** بصرف النظر عن الميول .. فإن لاعباً كبيراً وعملاقاً ( كسامي الجابر ) قائد منتخبنا الوطني .. وفريق نادي الهلال لكرة القدم
يلفظ منطوق تاريخ ( الأنا ) ، ليحوله إلى ( منطومة ) من الحضور الكروي المميز
من خلال قدراته وخبراته وتجاربه ثم .. ليسمو في ( بعدها ) الزمني نضوجاً وثقافة وأفكاراً !!
و( سامي الجابر ) يجيد القيادة الكروية كما يجيد تسجيل الأهداف وصناعتها
وكلما حاولنا استدعاء شخصيته لمنطقة ظليله بفريقه أو فريق الوطن ،

كلما حرك البقعة الهامدة مع حركة ذاته وتواصلها بحركية زملائه !!

** وقد يتطاول البعض على ( سامي الجابر )
فيتهمونه ( بالإستحواذ الكروي )

ومبادرة التسجيل ( منفرداً ) وهاتان السمتان خصلتان تتواصلان مع محيط التكتيك الفني واستراتيجية اللعب ، لا مع العاطفة المحضة ..

** لكن ( سامي الجابر ) شخصية على ( فطرتها وقدرتها ) ..
لأنه يحدث ( التمازج الفني والاستراتيجي ) بين توجيهاته لفريقه وبين مواهبه !!..
كما أن وجوده بالفريق ( الأخضر أو الأزرق !! ) يمنح المنتخب والهلال ذلك الاقتراب الحميم الذي نفتقده بلاه !!

** أما فرصة البعد الوطني عن ذاته ..
فهي تماماً كما احتراق حبيب يلسع الجابه المحروقة بشمس الحياة فيحترق هو ( ذوباً ) في صدق الانتماء للوطن ..
وفي فريقه الهلال .. تفعل به ( رياح البشرى ) والفأل والصياح فعلتها حين تب على مواسم نبوغه وابداع زملائه به .

** إن ( سامي الجابر ) ليس هدافاً فقط ..

ولا مهاجماً بارعاً حاذقاً ذكياً ..

ولا قائداً للمنتخب والهلال ..

إنه كل تلك السمات تصحبها تلمسات ( النبوغ ) وقوة الحضور ، فنجده جميعاً أقرب من عيون الهلال لأهدابها ومن رضى أرواح المنصفين لعقولهم وقلوبهم ..

** ( فسامي الجابر ) فارس التوقع الراكض ( بعون الله ) في مضامير الحدث الحاسم والفاعل بواقع حسه الوطني والهلالي الفطن !!

وحين عاد ( سامي الجابر ) ، من فريقه الانجليزي ( ولفر هامبتون ) لرقمه وقميصه ( 9 ) التاسع ! كان الأكثر بعداً في حاضره ، وفيما يظل ماضيه مع فريقه عمراً مليئاً بالبطولات .. مليئاً بالصدق والثبات والعلاقة الحميمية التي لا تعرف النقلة الممسوخة طالماً كانت مسامات جلده وسمرة وجهه العربي الوطني تسمو به مزهوة متبخترة ( والعياذ بالله ) ..

** إنه ( سامي الجابر ) قائد منتخبنا الوطني وقائد الهلال صاحب الوردة البيضاء والقبلة البيضاء
فمن حقه أن يمارس نبوغه أينما شاء طالما نضج ونما كعادته ..
وطالما لا يزال يدس في أكمامنا أمسه ومجده وحاضره فهو اللاعب الكبير بحجم العمر وبعرض السنين ،
ومن لم يحبه .. لن يستطيع أن يتطاول عليه ..

لأنه فتح للوطن مع زملائه نافذة مشرعة عى حقيقة الشرف والبطولة ..

ودائماً من نرى الحاقدين ( بعرة ) شطح بها ذيل بعير على كثيب بارد !! وحقدهم يبكي أسفاً لا وجداً !!
مقال اعجبني لدكتور عدنان المهناعن تلك الفئه الحاقده علي حبيبنا سامي ولد الجابر
كم انت كبير يا سامي مهما حصل.

يترقبون زلاتك ليبثوا سمومهم في عقولناويحرفون
تاريخك المضيء وفنك الذي لن يفنا بأذن الله واتمني ان تعود الي سابق عهدك
وتلجم افواههم:آش






ويبقي سامي رغماعنهم ذئبايزرع الرعب في جنباتهم وينغص منامهم.

بالضبط يالغالي.. كلامك صح ميه بالميه.... سامي شوكة في حلوقهم راح تضل الى الابد ....



تحياتي...

رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعه

حلووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو


مررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررره

كلامك....................................

مافي احلى منه الا






















سااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامييييييييييييييييييييييييييييييييييييي