23/02/2005, 12:29 AM
|
| زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 22/10/2002 المكان: في أرض الله الواسعه
مشاركات: 8
| |
( قصيدة ) في سمو رئيس النادي ومشرفنا الغالي ابولما
[align=center]عندما يعجز القلم عن التعبير وتحرج الكلمات يكون للشعر مكانا في حياة المرهفين ومن لايجيدون لغة الكلام لاسيما ومن تحركت له الكلمات وأبحرت في سماءه رجلاً عظيماً لايجاريه احد في شموخه وزمانه رجلاً جاء ليسجل انجازاً في تاريخ الهلال المضيء والمشرق والحافل في سجل البطولات .
هذا الرجل هو صاحب السمو رئيس نادي الهلال الامير محمد بن فيصل ويكفي أن نقول هذا الاسم لينثني الجميع احتراماً وتقديراً لكل ماهو عظيم ,ولما كان الفضل ينسب لأهله كان لابد أن اوجه كلمات شكر وثناء تعبيراً متواضعاً لما احمله ويحمله كل هلالي لهذا الرجل فلكل هذا ولدت هذه القصيده المتواضعه اهداءً مني لشخص سموه الكريم.
ومن باب هذا التقدير ورد الجميل رأيت ان يكون شكري وتقديري ايضاً للأخ محمد ابو لما لهذه الجهود الكبيرة التي يبذلها في خدمة الهلال دون بحث عن مكاسب شخصيه بل حباً في الهلال والهلاليين فله كل الشكر والتقدير .
الليبرالي[/align]
[poem font="Simplified Arabic,4,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/1.gif" border="double,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
حل السعد واستبشرت كل عمان=لبست اثياب العز واضوى قمرها
بقبالة اللي كنه الوسم لازان=شوفه ربيع وكل نفس اسرها
يا طيب طيبه يوم يشهر اكحيلان=مثل السحايب يوم ربي ومرها
حييت ابو سلطان يا ذرب الايمان=يا روح عشاق الهلال وسفرها
يا امجدد التاريخ في كل الازمان=لك تنتهي الحكمه وترسم اصورها
ملاك في صورة بشر رحمة انسان=داويت من عينه تزايد سهرها
نزلة له بالطيب يا نبع لحسان=تواضع الحكام لاجت اسيرها
محمد ابن فيصل لك المجد والشان=قصايدي تعجز ويخجل بحرها
وصفك يكود اهل السما واهل الاوطان=غير الله اللي كل نفس قدرها
ولا هان من هو يقضي الليل سهران=ينقل لنا اعلومٍ توثق خبرها
يابو لما ياريف من جاك ظميان=لجت به الصحرا وضيع احجرها
فعلك امشيد فوق صلفات الاركان=يا راعي المعروف لاضاق اثرها
وصل سلامي وانقل احساس واشجان=لهل البطوله يوم نجني ثمرها
واخص ابو سلطان في كل ميدان=حلالها لامن غشانا كدرها[/poem]
اخر تعديل كان بواسطة » الليبرالي في يوم » 23/02/2005 عند الساعة » 05:02 AM |
... صح لســــــــــــــــانك اخوي ولاهنت ... 
الوضع العادي
