ستجد ضال رافضي

يجلس على كرسي في الحرم

والروافض حوله ويدعوهم لسب ابو بكر وعمر وعائشة راضي الله عنهم


واخر اباضي يدعوا لهدم الاسلام


وصوفي ينادي بالوهيتة وقدسية الاولياء

والرقص في الحرم

لا تستغربوا

واقروا ماكتبته جريدة الوطن

http://www.alwatan.com.sa/daily/2004...rst_page08.htm

فدعق يطالب بفتح المجال أمام حلقات العلم وما يسمى بالمدارس الأبوية
البريك: التوسع في التدريس بالحرمين يجب أن يكون وفق الضوابط الشرعية من غير تثريب مذهب على مذهب آخر


سعد البريك
عبد الله فدعق

الدمام: منصور الخميس
قال الداعية الشيخ سعد البريك خلال فترة استراحة بين الجلسات لـ"الوطن" معلقاً على مداخلة رئيس مجلس الروحة للتعلم والتعليم عبد الله بن محمد فدعق حول فتح المجال أمام حلقات العلم في المساجد والتوسع فيما يسمى بالتعليم الأبوي: "يجب أن تكون القوة العلمية والأمانة العلمية ووزارة الشؤون الإسلامية هي المعنية بالتصريح لمن أراد التدريس في المساجد، أما بالنسبة للحرمين فالحاجة ماسة أن يعرف المتحدث أن القادمين للحرمين ليسوا على مذهب واحد فيجب أن يتوسع الأمر في حدود الضوابط الشرعية من غير تثريب مذهب على مذهب آخر".
وكان فدعق قد قال لـ"الوطن" عقب الجلسة الثانية للحوار الوطني: إن المسجد الحرام والمسجد النبوي كانا جامعتين تدرس فيهما العلوم كافة وهكذا يجب أن يكونا". وأشار إلى ضرورة أن يتم فتح المجال للمؤهلين لتدريس علوم الدين مثل الفقه والحديث والتفسير وأن يوجد نظام لهذا النوع من التعليم.
في حين علق الداعية الشيخ سعد البريك على ما ذكره عبد الله بن فدعق من الدعوة إلى التوسع في التعليم الأبوي حيث قال البريك إنه يتفق مع جزء منها وهو الاستفادة من التعليم الأبوي وأنه ليس هناك ما يمنع، وهو موجود وليس بالشيء الجديد وإنما الدعوة هنا تأتي للاهتمام به، وهذا يجب أن يكون وفق شروط فيجب أن يكون القائمون والمعلمون لهذه الدروس العلمية من الموثوقين والمؤهلين فلا ندع العاطفة والحماس والرغبة في الأجر والثواب هي المسيّرة الدافعة، لذلك يجب أن نحترم التخصص، مثلا هذا يريد أن يتعلم تدريس مادة التفسير يجب أن نعلم من يريد القيام بذلك درس التفسير وقواعده وأصوله وكيف يتعامل مع الاختلاف في تفسير النصوص وغير ذلك ومن يرد أن يدرس مادة الفقه مثلاً يجب أن يكون متخصصا أيضاً فيجب ألا ندع هذا النوع من التعليم.