[ALIGN=CENTER][TABLE=width:70%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/4.gif);][CELL=filter: dropshadow(color=burlywood,offx=4,offy=4);][ALIGN=center]الثنيان...اللاعب الفنان..فارس الأزمان..المبدع الفتان..نمر على كل لسان ..فيلسوف المهاره في الميدان.. لعبه يجلي الأحزان..ويسلي الحيران..عظيم الشان..كريم الحسان..فارس الركبان
لا ولن تجود الملاعب بشكله..ولن تنجب الأمهات مثله..سحر الملايين بفنه.. أسر المحبين بوده..
له في كل الميادن جوله.. وعلى كل الملاعب صوله..وفي جميع الفرق سجل قوله.. من يشبهه في فعله وقوله
ظهر في زمن ظهر فيه الكثير ..أختفوا وبقي هو الكبير.. تجلى وبرق وعمره صغير ..وأصبح عندما كبر فيلسوف وخبير ..صار مستشار للفن وهو بذلك جدير
تشرفت به جميع اللاقاب..وكثر من حوله المحبين والأصحاب ..حب الزعيم وضحى رغم المشاكل والأتعاب
أعتلى جميع المنصات .. نال جميع البطولات..سبق من أتى بعده ومن فات..هذه الحقيقه وليست خرافات
قال في نفسه لكل بدايه نهايه..بعد أن رفع له في كل الميادين رايه.. أختار الإعتزال وهذي وجهة نظره ورايه
خسرته الملاعب قبل أن يخسرها ..حزنت عليه المدوره بعد أن تركها..
حدث ما كنا نتوقعه ونخشاه..ترك يوسف الكوره وراه .. ورحل وتركنا بالدموع ننعاه..كم تمنينا أن يبقى بيننا ونراه..ولكن هذا حال الدنيا وأسفاه..وداعا أبا يعقوب وداعا لايطول لقياه..
[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]