كل من شاهد مباراة الهلال والزمالك اخذتة الفرحة العامرة بانتيجة والمستوى خصوصا انها ضد فريق كبير مثل الزمالك المصري.........لكن:
بعد مشاهدة المباراة مرة اخرىبهدوء بدون ادنى شك سيختلف الوضع وسيصبح الفرح والاعجاب الى خوف وقلق وساذكر بعض السلبيات من وجهه نظري والايجابيات ايضا ولوان السلبيات اكثر مع الاسف....
السلبيات:
1-ان فريقك يحتاج الي اقل شى 6 فرص ليحرز 2 منها وهذا لن يحدث كثيرا بالتاكيد ممايجعلنا في مازق كبير مستقبلا لان امام الزمالك حصل الفريق على 8 فرص خطيرة لم يستغل منها الى 2!!!!

2-منذ بداية شوط المباراة الثاني والفريق ينتظر هدف في مرماة لكن الفريق المقابل لم يكن مستواة يؤهله لاحراز اي هدف يعني( عطيناة بس مهوب كفو) ولم يخرج الفريق بعد حالتة الا بعد منتصف الشوط .

3- ان الفريق لايوجد فية الا ثلاث لاعبين يستطيعون التسجيل وليس في جميع الاوقات تجدهم وهم:
سامي وسيسية وتراوري ولك ان تعود الى جدول الاهداف وستجد الفرق بين تراوري والبقية(مع وضع طريقة ادموس في الحسبان) يعني الخيارات ليست كثيرة مع الاسف وليس كل مباراة سيجدون دفاع في اسواء حالاته مثل دفاع الزمالك.

4- ان الفريق تقريبا تحت رحمة تالق سعد الدوسري وسامي اذا كانو في مستواهم (كصانعي لعب)
وجدت الفرص واذا كانو سيئين رحنا فيها.
5-عدم اجادة الدوخي ويسيفو اللعب على التسلل ولولا وجود المفرج لكن بندر ثالثهم يعني 75% من دفاعك وقفتهم غلط في كثير من المباريات.
اما الايجابيات:
1- ان الحراسة الهلاليه في ايد امينة قياسا لمستوى حسن العتيبي والماس سابقا
2- ان سامي الجابر بدا يتعامل بموضوعية من حيث الكرات اللتي تصله بحيث انه اصبح يلعب باللمسة الواحدة وبدون عك لان لاعب في عمره وموهبته يجب يعرف يوزع مجهوده وان تاخير الكرات يقتل الهجمه باضافة الى تمركزة في ال 18 لانه خطورة سامي في نصف ملعب الخصم ونازل
وليس لرجوعه في الخلف الا ضغط على فريقة فهو لاعب ذكي في اي لحظة يستطيع ان يحرز شيء.
3- تحسن الوسط فتحسن الفريق كلة سعد في الامام والخثران وعزيز في الخلف واذا لعبو بنفس المستوى من الصعب هزيمة الفريق.واثبت سعد انه لاب مهم في الفريق.

وبس