بسماللهالرحمنالرحيم
هذه خاطرة مرت على مخيلتي ماشية 160 كيلوبايت/جرام
وحبيت أنقلها لكم
( عند صناعة الخبز المحلى بالفستق المشوي يتكون عدد كبير من الطيوف الذرية
والتي تساعد في ترميم بقايا العمود الكرنكي الذي يتمحور عند نقطة إلتقاء السعادة
بالموز الإستوائي
وهذا الموضوع حساس وغير مهم في نفس اللحظة
وهذه اللحظة هي لحظة غروب العدسة اللاصقة في جدار الأحباب الغير متساوين مع قانون
الجاذبية الزحلية التي تولد قوة طرد مركزية تعادل قوة الدفع الرباعي لدى اللاند كروزر SS
التي أنتجت في العام السادس بعد أحداث 11 سبتمبر
والتي كلف بناؤها ثلاث قوارير من من مادة محلول ميثايل فينايل هكسان جلقي مدور ضد الصدأ
والذي يحدث عند إنبثاق الإلكترونات من بين براثن العدو الصاغر تحت أقدم السعابيل
وفي الحقيقة والواقع
في مدينة القواقع
والرجل الدامع
من شدة الضوء اللامع
من كثرة تصغح الشات والمواقع
يوجد أشكال صفراوية المنشأ تحت ضوء الولاعة الشمعية
فإن تحديد مسار هذه الأطياف يحتاج إلى عيون القطط السوداء والتي لها أسنان لولبية المظهر والجوهر
فمثلاً عند تكوين الخمائر يتطلب هذا وجود خمس حفائظ <ألويز بالأجنحة> ذات مقاس طولي منحرف
عن حقيقة المشاعر التي تتولد عند النظر إلى خشة
جمسناطلباللفة
عند تقاطع الإشارة مع الزقاق الذي تسكن فيه
الفيروساتالزرقاء
ولذلك فإن من باب إياك أعني وأسمعي يا جارة فإن الأرقام المميزة والتي يحلم بها الحالمون في
السهولالثمانية
والتي تهطل بها أمطار قطبية تتجه قطبياً شمال يمين المركز المحتفل
بــــ عودة عصويد)
هااااااااااااااااااااه وش رأيكم بالخاطرة
قمة اللحسة 
الوضع العادي
