من الزعماء جماهير الهلال الحبيبة إلى جابر عثرات الزعماء ( سامي بن عبدالله الجابر ) ..
ابن الهلال البار سامي نعلم بأن الكـرام لاينجبون إلا كراما امثالهم وانت أيها السام دائما ما أكرمتنا واسعدتنا في لحظات عصيبة وقفنا خلالها ونبضات قلوبنا تتسابق من القلق تنتظر لحظة فرج قريبة كنت أنت فارسا لها ...
سامي وأنت في نهاية عصرك الكروي( وهذه سنة الحياة ) مازال المجد يلاحق أينما حللت وفي أي مكان وطئت وهذه نعمة لاينالها سوى العمالقة وأنت منهم ..
أيها السامي السام سامي..سبق أن قلت وراهنت في يوم لاينسى والهلا ل يمر بأسواء ظروفه وحينما قال الجميع بأن الزعيم سيبقى على ماكان عليه مواسما عده وأن سامي لم يعد لديه مايستطيع أن يفيد فريقه بأنه
( مــــــــــــــــــــــــــــــــــــازال للـــــــــــــــــــــمجــــد بـــــقــــــــــــــــــية)
..
واليوم هاهو الهلال بجيل الموسم الماضي يتصدر الدوري ويحطم رقمه القاسي بعدد مرات الفوز المتتالي وهاهو سامي النجم الذي يفعل مايقول يعود ليكرر انجازاته التي حققها منذ بداياته فبدأ بـ6 وعاد في ختام مشواره الحافل ليكررها ..
هذا السامي الذي لاحقه التميز حتى ناله جديرا بأن نطلب منه مانريد فيا أيها السامي نريد منك أن تكرمنا كما هي عادتك بجائزة الحذاء الذهبي التي نلتها في عام 1990 حينما نلت لقب هداف الدوري
وعلى ضوءه نلت الحذاء الذهبي ..فالذئب لايصعب عليه شيء أبدا
فاكرمنــــــــــــــا به أكـــــــــــــــــــــرمك الــــلــــه بـــالـــــــــــجنــــــــــة بــهــذا اللـــقـب.