ياحماد بن حامد السالمي ليت يداك شلت قبل ان تكتب ماكتبت
 

ان ماكتب هذا اليوم في جريدة الجزيره للمدعو حماد بن حامد السالمي لهو حرب واضحه من العلمانين وصريحه علي الاسلام والمسلمين

والمشكله انه يرجع الي قبيله عرفت بتمسكه الشديد بالاسلام

واليكم زبدة كلامه

وهو يشير الي اسباب اخفاق المنتخب

واليكم السبب الذي ذكره المدعو










هو نتاج لــ ( ظلام ) ؛ الذي يعمل منذ سنوات عدة ؛ على إطفاء كل شمعة مضيئة على أرضية الكرة السعودية ..! وإذا أردتم معرفة من يكون ( ظلام ) هذا ؛ فاذهبوا فوراً إلى مدارس التعليم العام ، واسمعوا الأشرطة الصوتية التي تقدم للتلاميذ والطلاب ؛ مجاناً باسم الدعوة والصحوة ، وانتبهوا إلى ما يرسل تباعاً من على منبر الجمعة ، واعرفوا ماذا يقول أولئك الذين يتلقفون ميكرفونات المساجد بعد الصلوات الخمس ..! إنها أيها السيدات والسادة ؛ حرب المغالين والمتشددين والمتطرفين ؛ ضد الدورات الرياضية ، والمسابقات الكروية ، وضد كل المنظمين والمديرين واللاعبين ، وبالخصوص نجوم كرة القدم في بلادنا ، الذين يوصفون في الخطاب الديني المتشدد والمتطرف ؛ بأقذع الأوصاف ، وربما وصل الأمر بأحد المنبريين والصوتيين في ( الشريط الإسلامي ) ؛ إلى تفسيق وتكفير هذا اللاعب أو ذاك ؛ بل إن دورة الصداقة السنوية في أبها ؛ كانت وما زالت تواجه بتهم منظمة ومنسقة ؛ تصل بالقائمين عليها ؛ حد العمالة والعلمنة والإفساد في الأرض ..!!

هذا هو ( السيد ظلام ) ، أو ( الشيخ ظلام ) ، الذي يلاحق نجاحات الكرة السعودية منذ عدة سنوات ، فما ترك مدرسة أو مخيماً أو منبراً أو محفلاً ، إلا وسحب عليها بعض ضبابياته وكهفياته وهلامياته .
ليس من العدالة في شيء ؛ أن نقسو على أبنائنا في المنتخب ، ونتبرأ من مسئولياتنا كمجتمع ومؤسسات وأفراد .. وإلا من أين أتى نجوم المنتخب الوطني ؛ الذين ظلوا يمثلون بلادنا في المحافل الرياضية على كافة المستويات ..؟ إنهم نتاج البيت والمدرسة والنادي ، بل وحتى الساحات العامة والحواري. وفي سنوات معلمي الرياضة المتألقين في المدارس ؛ كانت تقام المسابقات والمهرجانات ، التي تبهر أهل المدن والقرى ؛ وتغذي الأندية بالكفاءات الشابة ، ثم عندما خبا دور المعلم الرياضي في المدرسة ، وانتشرت ثقافة ( الدعوة والدعاة ) في الفصول الدراسية ، تحولت حصص بعض المواد ؛ إلى هذا الاتجاه ، ومنها حصص الرياضة البدنية والتربية الفنية ، وظهر من المعلمين ، من يرتاب في أمر الرياضة البدنية ؛ هل هي حلال أم حرام ..؟! واكتفى بعضهم من هذا المنهج الرسمي المكلف به ، بحركات ( طابورية ) صباحية أو ضحوية ، لا تتعدى ( فوق تحت – يمين شمال – أمام خلف ) ، فما عدنا نرى ذلك الاهتمام الذي تعودناه بهذه المادة في التعليم العام ، ولا عدنا نعيش تلك المسابقات والمهرجانات الرياضية السنوية ؛ التي تشجع الشباب ، فتصقل مواهبهم ، وتثري ثقافتهم الرياضية والكروية ، وتفرز الكفاءات الصاعدة ، وتبرز الطاقات الواعدة .
إذا أردنا أن نحاسب ( نور ) اللاعب ؛ فينبغي أن لا يفلت من هذه المحاسبة ؛ ( ظلام ) الكابت ، وأن لا ننسى الوضع المتردي ؛ الذي تعيشه بعض الأندية الرياضية في مدن الأطراف ، ومنها ما أزمع أمره على القفل بالضبة والمفتاح كما يقولون ، وأن نتنبه ؛ إلى التردي كذلك في الإعلام الرياضي ؛ الذي – ربما – أفرط في جانب ميوله وتعصبه إلى أنديته وفرقه ، على حساب المنتخبات الوطنية ، عوضاً عن تقصيره في النقد البناء ، الذي لم يواكب مرحلة التصعيد في بناء أجيال كروية بعضها فوق بعض ، تغذي الأندية الرياضية ؛ وترفد المنتخبات الوطنية ؛ فقد استسلم الإعلام الرياضي في العقد الماضي على ما يبدو ؛ إلى نخبوية من نوع خاص ؛ فلم يبرح القمة إلى القاع ، ليقف على حقيقة الجفاف الذي أخذ يهدد المنبع .

ليتنا لا نجعل من نكسة الدوحة - وهي العاصمة التي خطفنا من ساحاتها أثمن البطولات الرياضية في كرة القدم - فرصة للتقليل من كفاءة لاعبينا ، ولا الطعن في وطنية أحد منهم ، حتى المسيئين منهم ؛ الذين يستحقون العقاب النظامي لا التخوين والإقصاء . وأن نذود عن الكرة السعودية بكل قوة ممكنة ، فلا نسمح لأحد من ما كان ؛ أن يعمل وصياً على مشروعها الوطني باسم الدين ، فيدخلها وفق تفسيرات واجتهادات خاصة ؛ في ( قمقم ) من ظلامات الخطاب الديني المتشدد .

إن النكسة التي منيت بها الكرة السعودية في ( خليجي 17 ) ؛ هي نتيجة حتمية مستحقة ، لحملات قاسية جداً ؛ من التشويه والتكريه وحتى التجريم ، كرست وما زالت تكرس ؛ ضمن نسق ظهر به الخطاب الديني المتشدد ، على مدى ربع قرن ، كان من نتائجه المباشرة علينا ، شيوع فكر التطرف ، وظهور عمليات العنف ، والممارسات الإرهابية ضد الدولة والمجتمع . ثم هاهي الرياضة السعودية ؛ بحسبانها مشروعاً وطنياً عظيماً ، له منجزاته ومستحقاته في الداخل والخارج ؛ تُمنى بنكسة كروية ؛ لا يمكن أن تعالج بمعزل عن مسبب رئيس ؛ وهو الفكر المتشدد المضاد لمشروع رياضي وطني ، جاء ليستوعب الشباب من الذكور فقط ، ويحقق طموحاتهم ، بعيداً ( حتى ) ؛ عن طموحات الشابات السعوديات ؛ في نيل حقهن المشروع من هذا المشروع .

إذا أردنا كرة سعودية تبقى في القمة دائماً ؛ دون تذبذب أو نكوص ونكوس ؛ فلنا في التجربة العمانية مثال جيد ، ولنا قبل ذلك وبعده ؛ خبرتنا وقدرتنا ؛ على البحث في جذور هذا المشكل من المنبع حتى المصب .. من البيت والمدرسة والنادي .. حتى المنتخب . لا بد أن نوقف حملات التشويه والتكريه المتعمدة ؛ ضد شبابنا الرياضيين ، وضد الأندية والمنتخبات ، وضد المسابقات والدورات والمنجزات الرياضية ؛ التي تطرحها الدولة لفائدة شباب الوطن ، ثم يرى فيها بعضهم ؛ عبثاً ومنكراً تجب إزالته .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتُه ..

جزاك الله خيراً أخي الكريم ,

بعد اطلاعي على هذا الموضوع , واسترجاعي السريع لمباريات المنتخب السعودي المشارك في كأس الخليج , استطعتُ _ بتوفيقٍ من الله _ أن أستخلص

أسباب تلك النكسة , . وحتى يتضح لكم هذا , وترفعوا كلماتي هذه إلى مقام الأمير : سلطان بن فهد بصفته المسئول الأول عن الرياضة والشباب في المملكة ,

لينظر فيها , علَّ وعسى أن يعيَّنني مستشاراً عنده بمرتبة ( وزير ) , و لا مانعَ لديَّ من أن أكون مستشاراً كأولئك الكاشخين في مجلس الشورى ..

المهم , صدَّقتُ كلامَ الكاتب , واستدللتُ عليه بوقائعَ حدثت في الميدان الأخضر , ومثل ماقال بوش في حكته الشهيرة ( الميدان ياحميدان ) ..

بسم الله :

1- عرفت الحين ليه محمد الدعيع في هدف الكويت الثاني لم يخرج الكرة بيده مع كونها الأقرب والأضمن , بل أخرجها برجله وتسبب في الهدف الثاني ,

لما دققتُ في الصورة , وجدتُ أن الدعيع كان يحمل في يده اليمنى ( مسواك ) , وفي يده الأخرى ( سبحة ) , ونتيجة لأن يديه مشغولتان حينها ,

ونظرا للتهديدات التي سمعها الدعيع من الدعاة والمشايخ والوعاظ الذين كانوا معسكرين مع المنتخب بأن رمي السبحة والمسواك كفر بالله وملائكته واليوم الآخر ..

فضَّل الدعيع إخراج الكرة برجله حتى ولو لم يثق بقدرته على إخراجها , مستصحبا معه قاعدة رددها عليه الواعظ في معسكر المنتخب بأن عقاب الله

أعظم من هدف يدخل مرمى المنتخب ..

2- عرفت ليه رضا تكر ( جلَّى ) الطورة وشات الهواء في مباراة الكويت وتسبب في الهدف الثاني , وعرفت ليه صار يتمشى مع لاعب البحرين في الهدف الثاني ويتفرج عليه

ولم يبعد الكرة , لأن رضا تكر كان طوال ليالي الدوحة من بعد صلاة العشاء وهو في مصلاَّه يقوم الليل حتى تفطرت قدماه _ ياعيني _ .. بعد أن ألزمهم الواعظُ بقيام الليل حتى ينصرهم الله على الكويت واليمن والبحرين !!!

3- وعرفت ليه محمد نور قلَّ أدبه مع حكم مباراة البحرين وحكم مبارة الكويت وطرد من الملعب , لأن الحكم في المباراتين كان كافر ويستاهل ماجاه ..

وهذا كله بسبب دروس الولاء والبراء اللي درسها محمد نور في المعهد العلمي في جده , وتعلمها في الجامع اللي يصلي فيه , وعلى أيدي الدعاة اللي طلب على أيديهم العلم ..

4- وعرفت ليه محمد نور أيضا , تلفظ على رئيس بعثة المنتخب وأساء الأدب معه , ولك لأن رئيس البعثة من أعوان الظلمة , _ والعياذُ بالله _

5- وعرفت ليه ياسر القحطاني _ طيَّر ) عيونه في وجه حكم المباراة , لأن ياسر درس في المعهد العلمي إن كل الكفار مشاركين في احتلال اليهود للمسجد الأقصى ,

وأن كل مسجد له تجاه كل كافر دَيْـنٌ يجب أن يسترده , لذلك طيَّر ياسر عيونه في وجه الحكم وقال له : رجع حقي و رد ديني أحسن لك ..

7- وعرفت ليه محمد الشلهوب ضيع البلنتي , لأن شيخهم في المنتخب قال لهم : إن المسلم همته وتفكيره لازم يكون فوق دايم ولايفكر في الأمور السفلى التافهة , هذا اللي خلاَّ الشلهوب يلعب الكورة عاليه .

........

أخيراً : الشرهه ليست على كاتب المقال في جريدة الجزيرة , إنما على اللي خلاَّه يكتب وقال له : تفضل ..

مشكور

بس خذ وخل

الى متى هذا التطاول على الدين

أبو خرطوش >>>>>>>>> صدقت !؟ الشرهة على اللي منحه المساحة .

هذا الكلام لا يخرج الا من زنديق لا ديني ( لا ديني الاسم الصحيح للعلماني ) وعلينا ان نرد على من هم من شاكلة هذا

وهؤلاء حثاله لا يمثلون الا فئه قليله ولا تصل لمسمى فئه

وما الفرق بينهم وبين الارهابيين ولا شي كلهم يخربون




لا اله الا الله محمد رسول الله

وسلامتcom

جبتها يابو خرطوش ..

والف شكر لك على التنبيه اخوي _dsaleh ..

الشرهه على اللي خلاه يكتب .. والمشكله ان هالمقال مرزوز في الصفحة الأولى على ما أظن ,,

ما أقول الا .. الله يخلف عليهم ,, أي مصيبه يحطونها في الدين ..

أخاف لو يطيح ولده ويصيح .. بيحطها في الدين بعد ..

اللهم احفظ علينا ديننا .. وأمننا ............. وعقولنا ..

...........

يا خي هؤولا مصخرة كل شي حطوه على الملتزمين
حتى الاخفاق بالخليج حطوه على الملتزمين ,عجبي
ليه محترين من الملتزمين ؟؟؟؟

حسبي الله ونعم الوكيل .. لم تمنع لحية فهد المفرج اللاعب الخلوق والملتزم من أن يرفع كأس البطولة البارحة .. قاتل الله أمثالك يا سالمي .. أنتم أخطر على الوطن ممن تدعونهم متطرفين ..

اللهم دمر يهود هذه الأمة ( العلمانيين )
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك
اللهم شل أيدي كتبتهم
وسد أفواه خطبائهم
وصم أسماع أعوانهم

يارب العالمين

انا لااتفق مع الكاتب في السبب ولا في التشبيه والوصف

ولكني اتفق معه تماما في الفكره

فمن هؤلاء الدعاة من حرم كرة القدم وفسق المنتمين اليها

ولهذا نرى ان الانتماء لنادي عيب في مجتمعنا

ولهذا نرى الغالبية العظمى من الجماهير الرياضية لايحضرون المباريات
ويعتبرونها إساءة لإخلاقهم وقيمهم ودينهم

وإذا تجرأ وحضر.....
حضر وهو متلطم عشان مايشوفه احد وهو مرتكب الجريمة العظمى التي اخرجته من المله

ارجوا ان لا يفسر ماكتبته خطأ
ثم أصبح زنديقا كما وصفوا كاتب المقالة

زيدان بسالك سؤال
من الشيخ اللي حرم الكورة وقال من لعبها فاسق ؟؟؟؟
انا اتحداك مليون مرة ا>ا فيه واحد قال الكورة حرام

حماد السالمي صار يهذي بما لايدري ,,

ليس هذا هو المقال الأول بل له عدة مقالات كلها حرب واضحة على الدين وأهله وكأنه ليس منهم والعياذ بالله ,,

ماذا يريد ؟ وكيف يسمح له ؟ هنا السؤال ,,

جريدة الجزيرة مثلها مثل منابرنا الإعلامية ,, تخلط الغث بالسمين ,, ويسيطر عليها كتاب همهم الأول محاربة الله ورسوله ,,

غريبة هذه الجزيرة التي بها العشماوي والعودة وهناك على النقيض بن بخيت والسالمي !!

نادرا في صحفنا أن تجد كاتبا تثق فيه لدينه ,, وكأن إعلامنا مسلط علينا ,,

ونقول مثل ماقال صاحب الموضوع شلت يمينك ياسالمي !!

ولا حول ولاقوة إلا بالله ,,