القبض على اسامة بن لادن يوم...................!!!
 

سلام من الله عليكم /

أخواني الأعزاء ......

[ALIGN=CENTER]من الملاحظ في الفترة الأخيرة وقبل اعتقال الرئيس صدام حسين أن الولايات المتحدة الأمريكية

أصبحت في وضع لا تحسد عليه جراء الهجمات المستمرة على جنودها مما جعل الراي العام

يؤكد قرب انسحابها من الأراضي العراقية 0وفجأه وبقدرة قادر يظهر لنا الرئيس العراقي كالحمل

الوديع فاتحا فاه لكاميرات التلفزيون معلنا الفصل الأخير لمسرحيته( ليلة القبض على صدام)

الى هنا ولأمر طبيعي مهما شككنا في حقيقة صدام , ولكن غير الطبيعي هو أن يظهر منقذ

لأمريكا كلما وقعت في مأزق بل انها تحتفظ بأوراق سريه تظهرها كلما دعت الحاجه خصوصا

مع قرب انتخابات الرئاسة ورغبة بوش الفوز بالفترة الثانية0

السؤال الذي يطرح نفسه الآن هل تكون المفاجأه الأخرى والورقة الرابحة الأخيرة

هي اسامة بن لادن , هل من المعقول أن يظهر لنا اسامة بن لادن في الوقت المناسب بالنسبة

لأمريكا وهو بتلك الصورة التي ظهر بها سيف العرب!!!!!؟؟؟؟؟[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]صنت بن ضيدان[/ALIGN]

((اٍن تنصرو الله ينصركم ..))

خسئت أمريكا وأعوانها ..

اتوقع قبل الانتخابات

بشهر سيظهر ابن لادن مقبوضا عليه

وترتفع اسهم بوش ويفوز

ومن ثم يخطط على دول اسلامية

لضربها
بعد ان يعمل العملاء عملهم

وما نقول الا
اللهم اضرب الظالمين ببعض

بأذن الله تعالى لن تستطيع امريكا ولا كل من يعين امريكا من القبض على البطل اسامة

هل تعلمون لماذا ؟؟؟؟

لان هناك فرق بين ابو عبدالله ، وبين المجرم صدام

هذا يجاهد في سبيل الله وهذا في سبيل الشيطان

اسامة ينصر دين الله وصدام ينصر حزب البعث

وقال تعالى : ( إن تنصروا الله ينصركم )

وتخسا وتخسا ثم تخسا امريكا وكل من اعانها من الدول او الكتاب العلمانيين
ان يمسوا يد البطل والمجاهد اسامه بن لادن ( ابو عبالله )

إلا أســـــــــــــــــــــــــــــــامة
فالله يحرســــــه

اخوي صدام معقولة يمسكونه لانه كان سابقا عميل امريكاوربما مازال عميلاً لها;)
وكان حكمه دكتاتوري...وصدام سقوطة اما ان الخائنين له كثيرين من اتباعه او بالاصل لم يكن سوى عميل وهي خطة مدبرة!!

اما بن لادن فهو معتمد على الله ثم رجال خرجوا بارادتهم وليس اناس مجبورين على مايريد;)

فاذا استطاعة القبض على بن لادن فهذي انجاز عالمي لامريكا والصهاينة بل اعتقد معجزة;)

ابن لادن وصدام للأسف وجهان لعملة واحده
وبوش وشارون ايضا وجهان لعملة واحده
صدام ضرب على وتر العروبه لتحقيق مآربه وكانت نهايته أليمه
وابن لادن ضرب على وتر الإسلام لتحقيق مآربه
وبوش حارب الإسلام والمسلمين باسم الحرب على الإرهاب
اما شارون فهو امتداد لرؤساء العدو الصهيوني المغتصبين لفلسطين ان لم يكن اسوأهم
ولا نقول الا كما قال اخونا زعيم روما (( اللهم اضرب الظالمين ببعض )) وأخرجنا منهم سالمين