الى اعضاء المنتدى العزيز


ارجو عدم الزعل من كلامي الذي سأطرحه للنقاش ويمكن احد منكم قد مر

باحدى هذه الحالات فبعد مشاهدتي لاحدى البرامج الجاماهيريه في قناة

المجد وعند سؤال المذيع للمجموعه من الشباب عن رائيهم عن موضوع

طرحه عليهم رائينا بعضهم يتلعثم في الكلام او يتردد في الاجابه ولا يستطيع

ان يقول جملتين على بعضها بدون مساعدة المذيع ونلاحظ الارتباك على الشاب..

وفي قناة اخرى فضائيه استضافة دكتور سعودي مشهور له سمعه عالميه في

طب الجراحه وكان القاء مباشر . وكان واضح عليه الارتباك والتردد في الكلام

ولم تكن عنده الطلاقه في التعبير والاسلوب مقارنه بالضيف الاخر الموجود في

البرنامج وهو من جنسيه عربيه وكان يتصف بالطلاقه والجراءه في الاجابات

للاسئله التي تطرح عليه من المذيعه,,,


وهذا ما دفعني للكتابه عن هذا الموضوع وليس النقاش فيه تقليلا من الشاب

السعودي ولكن هو ضحية التربيه والمجتمع ...



فالنبداء به عندما كان عمره اربع سنوات وهذا مثال دخوله على امه وهي

بحضرت احدى صديقاتها وقبل ان يتكلم الطفل عن ماذا يريد تصرخ

امه في وجهه بان يخرج بسرعه خارج الغرفه دون ان تعطيه اي فرصه للكلام


ونأتي لموقف الاب مع ولده امام ضيوفه فاذا وقف بباب المجلس صرخ فيه ابوه

((وش موقفك وش تبي ))) ليبين لضيوفه قوة شخصيته على ابنائه



ونأتي لمرحلة عمرية اخرى عندما يكون عمره سبع سنوات

ويكون بداية دخوله للمدرسه لايؤخذ رائيه في لون حقيبته ودفاتره واقلامه

بل الرأي لامه اوبيه او اخته الكبرى ولو اعترض على لون الشنطه وانها لم تعجبه

ينزل عليه وابل من الشتائم ويقولون نحن اعلم بألوان الموضه

يرضى الطفل وهو كاره لهذا الون وتجده يكره المدرسه بسبب لون الشنطه التي

يحملها,,, والى موقف اخر يكون الطفل مع اسرته امام التلفزيون ولو اراد

ان يشاهد قناة اطفال ((سكتوه قبل مايكمل طلبه ))

ورفضوا ان يسمعوا له او ينفذون طلبه...


واذا كان له غرفه خاصه به فهو لايؤخذ رائيه في ديكور الغرفه ..

وعند شراء لعبه وملابسه نادرا مايؤخذ رائيه في ذالك ...



نأتي لمرحلة عمريه اخرى وهي سن المراهقه...

فأن والده نادرا مايعطيه الثقه في عمل يقوم به او ينجزه مثل

مشتروات للمنزل او تسديد فواتير او استقبال الضيوف بحكم صغر سنه وانه لا

يفقه شيئا,,,وفي هذه السن يمنع عليه التكلم عن البنت سواء كانت بنت عمته

او بنت خالته اوالخ ..,

كل هذا عيب حتى لو كانت البنت في حضرت والدتها ووالدته

وكأن البنت بعبع او من المحرمات لايجوز ان يتكلم فيها او يسئل عنها

نشأءالولد في مجتمعنا على ان لاينظر الى البنت ولا يجيب طاريها

واخر ما يشوف من بنات اقربائه يكون عمرها 12 سنه وبعدها يحرم عليه

السؤال عنها والجلوس معها في حضرت امها وامه واخواته...حتى وهى بكامل

حجابها الشرعى ...

وهذا ماجعل الشاب يتجه الى السلوك الغير سوي مثل المعاكسات الهاتفيه

والتحرش بالبنات في الاسواق ليتعرف على هذا المخلوق المجهول .وكل ممنوع مرغوب ,,,


نأتي الى ماحدثته القنوات الفضائيه وانبهار الشباب من البنات الأتي يستعرضن

فيها بجمالهن واجسامهن وهو الذي كان في بيته لا يرى الا امه واخته بكامل

حشمتهن وحيائهن وعلاقة امه مع ابيه علاقه جديه ورسميه امام ابنائهم,,,

اصبح الشاب لديه ضغوط نفسيه مما يراه في هذه القنوات ومايكون ممنوع عليه

في بيته كل شي جاء شبابنا دفعة واحده ::

1-القنوات الفضائيه

2-الجوال ورسائله

3-الانتر نت والشات

4-السيارات وأشكالها المتعدده

5-والجلوس في المقاهي


وكل ماذكر سابقا اصبح فيه منافسات بين الشباب وخاصه اقتنا السيارات

الفارهه , واذا كان الشاب من بيئه محافظه جدا واصدقائه من النوع المتفتحين

يكون الشاب متردد في افعاله مع اهله واصدقائه فاتراه متذبذ عديم الثقه بالنفس

ويكون عرضه للامراض النفسيه التي زاد في الآونه الاخيره عدد المصابين بها

وانا لا اقول ان جميع الشباب كلهم بهذه الصفات اوأن التربيه اوصلتهم الى

مانرى ولا كن اغلبهم تعرضوا الى ماذكرت سابقا..

وقد لاحظت هذه الظاهره على الشباب الذين يبيعون في المحلات التجاريه فرق

بينه وبين البائع الاجنبي ,وفي اسفارهم يكونون مستغلون مادياا ..

وعندي بعض الحلول لنتداركها في المستقبل ::::

1- يجب ان نسمع للطفل ولا نسكته او نسخر من كلامه

2- اجعله يقول مايدور في خاطره ولو كان اغلبه خيال

3- وفي سن المراهقه امنح ولدك الثقه وجعله اخا لك اعتمد عليه في شراء
مايلزم للمنزل ولو اخطاء مره فهو سينجح مره اخرى وجعله يستقبل
احد ضيوفك ويضيفهم اذا تعذرا وجودك في المنزل

4- شاركه هوايته المحببه الى نفسه

5- اصحبه معك في زيارة اقرابئك

6- واذا مرض صديقه اسأل عنه وقوم بزيارته معه فأن هذا يجعله قريب
منك ويفتخر بك

7- عندما يدخل المنزل ويوجد في المنزل احدى قريباته مع ابنتها لا يمنع
من الدخول والقاء السلام عليهن بكل ادب وهن في حجابهن الشرعي
فهذا يعطيه الثقه بالنفس..

8- ارجو اعطاء الشباب مزيدا من الثقه والاعتزاز بالنفس




وفي نهاية موضوعي ارجو الا ياخذ احد على خاطره من ماكتبت لانها مشكله اجتماعيه يعاني منها كثير من الشباب ........




وتحياتي لكم جميعاا

مرحبا بك أخي shebily ..

موضوع جميل ويستحق النقاش بالفعل ..

قبل الخوض في تفاصيل الموضوع أحب أن أقول أن مسألة الثقة في النفس والطلاقة في الكلام أمر فيه ( موهبة ) من الله عز وجل قبل كل شيء .. صحيح ان مثل هذه الموهبة من الممكن أن يؤخذ بيدها لتصل للقمة .. ومنها ما يندثر أو يموتإلى غير رجعة مع الأسف ..

ولكن مسألة التعميم في الحكم أمر غير مستحب .. ولا يمت للواقع بصلة .. فأنت ضربت مثلا بقناة المجد .. والتي أغلب ( مذيعيها ) سعوديون ويتمتعون بطلاقة وثقة كبيرة في النفس ..!!فليس كل السعوديين على ما حكمت عليهم .. بل إن ما حكمت أنت عليهم أراهم ( أنــا ) من النوادر في المجتمع فالغالب - ولله الحمد - يتمتع بثقافة عالية وطلاقة في الكلام وثقة في النفس ..

نأتي لتفصيلاتك أخي الغالي ..

إقتباس فالنبداء به عندما كان عمره اربع سنوات وهذا مثال دخوله على امه وهي بحضرت احدى صديقاتها وقبل ان يتكلم الطفل عن ماذا يريد تصرخ امه في وجهه بان يخرج بسرعه خارج الغرفه دون ان تعطيه اي فرصه للكلام

لا أقول إنها لا يمكن أن تحدث .. ولكني أراها من النوادر حدوثها .. وغالبا ما تكون الأم تريد أن يرى الجميع ابنها بأحلى صورة وهذا طبع الأم

إقتباس ونأتي لموقف الاب مع ولده امام ضيوفه فاذا وقف بباب المجلس صرخ فيه ابوه ((وش موقفك وش تبي ))) ليبين لضيوفه قوة شخصيته على ابنائه

أيضاً نفس الكلام ينطبق على الأب .. بل ربما بالعكس فتجد كثيرا من الأطفال ما يقلون أدبهم في المجالس دون تحريك أي ساكن من قبل الأب بهدف الحريــة وعدم تعقيد الولد..

إقتباس ونأتي لمرحلة عمرية اخرى عندما يكون عمره سبع سنوات ويكون بداية دخوله للمدرسه لايؤخذ رائيه في لون حقيبته ودفاتره واقلامه بل الرأي لامه اوبيه او اخته الكبرى ولو اعترض على لون الشنطه وانها لم تعجبه ينزل عليه وابل من الشتائم ويقولون نحن اعلم بألوان الموضه

أوافقك الرأي في أنه يجب أن تكون للود شخصية في اختيار أغراضه الشخصية ولكن مع ( تعليمه ) و( تعويده ) استشارة الأهل في الاختيار لأنه ( مهما كان ) لا يلم بأفضلية الاختيار ويجهل الكثير من الأمور .. وكذلك إذا أعطي الحرية ( كــاملــة ) فإن ذلك ينمي الاستقلالية في اتخاذ الأمور مستقبلاً .. وعدم إلمامه بأبسط أمور الذوق العام ..
أذكر عندما كنت بالصف الثالث أو الرابع الإبتدائي .. طلب منا الأستاذ ( الله يذكره بالخير ) أن نرسم أسماكاً .. كان يحب أن يكون الرسم يملأ الورقة .. فرسمك سمكة كبيرة جداً .. المهم أنه أعجبت الأستاذ ولكن عندما بدأت بالتلوين اخترت لوناً ( ما أدري وش يبي ) ..!! المهم أن الأستاذ أعجب بالرسم ولكن قال لي : هل رأيت سمكة قط لها نفس هذا اللون .. أم أنك تحب هذا اللون ولذا اخترته .. فكرت في كلامه .. ووجدت أنني أخطأت في اختيار اللون المناسب ( والذي يتماشى مع الذوق العام ) ..

كلامي هذا أريد أن أصل إلى نقطة المشاورة .. يعني لا يعطى كل الصلاحيات ولا يبخس بشيء كذلك !!

كأن يتم اختيار مجموعة من الشنط المقبولة والمتناسبة مع عمره ومع جودة صناعتها ويقال له : اختر واحدة من هذه الشنط .. وكذلك الدفاتر والأقلام والملابس وغيرها من الأغراض الأخرى ..

إقتباس واذا كان له غرفه خاصه به فهو لايؤخذ رائيه في ديكور الغرفه .. وعند شراء لعبه وملابسه نادرا مايؤخذ رائيه في ذالك ...

نفس كلامي على النقطة الســـابــقـــة ..

إقتباس نأتي لمرحلة عمريه اخرى وهي سن المراهقه...

وكثير من علماء النفس يصنفونها أنها مرحلة (( الخــطــورة )) فيجب أن تكون جميع التحركات فيها محســوبــة لأنها اللبنة المهمة في تكوين الشخصية للفرد ..

إقتباس فأن والده نادرا مايعطيه الثقه في عمل يقوم به او ينجزه مثل مشتروات للمنزل او تسديد فواتير او استقبال الضيوف بحكم صغر سنه وانه لا يفقه شيئا,,,

أيضا لا يمكن التعميم في هذه النقطة .. ولكن عند الذهاب للبقالات تجد الكثير من الشباب يشترون أغراضا للمنزل .. بل إنك تجد أبناء السابعة والثامنة .. وهذا شيء جيد ..
ولا بد للأب أن يدرك أن ابنه أصبح في هذه المرحلة .. وأنه في بداية طريق الرجولة أو التكوين .. فيجب أن لا يفارقه كثيرا .. ويكثر من مصاحبته مع ترك المجال (( المدروووووس )) له باللقاء مع أصدقائه ومن هم في عمره ..

إقتباس وفي هذه السن يمنع عليه التكلم عن البنت سواء كانت بنت عمته او بنت خالته اوالخ ..,

هذا مبدأ إسلامي .. فبنت العم أو الخال تصبح بالنسبة له من الأجانب !! ويجب أن تعامل معاملة الأجانب ..!!

إقتباس كل هذا عيب حتى لو كانت البنت في حضرت والدتها ووالدته

ليس عيبــاً بل محرم .. وهناك فرق بين الاثنين !!

إقتباس نشأءالولد في مجتمعنا على ان لاينظر الى البنت ولا يجيب طاريها واخر ما يشوف من بنات اقربائه يكون عمرها 12 سنه وبعدها يحرم عليه السؤال عنها والجلوس معها في حضرت امها وامه واخواته...حتى وهى بكامل حجابها الشرعى ...

إذا كان نشأ كذلك فهذا خير لهما جميعا .. ولكن البلى في اللي مخبصينها على بالهم عوائل متفتحة

أخي الكريم .. مالفائدة من الكلام مع بنت عمه أو خاله .. حتى بحضور من هو محرم لها ؟!! هل بذلك يتعرف على المخلوق الغريب ..

أخي سأقلب نظريتك من الوجهة الأخرى ..

يقابل الشاب الفتاة .. ويتكلم معها بحضور والدها أو من هو محرم لها .. وهي بكامل حجابها .. وكما قلنا أنه في مرحلة مراهقة ..( وهي كذلك ) .. فربما يعجبه كلامها أو يعجبها كلامه .. وبذلك يكون عنده الفضول للإكتشاف أكثر .. بيحدث المحضور إما بمكالمة ( بعيدا عن الرقيب " الأهل " ) أو لقاء جانبي ..!!!

المعاكسات وأمورها صدقني لا تحدث في بيئة أسرية محافظة حق المحافظة .. وبيئة أسرية نشأت ابنها على الخوف من الله في كل عمل وفعل !!

وأسبابها.. أكيد أن الأسرة لها السبب الأكبر ولكن ليس بالطريقة التي قلت أنت !! وهذه النقطة تحتاج لموضوع كامل وليس سطور معدودات !!

إقتباس والتحرش بالبنات في الاسواق ليتعرف على هذا المخلوق المجهول .وكل ممنوع مرغوب ,,,

ليست المقولة كل ممنوع مرغوب بالصحيحة 100% .. قد يكون ذلك نسبيا (( وتختلف من مجتمع لآخر )) .. ولكن سأضرب لك مثال ..
في الغرب .. لا يوجد ما يسمى ممنوعاً فكل ما يرغب به الشخص يجده .. والشاب ( ينشأ ) على معرفة النساء معرفة تااامة .. وكذلك الفتاة .. ألا يوجد هنالك حالات اغتصاب ؟!!.. ألا يوجد جرائم ؟!! وهم يعطون الحرية تااااامة لابنائهم ..!!
أقصد كل شيء يجب أن يتم بحدود المعقول ..

إقتباس نأتي الى ماحدثته القنوات الفضائيه وانبهار الشباب من البنات الأتي يستعرضن فيها بجمالهن واجسامهن وهو الذي كان في بيته لا يرى الا امه واخته بكامل حشمتهن وحيائهن وعلاقة امه مع ابيه علاقه جديه ورسميه امام ابنائهم,,, اصبح الشاب لديه ضغوط نفسيه مما يراه في هذه القنوات ومايكون ممنوع عليه

وش رايك يعني .. الأب ( يمصخها ) مع الأم عشان الأبناء ما يعانون ؟!!!!!

أخي الكريم .. العيب هنا في القنوات الفضائية .. فمتى ما كان الشاب أو الشابه بعيداً عنها فهو بخير .. لا أقول المنع لمجرد المنع لا .. بل المنع مع الإقتناع التاااام .. وكذلك توفر البديل المناسب ..

إقتباس ومايكون ممنوع عليه في بيته كل شي جاء شبابنا دفعة واحده :: 1-القنوات الفضائيه 2-الجوال ورسائله 3-الانتر نت والشات 4-السيارات وأشكالها المتعدده 5-والجلوس في المقاهي

كل هذه الأشياء ( سلاح ذو حدين ) فتستطيع أن تكسبه لصالحك . وكذلك قد يؤذيك ..!!
ويعود لطريقة استخدام هذا السلاح .. طبعا باستثناء مكان واحد فهو لا يأتي إلا بشر !!!

إقتباس وكل ماذكر سابقا اصبح فيه منافسات بين الشباب وخاصه اقتنا السيارات الفارهه , واذا كان الشاب من بيئه محافظه جدا واصدقائه من النوع المتفتحين يكون الشاب متردد في افعاله مع اهله واصدقائه فاتراه متذبذ عديم الثقه بالنفس ويكون عرضه للامراض النفسيه التي زاد في الآونه الاخيره عدد المصابين بها

هذا يعود لما ذكرته سابقاً .. ولبنته الأساسية في مرحلة المراهقة ..!! فيجب على الأهل الطلب من الابن (( تشغيل عقله )) قبل أي شيء آخر .. وفي أي مجال .. وأن لا يخلط بين العاطفة والعقل !!

أما الأمراض النفسية فالحمد لله أولا وأخيرا .. ولكني (( قلما )) أجد أولئك المرضى في مجتمعاتنا ..

إقتباس وانا لا اقول ان جميع الشباب كلهم بهذه الصفات اوأن التربيه اوصلتهم الى مانرى ولا كن اغلبهم تعرضوا الى ماذكرت سابقا..

ليس الغالب أخي الغالي .. بل هم قلة وانظر لما حولك في المجتمع وستجد صحة كلامي ..

إقتباس 1- يجب ان نسمع للطفل ولا نسكته او نسخر من كلامه 2- اجعله يقول مايدور في خاطره ولو كان اغلبه خيال 3- وفي سن المراهقه امنح ولدك الثقه وجعله اخا لك اعتمد عليه في شراء مايلزم للمنزل ولو اخطاء مره فهو سينجح مره اخرى وجعله يستقبل احد ضيوفك ويضيفهم اذا تعذرا وجودك في المنزل 4- شاركه هوايته المحببه الى نفسه 5- اصحبه معك في زيارة اقرابئك 6- واذا مرض صديقه اسأل عنه وقوم بزيارته معه فأن هذا يجعله قريب منك ويفتخر بك 7- عندما يدخل المنزل ويوجد في المنزل احدى قريباته مع ابنتها لا يمنع من الدخول والقاء السلام عليهن بكل ادب وهن في حجابهن الشرعي فهذا يعطيه الثقه بالنفس.. 8- ارجو اعطاء الشباب مزيدا من الثقه والاعتزاز بالنفس

أوافقك في كل ما قلت .. باستثناء الفقرة السابعة !!

إقتباس وفي نهاية موضوعي ارجو الا ياخذ احد على خاطره من ماكتبت لانها مشكله اجتماعيه يعاني منها كثير من الشباب ........

أنت طرحت موضوع (( لنقاش )) ويجب أن لا يزعل أحد من هذا النقاش ..وعلى الأقل يعتبرها وجهة نظر .. سواء أخطأ صاحبها أو أصاب ..



وأختم كلامي بقول الإمام الشافعي :

رأينا صواب يحتمل الخطأ ، ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب ..


اعتذر للإطالة أخي الغالي .. ولكني وجدت مادة جيدة للنقاش ..فلك الشكر والتقدير على هذا الموضوع ..



وتقبل تحياتي ،،،

للرفع .....عشان شبلي

خخخخخخخخخخخخ
ههههههههههههه

يا حليل الشباب السعودي
<<=== ما كأنه سعودي


أقول صارت سيرة الشباب السعودي على كل لسان
والله ما فيه أحسن وأتكل و أنشم من الشباب السعوديين
بإسثناء الناس المخفات الخفع الي يضحكون عليهم الاجانب في الخارج
هذا بس الي قاهرني......