30/03/2005, 05:47 PM
|
موقوف | | تاريخ التسجيل: 27/01/2005
مشاركات: 116
| |
قصة خيالية ابطالها زعيم عظيم وحاكم جاهل قصة خيالية جدا لم تحدث على مر العصور وان وجد تشابه فانها صدفة لاكثر
حدثت هذه القصة في القرون الوسطى كان يوجد زعيم عظيم له صولات وجولات وفتوحات لم يبلغها
احد قبلة ولا بعده وكانت له دولة مجاورة هي بالاصل ليست دولة ولكن فرع ضل واستقل من هذه
الدولة ولعظمة هذه الدولة لم تدمر هذا الفرع بل ساعدة وحاولت ايجاد منافسة بين الدولتين
المتجاورتين حتى يرقى الشعبين ولكن كان حاكم الدولة الصغيرة شخص جاهل همجي الى ابعد
الحدود كلما مد الرجل الزعيم العظيم يده للصلح ورغبة من الملك الزعيم بنشر الحب بين ان الناس وان
المنافسة بين الدولة العظيمة والقرية الصغيرة مجرد رغبة من الملك الزعيم لمساعدة الشعبين على
التقارب وشملت المنافسة العلم والاخلاق والرياضة لكن الحاكم الجاهل اصر وان تخرج عن هذا المدى
وتصبح المنافسة بالنسبة للقرية كره وحقد وبغض .
اما شعب الدولة العظيمة فقد كان شعبا يفخر كل ملك به وكان شعبا عظيما مخلصون للملك لم
يخالفوا الملك بل احبوه حب جماً وبالرغم من سماحة الزعيم ورحبة صدرة فلم يستطع احد من الشعب
ان يبدي راية , غضب الملك من الشعب لانهم يخافوه فخطرت لة فكرة وهي ان يتنكر وينزل الى
الشعب ,فنزل الملك الى المجالس التي يجلس فيها شعبة وسمع كلامهم ودرسه جيداً فرأى ان بعض
هذه الافكار عظيمة ومن شأنها ان تزيد من نماء هذة الدولة فنفذها , وكان جيش الزعيم متفانيا
في قتالة لاعداء الزعيم اما قائد الجيش فكان يسمى الذئب ابن عبدالله وكان قائد جبار له قلب اسد
وسرعة فهد وقوة فيل ومكر افعى وذكاء ودهاء الثعلب وله معارك وقصص لم ولن تنسى وان
اصابه ضرر فانه يستكن ويعود اقوى من السابق وكان الجيش له عدة اشخاص يتولون القيادة
ولكن الذئب عاشر معظمهم ولم يترك قائد الا واخذ منه شيئ لذلك تميز على الجميع .
وكان القائد السابق للجيش يسمى النمر ابن الثنيان وكان قائد شديد الذكاء وحكيماً لدجة انه لم ولن
يوجد شخصاً الي يومنا هذا بحمكته .
وكان للزعيم اولاد كثيرة واحفاد وعندما مرض الزعيم مرضه الاخير وظنت الدول المجاورة انها سوف
تسقط هذة الدولة العظيمة برز اكبر ابناء الملك وقاد الدولةل وظن الكثير انه لصغر سنه مفتقداً
للخبرة ولن يصمد ولم يكن الشعب يعول الكثير عليه ولكن مع الايام بدت على هذا الملك اليافع
صفات اجداده فبرزت عدة صفات مختلفه انفرد كلملك بصفة منها ولكن الله جمعها فيه فعادت قوة
الدولة وهيبتها ووعد الابن الملك بان الدوله ستصبح اقوى من السابق وكانت هذة بداية للعصر
الذهبي للملك اليافع ...
اما عن الحاكم الاخر فقد مات وخلفة ولده بالقوة فرجا الملك الله بان يكون الحاكم اعقل من والوالد
ولكن لم يستجب الله للدعاء فظل ابن الحاكم ينشر الاكاذيب هو وشعبة فرد علية الذئب ابن سامي
في عدةمناسبات ولكن المثل يقول الكلاب تنبح والقافلة تسير وشكراً
اعتذر عن الاطالة ولكن وددت ان افصل القصة كاملة .. |