نفس الدعوة لجماهير النصر، فنحن نريد أن نعيد الرياض وملاعبها للمشجعين الذين يغطون المدرجات.


* القادسية هل هي محطة سهلة بالنسبة لكم في نهائي كبير ككأس ولي العهد؟

ـ في حياتنا الكروية لا توجد محطات سهلة، والقادسية هي كبيرة لاتختلف أبداً عن الاتحاد والنصر والأهلي والشباب وبقية المنافسين.


* هل لا زلتم عند قراركم السابق في الإدارة الهلالية بأن أي لاعب ينتهي عقده الاحترافي لن تجددوا معه بأعلى من خمسمائة ألف ريال؟

ـ لم يسبق لنا أن أصدرنا قراراً كهذا سواء بخمسمائة ألف أو غيرها، ولا يوجد لدينا سقف أعلى أو حتى أدنى في تجديد العقود، وكل لاعب يوشك عقده على الانتهاء نتفاوض معه، والمبلغ الذي نتفق عليه سوف نوفره له.


* وما الجديد في عقد اللاعب الدولي أحمد الدوخي؟

ـ بناءً على طلب اللاعب الدولي أحمد الدوخي أغلق هذا الملف بصورة مؤقتة، حيث طلب أن يجعل كامل تركيزه منصباً على المباريات الهامة والحاسمة التي يخوضها الفريق محلياً وخارجياً، ونحن جاهزون للتفاوض معه في أي وقت يرغب فيه اللاعب، ولا أظن أن هناك مشاكل تواجهنا في هذا الموضوع أبداً.[/align]