قصتي مع شركة الراجحي المصرفيه للاستثمار قصه عجيبة من قصص ألف ليله وليه أتمنى أن تقرئوها وتأخذوا العبرة منها ولا تقعوا في ما وقعت فيه


في البداية قبل 3 سنوات يمكن كنت ناوي أتزوج وطبعا معرف إحنا السعوديين ما نتزوج إلا بالدين المهم إني احتجت فلوس مبلغ بسيط
يعني والأيام ذي ما احد يسلف احد يعني قلت يا ولد وش السواة قالوا لي العالم مالك إلا الراجحي اشتر سيارة بالتقسيط من عنده وبعها وفعلا هذا ما احدث حولت حسابي من البنك الأهلي التجاري

وقبل ما أحول حسابي من الأهلي قال لي موظف البنك الأهلي ليه تبي تحول حسابك محتاج سيوله قلت له أي والله قال إحنا نعطيك
قلت له كيف قال معادن تشتريها ونبيعها لك قلت له وين المعادن ذي ومن وين تشترونها قال من البحرين طبعا أنا ضحكت وقلت له ليه في البحرين ليه مو عندنا تجارنا أولى يا اخوي طبعا شاف مافي أمل صك السماعة في وجهي

وهنا ابتدأ مشوار الراجحي هدى الله الشيخ الراجحي لما يحبه ويرضاه

في البداية قالوا لي لازم تحول راتبك وتثبته عندنا عشان ما تلف يمين ولا يسار قلت لهم ابشروا بس كيف قالوا عن طريق جهة عملك
رحت لجهة عملي وقلت لهم حولوا راتبي وثبتوه في الراجحي قالوا لي شغله يبيلها أسبوعين على الأقل قلت ليه قالوا لازم نرسل التثبيت للبنك الإقليمي ولا احد يسألني وش هو الإقليمي لأني حتى أنا ما ادري وش هو المهم أنهم حولوه بعد مطارده أسبوعين بين البنك وبين جهة عملي ورحت أنا مسفح وشريت السيارة وش سووا هم عطوني بطاقة جمركيه ورقه يعني إلا وأنا طالع ويقابلني احد الشريطية الله
لا يبارك فيهم كم هم ينهبووون من العالم قال لي عندك سيارة للبيع قلت له أيه بس بروووح استلمها وأنا والله توني طلعت من صالة الراجحي يعني هو واقف عند الباب قال ما يحتاج ويدخلني مكتب خلف الصالة تقول زريبة ويطيحون من قيمة السيارة حسبهم الله حوالي 5000 ريال وهي واقفة ما تحركت ,, المهم مني ومنهم طاحت قيمة السيارة ألف ريال عطاني شيك قلت له بكم بتبيع السيارة قال من قال لك أني ببيعها قلت ها وش بتسوي فيها قال برجعها للراجحي قلت له ياهوووووه كيف ترجعها له قال بمكسب 500 ريال
حطيت يدي على راسي وطلعت وفهمت أن نفس السيارة تنباع 1000 مره وهي واقفة مكانها والله المستعان .
وذي اول حركه يسويها مشبوهه والثانيه بسردها لكم بعد شوي

مرت حوالي 3 سنوات وسددت الاقساط المتبقيه

واحتجت مبلغ وقدره المهم زي المرة الأولى رحت للراجحي قالوا لي في أسهم تشتريها ونبيعها لك في نفس الوقت وخلاص
يعني المسالة لا شريطيه ولا هم وأنا ما كنت ادري أن المساله اكبر من شريطيه وهم بيستمر ليالي وأيام

عموما جيتهم قال كم تبي قلت 60 قال خذ 61 قلت ليه قال فتح محفظه 500 قلت وال 500 الثانية قال أكيد بتنزل الأسهم
قلت وليه ما تطلع انا اسمع إن الأسهم تنزل وترتفع أسعارها ((ليه واثق أنها بتنزل ما ادري )) وانا جالس عنده قالي خلاص اشتريتها

قلت له طيب بيعها قال خلاص رووووووووووح وأنا ببيعها قلت له ليه ما تبيعها الحين قال أنت روح وبتلقاها في حسابك انا وقتها شكيت في حل العمليه قلت له يا أخي هل العمليه شرعيه قال ياخي البنوك الثانية تعطيك سلعه مغبنه أحنا سلعتنا مو مغبنه وريحيني شوي بكلامه المهم طلعت وشيكت حسابي بعد نص ساعة لقيت فيه 60 زي ما قال بالضبط

رحت وطقيت لي سيارة 2005 مبسوووووط ما احد قدي ...................

بعدها بيومين قال لي احد اخوياي تعرف الدكتور محمد العصيمي قلت له لا والله ما اعرفه ليه قال تراه يقول أن في الراجحي أسهم ربويه ومنها أسهم شركة الكهرباء اللي أنا طبعا أخذت منها أسهم وبعتها زي ما يقول الموظف ووالله كأنه صفقني كفين تمنيت أن الدنيا بلعتني قلت أنا استنى السيارة سنين وآخرتها تطلع من فلوس ربويه بس قلت يا ولد لازم اتاكد بحثت إلا وألقى كلام الرجال صحيح 100% في شركات ربويه وشركات غير ربويه ومو هاذي المصيبة,, المصيبة إن العملية نفسها طلعت غير شرعيه المهم أنا انصكت الدنيا في وجهي لأني كنت أظن إن جميع عمليات الراجحي شرعيه 100%

كرهت نفسي والله لأني كنت آبي ابعد عن الحرام أخر شي رحت له برجولي وأنا ما ادري المهم بعد بحث ألا وألقى ذي الفتوى قدامي من الشيخ سامي بن عبد الرحمن السويلم الله يحفظه

[frame="1 80"]حكم تقسيط الأسهم في برنامج وطني المقدم من شركة الراجحي المصرفية


11/1/1426 هـ
2005-02-20

أجاب عنها / سامي بن عبد الرحمن السويلم

نص السؤال
فضيلة الشيخ حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: السؤال: ماحكم تقسيط الأسهم في برنامج وطني المقدم من شركة الراجحي المصرفية للاستثمار؟ وجزاك الله خيرا.
نص الجواب
الجواب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
إذا كان المقصود من تقسيط الأسهم هو الانتفاع من خلال المتاجرة بها أو الاحتفاظ بها للحصول على الأرباح الموزعة فلا حرج في ذلك، فبيع التقسيط جائز باتفاق الفقهاء.
أما إذا كان المقصود هو بيعها للحصول على النقد من خلال المصرف فهذا هو التو رق المصرفي، وقد صدر قرار مجمع الفقه الإسلامي بمكة المكرمة بمنعه لأنه تحايل على الربا.
لأن حقيقة المعاملة هي أن يحصل العميل من المصرف على مائة على أن يدفع له مائة وعشرين مؤجلة، وهذا هو الربا. وقد سئل الإمام مالك رحمه الله عن الرجل يبيع السلعة بمائة دينار إلى أجل، فإذا وجب البيع قال المبتاع (أي المشتري) للبائع: بعها لي بنقد فإني لا أبصر البيع، فقال مالك: لا خير، ونهى عنه.[1] وهذا صريح في تحريم الإمام مالك لهذه المعاملة.
كما نص فقهاء الحنفية على منع صورة قريبة من التو رق المصرفي، فقد ذكروا ما لو قال رجل لكفيله: تعيّن لي حريراً، بمعنى أن المأمور يشتري حريراً نيابة عن الآمر بثمن آجل ويكفله بالثمن، ثم يبيعه في السوق نقداً، ويحضر النقد للآمر. فقالوا: إن هذا العمل محرم، والزيادة في الثمن المؤجل لا يتحملها الآمر بل يتحملها الكفيل المأمور.[2]
ففي كلتا الصورتين نجد أن المأمور ينوب عن الآمر في توفير النقد من خلال شراء سلعة بأجل ثم بيعها نقداً لطرف ثالث. وهذا يقتضي تحريم التو رق المصرفي عند الحنفية.
وهناك من الفقهاء المعاصرين من يرى جواز التو رق المصرفي بناء على أنه بيع وشراء، وقد أحل الله البيع وحرم الربا. لكن الراجح هو قول المالكية والحنفية وما أخذ به المجمع من منعها؛
لأن البيع يجب أن يكون محققاً لمقصوده، وهو الانتفاع بالمبيع إما بالاستهلاك أو بالمتاجرة وبيعه بربح، أما بيعه بخسارة فهو حيلة على حصول النقد الحاضر مقابل زيادة في الذمة من جنسه، وهذا هو ربا النسيئة، فالعبرة بالحقائق والمعاني لا بالصور والمباني، ولهذا حذر النبي صلى الله وعليه وسلم من الحيل وقال: "لا ترتكبوا ما ارتكبت يهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل." فلو كان مجرد البيع والشراء كافياً في الحكم بالجواز لما كان لتحريم الحيل معنى، لأن كل أنواع الحيل في ظاهرها بيع وشراء، فدل على اعتبار حقيقة المعاملة دون صورتها الظاهرة، فإن كانت حقيقتها نقداً حاضراً يقبضه أحد الطرفين من الآخر مقابل دين له في ذمته بزيادة من جنسه، كان ذلك هو ربا النسيئة، ولا عبرة بكيفية الوصول لهذه النتيجة، لأنها محرمة على كل حال.
ويدل لذلك أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا تبايعتم بالعينة (وفي رواية بالعين) وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم"، رواه أحمد وأبو داود وهو حديث صحيح. والعينة من العين، وهو النقد، كما فسر في الرواية الأخرى، والمقصود هو البيع الذي يحصل منه المبتاع على النقد الحاضر بزيادة في الذمة، كما نص على ذلك شراح الحديث وأئمة اللغة، فالحديث نص في منع كل بيع يكون ذريعة للنقد الحاضر بزيادة في الذمة، وهذا يشمل كل أنواع الحيل للحصول على النقد، سواء كانت العينة الثنائية أو الثلاثية أو التو رق المنظم أو غيرها.
فالواجب على المسلم اتقاء الحرام بشتى صوره ومظاهره، والبعد عن الربا شكلاً ومضموناً، إلا إذا كان في حالة اضطرار ولم يجد من يساعده ولا من يقرضه بغير ربا، فالضرورات تبيح المحظورات. والله الهادي إلى سواء السبيل.
_______________________________
[1] المدونة 4/125-126.
[2] تبيين الحقائق للزيلعي 4/163. [/frame]

وقلت يا ولد ما عاد فيها روووووووووووووووووح بيع السياره ورجع للراجحي هداهم الله فلوسهم وطبعا خسرت في السياره 6000 ريال من الشريطيه الله لايبارك في رزقهم لانه كله نصب على خلق الله و3000 من الراجحي يعني المجموع 9000 ريال تحويشه سنه
حسبي الله عليهم ورجعت للراجحي فلوسهم ...

وانا ابغ اقوووووووووول للعالم اللي انقادوا ورى الشيوخ المتساهلين ان يبحثوا لان الموضوع محل شبهه ولم يذكر احدا ذلك

يعني كل الناس تفكر ان العلماء متفقين انه جائز وهو محل خلاف بل حرمه مجمع الفقه الاسلامي كما في الفتوى السابقه

الا هل بلغت اللهم اشهد .

[align=center]جزاك الله خيـر اخوي على التنبيــه

وفعلاً ترا الحاجه تخليك تسـوي المستحـيل دون معرفه حكمه .

والراجحي يقولون بنك اسلامي وماادري ايش وفي الاخير تطلع منه هالسوالف

الله يهدي الشيخ الراجحي[/align]