عمـــــــــــــار حسن حلم فلسطيني تحت الظلم الصهيوني
 

يقول عمار من خلال موقعة على الإنترنت :

"أشعر بمسئولية كبيرة، كوني أمثل هذا الشعب العظيم .. عند تأهلي لنهائيات سوبر ستار في بيروت، لم أكن متفائلاً بالاستمرار، فالظروف التي يعيشها أبناء شعبي صعبة للغاية، وبالتالي ربما لا يلتفتون لي، لكن الدعم الذي ألاقيه من الفلسطينيين داخل الأرض المحتلة، وفي جميع أنحاء العالم، ومن الأخوة العرب، يغمرني بسعادة كبيرة، في كل مرة أوفق في الانتقال إلى مرحلة أكثر تقدماً.. تسعدني كثيراً الرسائل التي تصلني كل يوم عبر البريد الالكتروني، من الضفة الغربية، وغزة، ومن فلسطينيي الداخل، وفلسطينيي الشتات، والعرب، وعندما استقبلت بحفاوة كبيرة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، شعرت بأهمية أنني أمثل فلسطين في هذا البرنامج." عمار حسن. على ما اعتقد انكم تفكرون من هو عمار حسن الذي يشعر بهذه المسؤولية الكبيرة اتجاه بلده. عمار حسن القادم من عائلة محترمة, صادقة و مميزة. والده رحل إلى الكويت من سلفيت عام 1963 حيث عمل هناك مدير مبيعات في إحدى الشركات التجارية. تزوج أم عمار الرائعة و أنجب ستة أبناء. عمار, علاء, احمد, حليمة, غدير, بلقيس. ولد عمار في الكويت في الثالث عشر من تشرين الثاني من عام 1976. و ترعرع هناك حتى بلغ الرابعة عشرة من عمره. و كان في حينها يعم الخليج العربي حرب الخليج الثانية عام 1990 عادت عائلة عمار إلى مدينة سلفيت في فلسطين الأرض التي أحبتها قلوبهم قبل أن يروها. وخلال دراسته الثانوية برزت موهبة الفنية. فاخذ يحيي حفلات محلية في المدينة, حتى بدء بالتفكير باحتراف الغناء. فسجل في كلية الفنون الجميلة في جامعة النجاح الوطنية في نابلس. الصديق المقرب لعمار " احمد حسن" يقول: عمار يؤمن أن الموهبة يجب أن تصقل و تصاغ بالأسلوب العلمي. و عمار فنان أراد أن يؤسس قواعد لفنه فلم يقتنع بغير دراسة الموسيقى".مع الأخذ بعين الاعتبار التشجيع الذي حصل عليه عمار حسن من أهله و أصدقاءه. و بعدها التحق عمار بالمسابقة الأولى للمواهب في العالم العربي " سوبر ستار". حتى أصر أصحابه على قدرته على الحصول على اللقب و تميز صوته هو السبب و يتأملون أن يكون أول فلسطيني يحمل لقب سوبر ستار العرب. تنبأ أهل و أصدقاء عمار أن له الحظ بالمرور من الحلقة الأولى في المرحلة الثانية ليعبر إلى المرحلة النهائية, حتى حصل على المركز الأول 24.3% من تصويت الشعب العربي. حتى ينتقل ليصبح لقبه عابر الحلقات حتى إنشاء الله يحالفه الحظ و يصل إلى الحلقة الأخيرة من المرحلة الثالثة. نحن نتمنى و الله اعلم, أن لا يدخل مرحلة الخطر بأي أسبوع, شاكرين كل محبيه و كل الأشخاص الذين يؤمنون بصوته. لنعد إلى عمار حسن, خلال تواجده في برنامج سوبر ستار ليس محبيه فقط بل ملحنين كبار مثل الفنان احمد قعبور الذي قال أن عمار يحمل صوت لامع و مميز و ذا شخصية فنية. حتى بشهادة موسيقيين كبار مثل الأستاذ وديع الصافي الذي كان مندهشا كيف سيغني عمار أغنيته بطريقة خاصة لعمار, مما أضاف على حياة عمار المهنية لمسات فنية مميزة. و كيف ننسى الفنانة أصالة نصري في الرابع من تموز 2004, بتشريفها و قدومها إلى البرنامج و الشعور الذي أحسته عندما سمعت عمار يغني على جرى حتى سارعت و حملت الميكرفون لتغني معه. فقط بضعة أسابيع و يتوج حامل لقب سوبر ستار, و كله يعود إلى الجمهور, فكل من يؤمن بصوت عمار لا بد أن يدعمه بصوته. حيث أن المنافسة قد حميت و حتى نضمن بقاءه لا بد من زيادة الأصوات كل أسبوع. يلا إلى النجاح يا عمار!! لن نرضى بأقل من اللقب...

الحمد لله على نعمة العقل ..

من جد العقل نعمه

الحمد لله على نعمة العقل

من جد العقل نعمه

الحمد لله على نعمة العقل

[ALIGN=CENTER]http://www.wtv-zone.com/nevr2l82/bars25/micm.gif

الحمدلله الذي عافاني ممن إبتلاه به وفضلني على كثير من خلقه تفضيلاً :)

الله يشفيه يااااااارب :o.. بدل مايروح يجاهد ويدافع عن وطنه وأهله جالس يشارك !!
عــرب طول عمرهم جهال :blueroll: !! يدورون الدنيا وملذاتها :o



الفيروسه الزرقاء

http://www.wtv-zone.com/nevr2l82/bars25/micm.gif[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]ياااااااااااااااااااااالله ناس تتمنى تروح لفلسطين علشان تجاهد :( يارب لاتحرمنا من هالأمنيه :)

وناس كل همها أغانى وخرابيط :([/ALIGN]

الله يهديه ويصلحه

اخوي الفيروس الازرق
الجهاد في بلدنا الحبيب فلسطين لو كان فقط بالسلاح لكانت فلسطين انتهت من زمن طويل
ولكن كل شبل في فلسطين بيجاهد بطريقته
فمثل عمار يفتخر به الشعب الفلسطيني لانه رفع علم فلسطين خارج بلده حتي ولو كان في مجال الفن
وصدقني لو قلتلك انو الشعب الفلسطيني بيحلم بفوز عما لاجل علم فلسطين يضل يرفف في سماء الوطن
مشكور كتير اخوي

أمحق من حلم .. يُبنى على خشبات المسارح و المراقص ..

الحمد لله على نعمة الاسلام و التوحيد و العقل

الفلسطنيين الاسرى مسوين اضراب و الاخ يغني ..!!

لا حول و لا قوة الا بالله