الحكم الشهير والذي خرج من الظلام ليحكم نهائي الدوري عام 1415ه ثم عاد للظلام مرة اخرى وفعل في ذالك النهائي ما فعل ( بدون تلميح ابراهيم العمر) خرج في زاويته الاسبوعيه يمارس مافعله عند ما كان يزيف ويحول الظالم الى مظلوم في مباره سميت بأسمه لشناعة وفداحة ماقام به في ذالك النهائي . المهم في مقال هذا المتقاعد مبكراً انه لا يرى في الهديه التي قدمت لمحمد نور أي مخالفه أو شبهه وأن الهديه امر لايستحق كل تلك الضجه. طبعاً هذا الحكم وده الناس كلها تتبادل الهدايا !!!!!!!!!! كان ودي اكتب شيء عن (جستنيه) مادري اسم هذا ولا عشبه...... لكن التكفيخ الي خذه كفايه.

( الطيور على اشكالها تقع)