بعد أن انتقل الشيخ أحمد ياسين و الدكتور عبد العزيز الرنتيسي الى الرفيق الأعلى و ثبت إلى ذاكرتي بعض الأبيــــات التي قالها أحد المحاربين إلى شيخ من شيوخ الإسلام في عهود الجهاد المنقضية

كان ذلك الشيخ العابد يسمى ( عابد الحرمين ) من كثرة عبادته و اهتمامه فيها .

قال ذلك المجاهد لذلك الشيــــخ :

يا عابد الحرمين لو أبصرتنا
لعلمت أنك في العبادة تلعبُ

ريح العبير لكم ونحن عبيرنا
رهج السنابك والغبار الأطيبُ

من كان يخضب خده بدموعهِ
فنحورنا بدمائنا تتخضبُ

أو كان يُتعب خيله في باطلٍ
فخيولنا يوم الصبيحة تتعبُ

ولقد أتانا من مقال نبينا
قولٌ صحيح صادق لا يكذبُ

لا يستوي غبار خيل الله في
أنف امريءٍ ودخان نار تلهبُ

هذا كتاب الله ينطق بيننا
ليس الشهيد بميت لا يكذبُ

............................... اللهم أشعل في قلوب المسلمين كافة حب الجهاد


و أخيرا
كلمة لكل مسؤل مسلم (( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصـــارى حتى تتبع ملتهم )) فلا تتعبوا أنفسكم و ترهقون محكوميكم في زيف و كذب و هذا الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من يديه ولا من خلفه أشــار لكم الى سبيل إرضائهم ,, فهل أنتم متبعوا هذا الطريق أم متبعون صراطا مستقيما ؟؟

أخيرا
كلمة لكل مسؤل مسلم (( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصـــارى حتى تتبع ملتهم )) فلا تتعبوا أنفسكم و ترهقون محكوميكم في زيف و كذب و هذا الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من يديه ولا من خلفه أشــار لكم الى سبيل إرضائهم ,, فهل أنتم متبعوا هذا الطريق أم متبعون صراطا مستقيما ؟؟


كفيت ووفيت اخوي

شكرا , وكلنا معكم قلبا و قالبا