وليُبشر سلامة العبد الله وغيره بربٍ يفرح بتوبة عبده فرحاً شديداً
كما أن كُل واحدٍ مِنّا ينبغي عليه أن يُجدد التوبة مع الله عز وجل.
فمن مِنّا معصومٌ من الذنوب والخطايا.
كيف لا والمُصطفى صلى الله عليه وسلم
وهو الذي غفر اللهُ لهُ ما تقدّم من ذنبه وما تأخر يقول:
( واللهِ إني لأستغفر الله وأتوبُ إليه في اليوم أكثر من سبعين مرّة)
نسألُ الله أن يتقبلنا وإياكُم ووالدينا وجميع إخواننا المُسلمين
ومنهُم أخونا في الله/ سلامة العبد الله في عباده الصالحين.
وأن يتوب عليه وأن يغفر لهُ ما تقدم من ذنبه.
وليُبشر سلامة وغيره بأن:

الـتــائـب مـن الـذنـب كـمـن لا ذنـب لــه