المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 08/03/2004, 10:08 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ srabالهلال
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 07/12/2002
المكان: السعودية - البديعه
مشاركات: 2,602
ابكتني ؟؟ وستبكيك؟؟؟

اسالباركاللهفيكمعنحكمالحديثعلىالانترنتبالكتابة(التشاتchat)معالفتياتمعانالحديثفيحدودالادبوالاخلاق

نص الجواب
من الواجب على المسلم أن يسد الذرائع ، فالأولى البعد عن المحادثة مع الفتيات فإن للشيطان مداخل وطرق معروفة بالتدرج في ذلك ، فقد يجعل الشاب يبدأ بداية مؤدبة ثم يتطور الأمر إلى أن يقع فيما لا تحمد عقباه ، وهناك نماذج من الواقع كثيرة كانت بدايتهم بأن يلعب الشيطان عليهم بتلك المزاعم حتى يتطور أمرهم إلى الفساد . والأولى لك أن تقتصر على الحديث مع الشباب في مواضيع جيدة وراقية ، أما إن كانت مواضيع فساد وسخف -وهذا الغالب - فلابد من قطع هذا العمل والإقلاع عنه ، ، والانشغال بما يفيد في أوقات الفراغ ، والنفس تحتاج إلى حزم وجد ٍ في إغلاق منافذ الشيطان . ورد سؤال حول الفراغ واستغلال الوقت يرجع إليه .

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
انااعرفوحدةمتزوجةولهاعلاقةمعواحدعبرالانترنتوكلامهمافاحشعنالجنسماذا افعل بالرغم اني نصحتها ولكن بقولها نتسلى لان زوجي لايهتم فيني ولا يقول لي كلام حلو جزاكم الله خير

نص الجواب
تعامل زوجها معها فيه تقصير وخطأ واضح، والحياة الزوجية السعيدة مبنية على أداء كل طرف حقوق وواجبات الطرف الآخر ومتى ما أدى كل واحد من الزوجين الحق الذي للآخر صلحت حالهما. وإذا قصر أحد الزوجين في العلاقة ترك ذلك أثرا سيئاً، أما إذا قصرا معا فالأثر سيكون أسوأ من السابق. ولذا فعلى الزوجة أن تصارح زوجها في الذي تعانيه من فقدان العاطفة، وتسعى معه لترميم العلاقة الزوجية. لكن تقصير الزوج في حقها لا يسوغ لها أبداً الوقوع في المحرمات، ولتعلم أن الوقوع في الحرام كما أنه يعرضها للعقوبة في الآخرة، فقد يكون سبباً في دمار بيتها في الدنيا، وقد تعاقب بأن تعيش حالة أشد من البؤس والشقاء، والمذنب قد يجازى بنقيض قصده. ولتكن نظرتنا واقعية؛ فلايسوغ أن تبلغ بنا الشهوات إلى هذا الحد، فالمسلم يحمل نفسا أبية سامية تتطلع إلى معالي الأمور، ولايمتع نفسه إلا بما أحل الله، ويدرك أن الجنة محفوفة بالمكاره، والنار محفوفة بالشهوات. ويدرك أن الصبر على طاعة الله، ومجاهدة النفس على البعد عن معصيته يقوده إلى أن يلقى جزاءه عند الله تبارك وتعالى. ولنحذر من التساهل وإلف المعاصي فالمعصية ينبغي أن يكون بيننا وبينها سورا لانتسلقه، كيف لا والذي نهانا عنه من بيده كل شيئ وأحيانا وإن شاء أماتنا، وأنعم علينا وإن شاء أفقرنا.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
اناعلىمقربهمنالتخرجمناحدىالكلياتالصحيه؛ولا يخفى عليك رعاك الله ما في المستشفيات من الاختلاط. السؤال: ارجو منك استعملك الله في طاعته ارشادي لكيفية التعامل مع هذا الوضع وجزاك الله خيرا. وتذكر حق اخيك المسلم عليك....

نص الجواب
احمل هم إصلاح الموطن الذي ستعمل فيه ودعوة من يشاركك العمل إلى الخير فإن الدعوة إيمان قبل أن تكون تحصيناً وإنقاذا للمدعوين، وهي حصن للداعية نفسه. ثم أقول :احرص كل الحرص على البعد عن المواطن التي تحصل فيها الخلوة مع المرأة فإنه(ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما) فذا كان أحد السلف يقول:لا تخلو بامرأة ولو لتعلمها كتاب الله فكيف بهذه المواقع؟. تذكر قول الله عز وجل ((قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم)) والنظرة سهم من سهام إبليس فاجتهد في غض البصر وعدم إطلاقه. وإذا اضطرك عملك إلى الحديث مع النساء فليكن على قدر الحاجة والعمل ولاتستطرد في الأحاديث الجانبية مع النساء، وإذا تكرر ذلك منك فإن النساء العاملات سيشعرن بما في نفسك وسيقودهن ذلك إما إلى التأثر أو تحاشي محادثتك بل وهيبتك، وتكون بذلك قدوة لزملائك الرجال في البعد عن الفتن . واجتهد في العبادات الخاصة الخفية فليكن لك نصيب من صلاة الليل وقراءة القرآن والصيام، فإن العبادة تحي القلب وتحميه من الفتنة والران .وبادر إلى الزواج فأنه أغض للبصر وأحصن للفرج .

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
ماحكمالحبفيالإسلاملأنيأحبزميلتيومعذلكفأنالمأخبرأحداً، ولم أعمل شئ يغضب الله إلا أنني خائف ولا أدري كيف أتصرف .

نص الجواب
لا يلام الإنسان على ما يحدث في قلبه من خطرات النفس لكن لا بد عليه من سد الأبواب دونها وأن لا يستطرد في التفكير فيها وذلك من خلال :- البعد عن المغريات والمثيرات للشهوات ومن أهم الوسائل غض البصر وعدم إطلاقه فيما حرم الله عز وجل فهو بريد الزنا من نظرة إلى خطرة ،وحب وغرام إلى تفكير وهم وعزم ثم وقوع في الإثم والفواحش .- قد يكون من مداخل الشيطان على الإنسان بأن هذا الحب حب عفيف لا يتبعه معاص ولا منكرات فإنه بذلك يكون مدخلاً لأعظم منه من المنكرات ومشغلاً لقلب العبد عن طاعة الله، فالقلب وعاء لا بد أن يملأ بحب الإله وحب طاعته فإن امتلأ بغيره ابتعد بصاحبه عن مرضاة ربه وطاعته .- أن يشغل البال في التفكير بأمور بعيدة عن الحب وأن لا يستطرد إن أتته خاطرة حب أو شهوة بل يقطعها بالانشغال بأشياء أخرى ، إما ذهنية أو بدنية تقلل وقت فراغه فإن الفراغ يأتي بالخطرات والأفكار المسمومة .البعد عن الحديث مع الفتيات والاختلاط بهن ، فإن الرجل إن خلا بالمرأة كان الشيطان ثالثهما ،وأشد فتنة خشيها رسول الله صلى الله عليه وسلم على الرجال هي النساء .- الحذر أشد الحذر من التصريح بالحب للمرأة أو إشعارها بالميل إليها لأنها هي المهلكة وفاتحة باب سوء يصعب إغلاقه .- الإسراع بالزواج من المرأة المتدينة العفيفة فإنه علاج للشباب من مشكاة النبوة (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ) .- وأخيراً الالتجاء إلى الله عز وجل بالدعاء بأن يثبت قلبه ، ويحبب له الإيمان ويزينه في قلبه وأن يرزقه حبه وحب كل عمل يقربه إلى حبه ، والله عز وجل عند حسن ظن عبده ، وقد وعده بالاستجابة عند دعوته إياه .

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
أناأحبفتاةحباعميقامنذسنوات،وأناوهذهالفتاةملتزمينوالحمدلله، و الذي دفعنا للسؤال هو خوفناعلى ديننا ، مع العلم بأنني لا أراها على خلوة أبدا ، بل مع جماعة الأهل و الأحباب ، و أتحدث معها بشكل دوري عن طريق الإنترنت ، و الحمدلله غرضي شريف ، و أخطط الزواج منها مستقبلا لأنها من أشرف البنات و أفضلهن أخلاقا ، أفدنا يا شيخ في معرفة موقف الإسلام من هذه العلاقه في ظل هذه الظروف ... ، مع العلم بأنها في بلد و أنا في بلد آخر !!

نص الجواب
إن من نعمة الحكيم الخبير علينا معشر المسلمين أن دلنا على ما فيه صلاح الدين والدنيا, وتحسن الإشارة إلى بعض الأحكام التي تتعلق بموضوع السائل :- - تحريم خلو الرجل بالمرأة الأجنبية. - الاختلاط دون حجاب أو لغير حاجة أو الجلوس معاً في المناسبات أمر محظور. - إن الشيطان حريص على إغواء ابن آدم فيجب الحذر من الوقوع في مصائده. - الحوار عبر الإنترنت إذا سلم من إثارة العواطف والكلام الفاحش أو في أمور محرمة فلا بأس به لكن تجب مراقبة النفس. والذي أراه أن تتقدم لخطبتها وتحرص على إتمام العقد وإن لم تدخل بها, وبذلك يزول الإشكال والحرج. رزقنا الله وإياك الهدى والتقى والعفاف والغنى..

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
كيفاساعدطالباتيالمراهقاتاللواتييقمنعلاقاتغراميةمعالشبابعلما بان هناك من يتغاضى عن هذا الامر في اسرهن ؟

نص الجواب
الحديث عن مشكلات الفتيات بصراحة متزنة تكسبك الثقة ، ويجعل الفتيات يشعرن بفهمك لواقعهن . ومن الأمور التي تساعدك : 1.الواقعية في ما تطرحينه عليهن والبعد عن المثاليات . 2.الصراحة المنضبطة التي لا يترتب عليها تجرؤهن عليك ولا نفورهن منك . 3.حسن التعامل معهن وهذا له أبلغ الأثر فحسن الخلق يبلغ به المؤمن درجة الصائم القائم، ويكفي عن كثير من بالغ القول أن تكوني محسنة للتعامل معهن عاطفة عليهن . 4.افتحي صدرك للاستماع لمشاكلهن وأبدي رغبتك في مساعدتهن على حلها . 5.الحديث عن سعادة الدنيا وحلاوة الإيمان بقلب مخلص ونبرة صادقة ؛ له أثر بالغ على نفوس الفتيات وتخيري من الحديث أبلغه وأصدقه . 6.من الأمور المهمة توضيح وبيان ارتباط الشرع بالخلق والفطرة كما قال النبي صلى الله عليه و سلم : (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) وأن مخالفة الشرع والخروج عن تعاليمه تقود لمشكلات دنيوية نفسية وخارجية قبل عقوبة الآخرة .

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
خطيرة هذه الظاهرة...مايحصلفيبعضالمنتدياتالإسلاميةمنحواراتيجربعضهإلىمحادثاتعنطريقالماسنجروتزداد العلاقة حتى يحصل التعلق المحرم لا تكاد تفرق بينها وبين المعاكسات الهاتفية إلا الصبغة الإسلامية حدثتني أحدى الأخوات أنها كانت تحادث احد طلاب العلم لمدة سنة إلى ساعات طويلة في الليل مع أنه شخص متزوج وكانت القصة قد بدأت بنصيحة بريئة تطورت إلى حد لا تحمد عقباه. أرجو من الشيخ إدلاء دلوه في الموضوع.

نص الجواب
مما فطر الله الناس عليه أن الرجل يميل للمرأة، والمرأة تميل إلى الرجل. وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم أمته من هذه الفتنة فقال:"ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء". كما حرم الشرع كل الذرائع المؤدية للوقوع في الفتنة، فحرم الخلوة، والاختلاط، وسفر المرأة دون محرم، ومصافحة الرجل للمرأة....إلخ. ومن تأمل ذلك أدرك عظم اعتناء الشرع بسد ذرائع الفاحشة والفتنة بين الرجل والمرأة، والشرع إنما جاء من عند خالق الناس والعالم بمكنونات الصدور وما في النفوس. ومن المعلوم أن كثيراً من الأمور تبدأ بنية سليمة بريئة ثم يستدرج الشيطان أصحابها إلى الوقوع في المحذور. ومهما بلغ الرجل من التقى والصلاح، ومهما بلغت المرأة من ذلك فهم بشر لا يأمن أحد منهم الفتنة على نفسه، ومن ادعى أمان الفتنة فهو جاهل بالشرع والواقع. لذا كان على الرجال الصالحين، والنساء الصالحات أن يأخذوا أنفسهم بالعزيمة في ذلك، وأن يبتعد كل منهم عن كل مايثير الفتنة لديه أو لدى الطرف الآخر. فأوصي إخواني وأخواتي من المتعاملين مع هذه الشبكة أن يحذروا من هذه المزالق، وأن يحذر كل من الرجل والمرأة الاسترسال في الحديث مع الطرف الآخر، عبر الشبكة أو عبر الهاتف، وأن يكون ذلك بقدر الحاجة. وحين تبدو حاجة للحديث عبر الهاتف أو الشبكة فليحرص كل من الرجل والمرأة على البعد عن الخضوع بالقول أو الدخول فيما لا يليق من الحديث، والحذر من أن يلبس الشيطان ذلك بلباس الشرع. وحين يشعر الرجل أو المرأة أن الأمر قد طال، وأن نفسه بدأت تتطلع للحديث مع صاحبه، أو أن صاحبه بدا حريصا على الحديث معه، فعليه أن يبادر ويحزم بإنهاء الموضوع والتوقف عن الاسترسال فيه؛ فمفسدة مثل هذا العمل لا تقارن مطلقا بالمصالح المترتبة على الاسترسال في الحديث.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
أباكتشفأنابنهيجلسأمامالانترنتويخاطبالفتيات.ماذايفعل؟

نص الجواب
من المهم أن نعتني بالتربية الوقائية ابتداء، وأن نحرص على غرس الإيمان والتقوى في نفوس أولادنا. وحين نسمح لهم باستخدام الإنترنت فمن المهم وضع ضوابط لمثل هذا الاستخدام، ومن ذلك: 1 – ألا يكون استخدامها من خلال جهاز الابن الخاص في غرفته، بل يكون في مكان عام في المنزل. 2 – تحديد أوقات محددة وخاصة لاستخدام الشبكة. 3 – إشغاله ببعض الأعمال الدعوية التي تتطلب استخدام الإنترنت وتكليفه ببعض المهام البحثية. وحين يكتشف الأب سوء استخدامه للشبكة فمما ينبغي اتخاذه ما يلي: 1 – مناصحته ومصارحته في الموضوع. 2 – الحوار معه حول الأساليب والوسائل التي يمكن أن تخلصه من هذا الداء. 3 – الاتفاق معه على خطوات عملية وينبغي أن تتضمن أدواراً تقويمية للأب. 4 – الحرص على تقوية العلاقة معه والقرب منه. 5 – تصحيح الأوضاع غير السليمة كمكان الجهاز ونحو ذلك. ويعمد بعض الآباء إلى منعه من استخدام الإنترنت، لكن هذا في الغالب قد يدعوه إلى زيارة المقاهي والزملاء وهذا أسوأ.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
أناعلىعلاقةمعفتاةبسواللهكلهاتعاونعلىالخيربالشبكةمنخلالالمنتدياتوالمراسلةبالايميل أخيرا أفكر أتزوجها لأني أشوفها فتاة صالحة وهي التي أحلم بها ما رأيك بهذا الموضوع؟



نص الجواب
لقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بخطورة العلاقة بين الرجل والمرأة، فقال صلى الله عليه وسلم :"ماتركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء، وإن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء" متفق عليه من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنهما.
وفي المسند والترمذي ومستدرك الحاكم من حديث عمر رضي الله عنه:" ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان".
والشيطان يقود الإنسان ويسترسل به عبر خطوات من التدليس والتلبيس حتى يوقعه في الحرام.
لذا فأوصي إخواني وأخواتي بالبعد عن العلاقة مع الطرف الآخر أيا كان دافعها، وقد قال أحد السلف :"لا تخلون بامرأة ولو أن تعلمها القرآن".
وكثير من الشباب والفتيات يتساهلون في ذلك ثم يقعون في حبائل العشق والغرام فيبحثون عن مخرج، والحل الحاسم هو في البعد عن هذه المداخل، وإغلاق هذه الأبواب.


المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
قمتبالتعرفعلىشابةمنخارجدولتيوتراسلناأناوهيحتىتعلقناببعضمنذأربعسنواتعلما أن المراسلة بيننا كانت في منتهى الشرف وغاية الأدب وقررت الآن أن أتزوجها وما دفعني إلها أمور كثيرة دلت على الحب الحقيقي في الله ثم لبعضنا البعض .. و أشعر شعورا قويا بأنها انسانة صادقة..
فما رأي الشرع
أرجو الإفادة جزاكم الله خيرا فأنا أنتظر الرد منكم بفارغ الصبر .. وأرجو أن يكون الرد موسعا وموضحا بشكل جيد.


نص الجواب
الزواج من مثلها ليس محرما، لكن أتمنى أن تضع هذه الأمور في حسابك:
الأول: أنها كما راسلتك يمكن أن تراسل غيرك ولو بعد زواجك منها.
ثانيا: أن كثيرا من هذه المشاعر المتبادلة إنما هي في مرحلة قبل الزواج، وحين يأتي الزواج، وتنتقلان إلى الحياة اليومية مع بعضكما ستختلفان في أمور كثيرة، وتزول المجاملات والعواطف السائدة بينكما الآن.
الثالث: هذه البداية قد تؤدي إلى أن يقع الشك بينكما بعد الزواج عند أي خلاف يقع.
الرابع: الزواج يحتاج إلى معرفة جوانب عديدة في الشخص الآخر، ومثل هذه العلاقة غير ملائمة لهذه المعرفة، فهي علاقة تبدو فيها المجاملة والتصنع ولايمكن أن تبدو منها الصورة الحقيقية.
الخامس: الزواج من خارج دولتك قد يسبب لك صعوبات كثيرة: كعدم التوافق الاجتماعي، واختلاف نظرتكما لكثير من الأمور المنزلية والعادات الاجتماعية، وصعوبة تقبل أهلك لها أو تقبلها لهم، إضافة إلى تكاليف سفرها لبلدها وعودتها، وإذا أردت الالتزام بالحكم الشرعي في السفر بالمحرم -وهذا لا بد منه- فيسضيف عليك ذلك أعباء مادية كثيرة.
أنصحك أن تبحث عن فتاة صالحة غيرها، تكون في بلدك، بعيدة عن الاتصال العاطفي بالآخرين، وتستطيع السؤال عن واقعها عن قرب من خلال الحي والمدرسة والأقارب.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
ماذاأفعلحتىأثبتعلىالتوبة،وكيفأتعاملمعمنكانشريكيفيالخطأ،عندما يحاول تهديدي أو إغوائي للرجوع، جزاك الله عني كل خير.



نص الجواب
التوبة من أفضل الأعمال التي يتقرب بها العبد إلى الله عز وجل، والله تعالى يفرح بتوبة العبد إذا تاب إليه، وإذا صدق العبد في توبته فإن الله يقبلها ويبدل سيئاته حسنات.
والمرء الحريص على طاعة ربه تبارك وتعالى يسعى لكل ما يعينه عليها، ويبتعد عن كل مايقوده إلى المعصية، كما قال عز وجل (يا أيها الذين آمنوا لاتتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر).
وإذا تاب العبد إلى الله عز وجل فعليه أن يبحث في نفسه ما الأسباب التي تدعوه للمعصية؟ ما الأبواب التي تقوده إليها؟ فيغلق هذه الأبواب ويتخلى عن طرق الفساد وأبوابه.
والرجل الذي قتل مائة إنسان وجاء للعالم مستفتيا له قال له العالم :"إن أرضك هذه أرض سوء فدعها واذهب إلى الأرض الفلانية فإن بها أقواما يعبدون الله فاعبد الله معهم".
وليس المقصود أن كل من تاب فعليه أن يترك أرضه، إنما عليه أن يفعل أمرين رئيسين:
الأول: أن يترك أبواب المعصية وطرقها ومن أهمها صحبة السوء التي قال عنها هذا العالم فإنها أرض سوء.
الثاني: أن يسلك الأسباب التي تعينه على الطاعة وتقوده إليها، ومن أهمها صحبة الصالحين وهذا ما أشار إليه بقوله "فإن فيها أقواما صالحين يعبدون الله".
وعليك بالتخلي عن أصحاب وصاحبات السوء والبعد عنهم، وعليك بالبحث عن صديقات صالحات والعيش معهن وملازمتهن.
وحين يهددك شريكك في المعصية أو يسعى إلى إغوائك فاستعيني بالله تعالى واصبري وكوني واثقة من طريقك قوية في موقفك، وقولي له إن الله قد من عليك بالهداية ومعرفة الطريق، وإذا رأى الإصرار منك فلن يكرر السعي للإغواء إنما سيبحث عن بديل آخر.
كما انه من المناسب تغيير رقم الهاتف أو وسيلة يمكن أن تعوقه عن الاتصال بك مستقبلا.
وحين يشق عليك ذلك فيمكن أن تبحثي عن بعض الصالحين من الخطباء أو الأئمة فيعينك على ذلك.


المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
انامعلمهاتتالياحدىالطالباتلتقولليانهاتعاكسشابوقدتورطتمعهوطابتمنيمساعدتهافكيفاساعدهاياشيخ حفظك الله

نص الجواب
من المهم تقوية عزيمتها، ودفعها للتخلي عن الموقف مهما كلفها ذلك من ثمن، وإقناعها أن الثمن الذي ستدفعه حين تستمر في هذه العلاقة سيكون أكبر مما ستدفعه حال قطعها.
ومن المهم إشعارها بأن الشاب لايلجأ في الغالب إلى إثارة الموضوع لأن فيه فضيحة له هو، والغالب أنه يستخدم الأمر للتهديد والضغوط.
وإذا شعرت بخطورة الأمر فيمكن أن تتصل بالهيئة أو أي جهة أخرى –في البلاد التي لايوجد فيها جهاز حسبة- وتطلب منهم معالجة الموضوع بصورة شخصية دون إثارته مع والدها، وفي حالات كثيرة يتعاونون ويتم إنهاء المشكلة، وقد تم بحمد الله حل كثير من هذه المشكلات بهذه الطريقة.


المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
انافتاةمسجلهفيمنتدىقمهفيالاخلاقوممنوعفيهايشييخالفالدينالاسلاميولكن توجد خدمه الرسائل الخاصه بين الاعضاء ويوجد هناك عضو نتبادل انا وهو الرسائل ولكنها لاتحوي غير الحض على الصلاة وقراءه القران والسؤال عن الحال فقط واذا احد منا اعترضته مشكله استشار الاخر ولكن باسلوب جدا محترم مع العلم ان العضوهذا بالنسبه لي اخو في الاسلام فقط لاغير وليس بينا اي كلام غير محترم او محرم فما الحكم في ذلك ؟

نص الجواب
أرى ألا تستمري في مراسلته وأن تنقطعي عنها فوراً، وغذا طالب منك العودة فامتنعي، ويجب أن تحذري من خطوات الشيطان، وكثير من العلاقات تبدأ من هنا وتتطور، والمشكلة يا أختي قد تنشأ من تعلق أحد الطرفين بالآخر، والبديل أن تكون علاقتك مع فتاة، وعلاقته هو مع شاب مثله.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
سؤالي هو عن مشكله توجهني احتاج رايك فيهاوهو انيمنمحبينالحاسوبواطمحاناتخصصفيهذاالقسمودخلتالانترنتبالرغبهالىالدعوهالىالله لكن استعلجت فلم اكن اعلم الكثير عن الانترنت وكنت ضد تيار الشات لكن مع الوقت دخلت الشات وتعرفت على الناس شباب وحصلت مع البعض مراسلات وهناتنبع المشكله انا شاب ملتزم والحمدلله وفي حلقات التحفيظ لكن استزلني الشيطان وتعرفت علىبعض البنات في الشات معرفه في الانترنت حيث رفضت ان اعطي رقمي احد وقد صرف الله الكثير من الفتن عني والحمدلله المشكله اني اعيش عذاب نفسي انا والفتاه دار بيننا حاور عن العشق والحب وقد احببت الفتاة وهي كذفك ومادري والله زله وانا مكسورالقلب ماذا افعل وقد استزلني الشيطان وراسلتها وارسلت لها اغاني حتي ياشيخ عندما افتح الاغنيه لااسمعها من شده كرهي لها وانا نادم ياشيخ ماذا افعل هل تستمر العلاقه على شرط ان تكون في الشات فقط او في الامر شى اخر وعلى لااخفيك قد فكرت بالزواج منها لكن عارف لسع شاب جامعي وماعندي مؤهلات ؟؟؟

نص الجواب
استخدام الإنترنت قد يكون نافعاً وقد يكون ضاراً بحسب استخدامات الشخص له ومشكلته الكبرى أن نسبة كبيرة من الداخلين إلى الإنترنت يستخدمونها لأغراض سيئة من المحادثات بين الشباب والفتيات وغير ذلك مما يجر وراءه من فساد عظيم وأخطار جسيمة. وعلى من ابتلي بتلك المحادثات أو الدخول إلى مواقع سيئة أن يتقي الله عز وجل ويكون حازماً مع نفسه وأن يحذر اشد الحذر من أن يكون من الذين إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها فيوقع على نفسه اشد العقوبة لأنه جعل الله أهون الناظرين عليه فليتق الله وليتب توبة نصوحا . وأما ما يخص سؤالك فإليك بعض التوجيهات والإرشادات :- أ‌- حاول أن تجعل استخدامك لإنترنت مفيداً ومثمراً وكن حازما مع نفسك في البعد عن سفاسف الأمور من محادثات يكون فيها ساقط الكلام وتوافهه فإن لم تكن حازماً مع نفسك في ذلك ولم تستطع فاقطع اتصالك نهائياً بالإنترنت فدينك أغلى من كل شئ. ب‌- الزواج الذي تتكلم عنه زواج لا يثمر لأكثر من سبب منها:- 1- هو ناتج عن محبة خيالية ومعرفة ناقصة من كلا الطرفين. 2- يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (فاظفر بذات الدين تربت يداك) وامرأة تكلم الرجال بلسان معسول يصعب أن ينطبق عليها هذا الوصف وكما تكلمت معك قد تتكلم مع غيرك. جـ- اشغل نفسك بالمفيد من طلب العلم الشرعي وحفظ كتاب الله وحضور المحاضرات وغير ذلك مما يفيدك ويبعدك من سفاسف الأمور ومما يعينك على ذلك صحبة صالحة تدل على الخير وتعينك عليه وتجعل همك الإصلاح لنفسك ولغيرك فتكون عالي الهمة بعيداً عن التوافه والمهلكات .

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
بسم الله الرحمن الرحيم كنتياشيخضالاعنالطريقالمستقيم وفي يوم سولت لي نفسي ان ادخل الشات ومن ذلك اليوم تعرفت على فتاة اخذت اراسلها وتراسلني وبعد ان هداني الله تركتها فترة ثم تذكرتها وخشيت عليها فاصبحت ارسل لها بدلا من رسائل الحب رسائل دعوية وردت علي في اول رسالة اخبرتني بانها تاثرت ما كتبته لها وطلبت مني النصيحة الدائمة .... وسؤالي هل علي شئ اذا ارسلت لها لكي انصحها مع ملاحظة انها تاثرت من اول رسالة ؟

نص الجواب
ما صنعته أمر حسن، لكن أقترح عليك أن ترد على رسالتها هذه وأن تعتذر عن مواصلة التراسل معها، لأن هذا قد يؤدي إلى وقوع الشيطان بينكما والشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، وينبغي أن تبين لها سبب انقطاعك عن مراسلتها. وإن كانت لك أخت أو قريبة ملتزمة تستخدم الإنترنت، فأقترح أن تعرفها على عنوانها وتدعها تواصل معها التراسل.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
شيخنا الفاضل السلام عليكم ورحمة الله نعالى وبركاته وبعد... اريد منك أن تبين لي الإلتزامات والضوابطالتييجبأنيراعيهاالمسلمعندتعاملهمعالمرأةفي حالة كونها زميلة عمل أو دراسة وجزاكم الله كل خير

نص الجواب
الواجب أن يبحث عن عمل لايحتك فيه بالنساء، فإذا لم يجد فليراع الضوابط الشرعية في ذلك، ومنها:1 - عدم الخلوة بالمرأة.2 - عدم طول الحديث معها في غير أمور العمل.3 - عدم تكرار النظر والحرص على غض البصر عنها.وإذا شعرت منك بالعفة والبعد عن الحرص على مخالطة النساء فإن هذا سيعينك كثيرا.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
هلالتكلمبالانترنتبالكتابةدوناستخدامالمايكمعاولاداوبناتفيامورليستبامورحبوفسقهل هذا حرام ؟

نص الجواب
أنصحك أن يكون حديثك مع البنات دون الأولاد، وأن يكون موضوع حديثكم لا يشمل أموراً محرمة، واجتنبي الحديث في أمور توص إلى الحرام.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
تواجهنيمشكلةالتعاملمعالنساءفيالمنتديات.. فكثير ممن يكتبن فيها و ممن يرد على المواضيع و يطرحهن؛ من النساء .. .
..أعرف من الشباب من غرق في هذا البحر و بدأت ثوابته تتحرك و مبادئه تتزعزع عما كانت عليه .. فأصبح الآن بعد أن كان ظاهره الخير و الاستقامه لا يرى بأساً في مخاطبة النساء بعبارات الغزل و الحب و تليين القول تحت لواء الانترنت.. ما هي الطريقة الشرعية الصحيحة في التعامل معهن ؟؟

نص الجواب
لقد جاءت الشريعة بقاعدة عظيمة وهي سد الذرائع المفضية إلى المحرم، وإن كانت في الأصل أموراً مباحة لا إشكال فيها، ويشهد لذلك قوله تعالى:{ولا تقربوا الزنى} حيث تدل الآية على أن كل ما يقرب من الزنى فهو منهي عنه، وشواهد هذه القاعدة كثيرة لا تخفى على المطلع. وبالنسبة لهذه المسالة فإن الأصل جواز الحديث بين الجنسين للحاجة والمصلحة المترتبة على ذلك كما دلت على ذلك أفعال النبي صلى الله عليه وسلم حيث كان يعظ النساء وهن يسألنه وكذلك أصحابه من بعده، وبقية السلف حيث كان كثير من التابعين قد اخذ العلم من أمهات المؤمنين. وكانت المرأة تسأل النبي صلى الله عليه وسلم، وتخرج إلى السوق وتخاطب الباعة وتبيع وتشتري. لكن ثمة ضوابط مهمة لابد من مراعاتها:- 1. لا ينبغي الحديث إذا كان في غير فائدة ومصلحة معتبرة شرعاً. 2. من خشي على نفسه الفتنة فلا يجوز له أن يلج هذا الباب فضلاً عن أن يخوض فيه والسلامة لا يعدلها شيء. 3. إذا كانت المرأة التي تتحدث معها ممن تلين للكلام وتخضع للقول فلا تتحدث معها ولو كانت محتاجة لذلك قال تعالى:{ ) فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب:32) ومما يجدر التنبيه عليه والتذكير به ما يخطئ به بعض الشباب من:- - قصد محادثة النساء دون غيرهن أو أن يغلب عليه الحديث معهن دون الرجال. - أو أخطر من ذلك التلذذ بالحديث معهن أو السعي له والشعور بفقده. وأنت تعلم حفظك الله ضعف النفس وحاجتها إلى الحزم وخاصة في هذا الباب وقد قال عليه الصلاة والسلام:{اتقوا النساء فإن فتنة بني إسرائيل كانات في النساء} وعلى كل فإن في اكتفاء كل من الجنسين بجنسه غنية و كفاية. نسأل الله للجميع الهداية والرشاد.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
أناشابالتزمتقريبا،قبلذلك،كنتاكلمبناتكثر،و في مرة تعرفت على فتات أعجبت بها قبل الالتزام بعد ذلك ذهبت إلى العمرة وتبت إلى الله و انفصلت عنها فحزنت كثيرا و تركت الصلاة بسببي و مرة أخرى تكلمت معها و رغبتها في الله تعالى ولا أدري إن سمعت نصيحتي أم لا هل أنا مذنب ولكن أنا دوما أفكر فيها و في بنات أخريات أريد أن أكلمهم و لكن أنا أحاول إبعاد التفكير في ذلك عني ولكني لا أقدر.

نص الجواب
جبلت النفس على الميل للشهوات فلا يمكن للإنسان ألا يفكر في الشهوات ولا تدعوه نفسه لها، لكن الله عز وجل جعل للإنسان القدرة على ضبطها وتوجيهها، فأنصحك أن تجتهد في البعد عنهن والبعد عما يذكرك بهن، وأحذر من أن تؤثر عليك حرصهن على العودة، حتى لو أدى بعدك عنهن أن يقعن في أخطاء، فالخطأ لا يعالج بخطأ، وبالمقابل احرص على شغل فراغك بما يفيد، وليكن لك صحبة صالحة تعينك على الخير.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
أنافتاهتعرفتعنطريقالانترنتعلىشخصولمأرهفقطسمعتصوتهومنذ ذلك الوقت تعلقت به لا ادري كيف ويشهد الله علي أنني لم أتخطى حد الحرام معه بعكسه وكنت انصحه ويرتدع ولكن لخوفي وشفقتي عليه ارغب في أن أساعده على أن يكون إنسان جيد أنا لا أريد منه أي شيء أنا أحبه في الله والله يشهد ولكن يصعب علي أن يكون شبابنا المسلم يسعى إلى الرغبات أتمنى مساعدتي في مساعدته.

نص الجواب
أعتقد أن أهم مساعدة أقدمها لك هو أن أساعدك على تركه والتخلي عن صحبته. إن مداخل الشيطان كثيرة على العبد، وقد يدخل لك من مدخل الحرص والحب في الله والرغبة في إنقاذه، ثم يتحول الأمر إلى عشق وحب وغرام. والأولى أن يكون جهدك الدعوي مع الفتيات أمثالك. واعلمي أنه وإن شق عليك التخلي عنه الآن، فهذا الوقت أسهل وقت تستطيعين فيه اتخاذ هذا القرار، وكلما طال الوقت صعب الأمر وتعقد. إن حماية أنفسنا وإصلاحها هي أولى ما ينبغي أن نعنى به، ودعوتنا للآخرين لا ينبغي أن تكون على حساب أنفسنا.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش

اخر تعديل كان بواسطة » srabالهلال في يوم » 08/03/2004 عند الساعة » 12:12 PM
اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:08 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube