![]() |
رفع دعوى على وزارة الإعلام في البحرين بسبب منع "آلام المسيح"! اعلن صاحب شركة /الدانة/ لادارة السينما وتوزيع الافلام احمد العريان، امس ان /شركة برايم بكتشرز/ الموزع الرئيسي لفيلم /آلام المسيح/، تنوي رفع دعوى على وزارة الاعلام البحرينية وعلى شركة البحرين للسينما ايضا بسبب منع عرض الفيلم في البحرين. وقال <<صدر قرار منع الفيلم من العرض في البحرين في 23 مارس الماضي في رسالة وجهتها وزارة الاعلام الى <<شركة البحرين للسينما>> (..) هذه الشركة ليست صاحبة حقوق عرض الفيلم في البحرين بل شركتنا <<الدانة>>>>. وسأل: <<الفيلم وصل البحرين في 29 مارس، فكيف يمنع فيلم قبل مشاهدته؟>> أضاف<<اشترت شركتنا (الدانة) حقوق عرض الفيلم وارسل لنا في 29 مارس، فكيف تمنع وزارة الاعلام الفيلم قبل هذا التاريخ وتوجه رسالة الى شركة لا تملك حقوق عرض الفيلم. لا احد يعرف ما الذي جرى>>. من جهته اعلن مسؤول بوزارة الاعلام ان الرسالة التي وجهت <<لشركة البحرين للسينما>> كانت <<ردا على استفسار من الشركة لمعرفة ما اذا كان يسمح بعرض الفيلم في البحرين>>. وقال المسؤول الذي فضل عدم الافصاح عن اسمه بعثت لنا شركة البحرين للسينما برسالة <<تستفسر فيها عما اذا كان مسموحا عرض الفيلم في البحرين>>، مضيفا بأن الوزارة <<ردت على الشركة بأن الفيلم غير مسموح عرضه في البحرين>>، مؤكدا ان ذلك <<تم بعد مشاهدة الفيلم وإن كان خارج البحرين>> حسب تعبيره. وتابع <<شركة البحرين للسينما استفسرت قبل شراء الفيلم، في حين ان شركة <<الدانة>> اشترت الفيلم بعد صدور قرار المنع في رسالتنا الموجهة للشركة الاخرى>>. وعزا المسؤول اسباب منع الفيلم الى <<تجسيد الانبياء والرسل الذي تحرمه قوانين الرقابة في البحرين>> حسب تعبيره. |
[ALIGN=CENTER] إقتباس:
. . . . إذا لم تستح فاصنع ما شئت ! [/ALIGN] |
فعلا اذا لم تستح فاصنع ما تبي >>>> عشان ماتقولون اني اقلد اللي فوق خخخخخخخ مشكور اخوي بس الفيلم عليه كلام واجد دايم اسمع عنه ؟ فياليت لو تقولنا قصته >>> تحجير بس فضلا ليس امرا |
هذا ملخص للفلم ابشر... سيارتي نفس توقيعك بس اللون يختلف...:cool: واحد زاحف شكرآ لردك على الموضوع "آلام المسيح" فيلم جديد من إخراج ميل جيبسون موضوعه آخر 12 ساعة من حياة يسوع الناصري عيسى - عليه السلام-، حصد هذا الفيلم فوق 310 مليون دولار منذ إصداره قبل شهر تقريباً، والمرجع التاريخي لاستقاء المعلومات هو إنجيل يوحنا، ويكفي المسلم الواعي هذه المعلومة ليتخيل مشاهد الفيلم. إن تجسيد عيسى - عليه السلام - وأمه وعقيدة التثليث وتكذيب القرآن في مسألة الصلب وأمور أخرى ليبعث في المسلم الغيور على عقيدته ودينه ألماً وحزناً، ولئن كانت أفلام هوليود في الغالب تشيع الفاحشة في المجتمع، وتفتح أبواب الشهوات على مصراعيها، فإن هذا الفيلم يفتح أبواب الشبهات ليصيب عقيدة المسلم في الصميم. وكأني أتخيل تلكم الشريحة الواسعة من أبناء وبنات المسلمين اللذين تربوا على ثقافة الغرب وانبهروا به وقل رصيدهم من الثقافة الإسلامية أو انعدم، أتخيلهم أمام الشاشة ساعتين قد رسخت في عقولهم مشاهد الصلب، وتلقوا درساً بأحدث الأساليب في الإنجيل المحرف، أما القرآن فقد اتخذوه مهجوراً، أما الفئة المثقفة من المسلمين واللذين علموا سيرة المسيح عيسى - عليه السلام - من مصادرها الإسلامية، ومع ذلك أصروا على مشاهدة الفيلم، فإني أذكرهم بقوله – تعالى-: "وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً" (النساء:140). ويسر المسلم عندما يعلم أن هذا الفيلم قد تلقى اعتراضاً عالمياً وانتقد بشدة، وللقارئ الحق في أن يجزم أن هؤلاء المنتقدين هم المسلمون؛ لأنهم يمثلون نسبة كبيرة من الجماعة البشرية، ولما يشمله الفيلم من تحد وكفر لآيات القرآن وتعد على أنبياء الله، بل واستطالة على مقام الربوبية والألوهية ، ولكنه يصاب بخيبة أمل عندما يعلم أن اليهود هم اللذين اعترضوا على الفيلم، وعدوه رمزاً لمعاداة السامية وتحريضاً لكراهة اليهود، أما المسلمون فصوتهم خافت وهم الكثرة، ولعل كثرة الجراح والآلام أنستنا آلام المسيح وأمه - عليهما السلام-، وكم هو مؤلم أن نعلم أن دولاً خليجية تعرض هذا الفيلم على شاشات دور السينما، وأن الجم الغفير يقبلون عليه صباح مساء ويخرجون من جيوبهم نقوداً ومن قلوبهم عقيدة ويسلموهما عند عتبة السينما لتسلم لهم السينما في تلك القاعة المظلمة درساً تنصيرياً من إنجيل يوحنا. "لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" (المائدة:73). وإن كان للإقبال الكبير على مشاهدة هذا الفيلم في أمريكا من دلالات، فإنها تدل على تدين الشعب، ولعل في هذا ارهاصاً بعودة كل أمة إلى ملتها، وإفلاساً لشعار العلمانية (أو اللادينية) ليحل محلها العصبية الدينية، ويكون توطئة لحروب وملاحم موضوعها الدين والعقيدة. |
السلام عليكم ........ اخ طوربيد انا والله شفت الفلم في دور السنما الامريكيه وكان الفلم لمدة اسبوعين كل ما اروح السنما القى التذاكرحقت الفلم مخلصه اي ان الصالات كانت مليانه ......... و الى الحن والفلم صالته تكون في كل عرض مليناه نسبيا..... والله بصاراحه الفلم مؤثر وفيه عدم احترام للانبياء و انا انصح بعدم مشاهدت هذا الفلم لمن هو اقل من 18 سنه ..... ^ ^ ^ انا بعد ما طلعت من الصاله واناظر اللي حولي على يميني ويساري والا العالم تصيح من شدة المشاهد اللي فيه .... بصارحه مؤثــــره بالمره.... والفلم كان باللغه العبريه لاني سمعت كم كلمه عربيه مثل ثلاثين( عدد) وغيرها و حاطين ترجمه للفلم باللغه الانجليزية ......... بصارحه الفلم اخراجه حلو والتصوير كان على حسب ما سمعت من الناس بعد الفلم انه بايطاليا ...... هذا كل ما اعرفه عن هذا الفلم .... آسف على الاطاله أخوكم : GoLdEn 11 BoY |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:22 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd