نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - تعالوا نفك شيفرة كواليس الجزيرة

السلام عليكم
من الزوايا الممتازة التي يحرص القارئ الهلالي على متابعتها ... زاوية كواليس في جريدة الجزيرة ،، وتعتمد في فكرتها على فطنة القارئ في فهم ماورء الكواليس أو مابين السطور ....
وإذا كنتم مثلي فإنه دائماً ما يفوتني بعض المقصود من بعض الجمل ...
اليوم وكل يوم جمعة تعالوا نفك الشيفرة ونسمي ما لم تتمكن الجريدة من تسميته بالإسم لتتضح الصورة للجميع
وقد قمت بوضع تفسيري للمبهم من العبارات باللون الأحمر وتركت مالم أفهمه ....ارجو ممن لدية المعرفة أن يساعد في تقدير العبارات
________________________________________________________________________ أبو ذمة واسعة (..........) قال إنه يتحمل في ذمته عدم صحة ضربة الجزاء إلى يوم الدين..!! في الوقت الذي أكَّد فيه عدد من المحلّلين القانونيين صحتها. أحدهم قال يعني هي ذمتك حتتحمل إيه والا إيه..؟؟!!
عجوز المطبوعة (...........)التي تحتضر( عالم الرياضة ) عاد لمراهقاته وحروبه الشعواء ضد الفريق الكبير. لكن ما يسعد الحال أنه يحتضر هو أيضاً إعلامياً مع مطبوعته.
البيان الأول والآخر الإلحاقي عجزا عن ذكر اسم النادي المنافس الذي من أجله وبسببه ظهر البيان وملحقه.
المطبوعة المتخصصة ( الرياضية ) فضحت رئيس النادي (المكلَّف) ( .......)الذي طالب باحتساب تسلل من ضربة ركنية!!!
الرئيس السابق وعضو الشرف الحالي (............) لنادي الدرجة الأولى [color=CC0033التعاون color] ظهر في الصورة بالتزامن مع الأحداث الأخيرة التي استدعت تغيير الإدارة ليوحي للآخرين أنه صانع ذلك التغيير وزاد في ذلك الإيحاء بتصريحاته التي جاءت مناقضة للرأي العام داخل النادي.
بيان الأمانة العامة( لإتحاد الكرة ) جاء ليضع حداً للتطاول واستغلال الحقائق المخفية لإيهام الجمهور بأنهم مظلومون في قضية اللاعب الأجنبي وأن هناك من ورَّطهم وتخلَّى عنهم. فجاء البيان ليكشف كل الحقائق ويضع المتلاعبين بها في موقع حرج.
مدير المركاز ( المركز الإعلامي لنادي الإتحاد ) وجد في (ولولة) إدارة النادي الأحمر ( الوحدة ) من التحكيم فرصة للعب بهذه الورقة لممارسة مزيد من الضغط على الحكام تحسباً لمباراة فريقه القادمة مع الفريق الكبير ( الهلال ) .
عجوز ( ........) متذيلة الصحف ( ........) عاد لممارسة (ابتذاله) الكتابي، ولم يستغرب منه وهو الذي أوعز لأحد العاملين برسم كاريكاتوري شاذ. وخصوصا أن له سابق طرح مبتذل وشاذ عندما أوعز لنفس العامل بإظهار (قلعة) من قلاع الرياضة ( نادي الإتحاد )ك (حمار) في رسم كاريكاتوري مماثل.
المكالمة العنيفة جعلت رئيس النادي يغيِّر موقفه بسرعة.
إدارة النادي الأحمر ( الوحدة ) بدت ساخطة على كاميرات الشبكة التلفزيونية ( أوربت ) التي شاركت بنقل المباراة لأنها فضحت الارتكاب الحقيقي لركلة الجزاء وأكَّدت صحتها بعد أن حاولت تلك الإدارة استغلال عدم الوضوح في النقل التلفزيوني المحلي للظهور بمظهر المظلوم واستدرار عطف الآخرين.
الإداري الصغير ( ........) ما زال يحضر للنادي ( ........) ب(التكميلة) من أجل مباريات التحدي في صالة النادي مع فرق الحواري.
المهاجم المعتزل ( سعيد العويران ) الذي تنكَّر لناديه ( الشباب ) وأصبح يسيء له حتى صدرت التعليمات بمنعه من دخول النادي لا يمكن له أن ينسى حكاية (زيكو) التي حدثت قبل عشرين عاماً وهو يحاول حالياً الإساءة لرئيس ناديه بداعي الميول لنادٍ آخر.
إدارة فريق الدرجة الأولى تركت الفريق يترنح وأهملته بعد أن باعت أفضل اللاعبين وقبضت أثمانهم.
رئيس نادي الدرجة الأولى ( التعاون ) (المقال)( براك الزميع ) حصد نتائج أسلوبه في الأحاديث وتكلفه الدائم بانتقاء كلمات لا تناسب واقع الحال، حيث تمت إقالته فوراً رغم أن فريقه كان هو المظلوم بسبب الأسلوب الخاطئ في تعاطيه مع الأزمة والذي عجَّل برحيله وضياع حقوق ناديه.
المحلِّل المتواضع في قدراته الثقافية والفنية والتعبيرية ( ماجد عبدالله ) ما زال موضع تندر على أسلوبه التحليلي السطحي الذي يعزِّزه برؤية تعصبية مقيتة.
لم يكن فقط الحاقدون على الفريق الكبير ( الهلال ) هم من استغل ضربة الجزاء الأخيرة للنيل منه، بل أيضاً هناك من استغلها للنيل من اللجنة( الحكام ) ؛ وأولئك هم المتقاعدون الطامعون بمواقع جديدة في اللجنة ويأملون بسقوطها لتتحقق أحلامهم.
ما زالت مطبوعة (منصور) ( البلوي ) تلاحق الفريق الكبير( الهلال ) وتحاول تشويه إنجازاته وانتصاراته من أجل أن يبقى فريق (منصور) وحده في الصورة.
لاعب المحور في فريق الساحل الغربي ( .......) لا يقل خشونة عن نظيره في الفريق الجار، فكلاهما بارعان في اصطياد المفاصل.
الفرق المشاركة في البطولة ( بطولة أبطال العرب ) بدأ القلق يتسرّب إليها بعد تصريح مدير الشركة الراعية ( أرت )بأنه يرشح الفريق (إياه)( الإتحاد ) ليكون طرفاً في نهائي البطولة، حيث تخشى الفرق أن يكون بلوغ ذلك الفريق للنهائي بدعم الشركة وليس بجدارته.
آخر التبريرات والتحليلات التي تم سوقها لإثبات بطلان الجزائية قول أحدهم إن المدافع أصغر سناً من اللاعب الذي سقط في منطقة الجزاء لذلك لا يمكن له وهو الأصغر أن يسقط اللاعب الأكبر..!!! هل رأيتم أو قرأتم أضحك من مثل هذا القول الذي تفتق عنه ذهن الناقد الكبير عوض المكلاوي..!!
لو كان غير الفريق الكبير ( الهلال ) هو الطرف المقابل لما وجد رئيس الفريق الأحمر ( الوحدة ) من يقف معه من كدابين الزفة وأصحاب الذمم الواسعة.