عاد سامي للتسجيل فعاد المتعصبون الحاقدون للحرب الإعلامية تجاهه
إذا تألق ولم يسجل قالوا أنه لايسجل أهدافا وهو راس حربه
وإذا تألق وسجل أهدافا قالوا انه أهداف غفلة !!!!
وإذا غاب عن المباريات قالوا انه يتهرب
وإذا غاب بقرار مدرب قالوا اين سامي ونجوميته المزعومة
وإذا حضر في التشيكله الأساسية قالوا أن المدربين يجاملونه ويخشون الاقاله
تعبنا معكم ايها الحاقدون
لازالوا يحملون بقلوبهم أهداف سامي الثمينه ويعددونها ويقولون عنها إنها أهداف غفله !!!!
سجل سامي هدفين في نهائي كاس خادم الحرمين 1416هـ وجلبت لنا أغلى البطولات وبما انه أهداف غفلة فما أحلى هذه الأهداف
سجل هدفين في نهائي دوري 1418هـ ضد الشباب وكرروا انها أهداف غفله ( ياحبي لأهداف الغفله على الطريقه الجابرية )
تألق في اللقاء الأخير وخلخل مدافعي فريقهم الذين جلبوهم بالملايين وسجل هدفان ولازالوا يكررون أنها أهداف الغفلة ( زدنا ياابوعبدالله بأهداف الغفلة هذه وزدهم هما وغما وحسرات )
نعم انتظروا بصمة من نجومهم الورقية فصفعهم الجابر بأهداف الغفلة والتي سببت لهم الأرق
وبما انها أهداف غفلة فلماذا كل هذا الغبن من تلك الأهداف الغفلاوية
أنت تحلم أيها الحالمي ياباحمطان ( فسامي يسير بالقافلة وأنت ومجموعتك تنبحون نبح الكلاب )
موتوا بغيضكم
ستحترق قلوبكم أكثر وأكثر بأهداف الغفلة الجابرية .