هكذا هم الكبار..
هكذا هم العمالقة..
هكذا هم العضماء..
ألم يقل فيهم الشاعر:

وتكبر في عين الصغير صغارها....وتصغر في عين العظيم العظائم

فليس بجديد أن يأتي الزعيم ببطولة ..
ألم يكن هذا طبعه وديدنه..
ألم تمتليء خزائنه بالذهب..
ألم يستحوذ على ذهب نصف العالم لقرن من الزمان..

ويأتي من لا يفقه ولا يحاول أن يفقه
ليقول أشرقت شمس الزعيم من جديد
وهو يدري أو أنه لا يدري
أن شمس الزعيم لم ولن تغرب بإذن الله..... بل حجتها بعض السحب لفترة من الزمن مع استمرار إشراقها دوماً

فإن كنت تدري فتلك مصيبة....وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم

نعم ربما لا يدري أن التوقف عن البطولات لم يدم سوى سنة وبضعة أشهر فقط..
آآآه تذكرت بالفعل أن سباتهم العميق والذي يصل لعشرات السنوات قد أثر على عقلياتهم حتى تداخلت مفرادتهم،
أستسمح لهم بالعذر، فسنة وبضعة أشهر تعتبرعند الزعماء دهراً، وهم الذين تعودوا بل اعتادوا أن يكون حضورهم على منصات الذهب خلال كل ستة أشهر أو أقل.

فأهلاً بشمس الزعيم بعد أن زالت تلك السحب التي حجبتها وخير إشراق ما أشرقت عليه وبإذن الله سيكون الجو صافياً والمنظر بديعاً والصورة مكتملة دوماً والقصة عنوانها أبداً:

((الهلال والذهب..... قصة لا تنتهي))

صدقت الهلال والذهب قصة لا تنتهي

الهلال يعشق الذهب ويعشق المجد والبطولات

والذهب والزعيم قصة عشق لا تنتهي

شمسنا ماتغيب وخلك منه

لم ولن تغيب شمس الهلال في يوم من الأيام ..

راااااااااااااااااااااائع

ألف شكر للجميع وبإذن الله تتواصل مسيرة الذهب للأبد