إقتباس [ALIGN=CENTER][TABLE=width:70%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/8.gif);border:1 solid darkblue;][CELL=filter:;][ALIGN=center] الشمس لاتحجب بغربال ،،، وهي حقيقة لايمكن اخفاؤها ،،، سامي .... سرق الملايين ولازال يسرق !! انها حقيقة وليست خيال ،، ولكنــه سقـــط ... ألف وأربعمائة وسبعة ،، رقمُ أوضح حقيقة سامي الجابر ،، فهل القدر كشــف لنــا هـذه الحقيقـــة ؟؟!! ولكنها حقيقة حمدنا الله كثيراً أنها أنكشفت !! سقط سامي الجابر ... وأهتزت الرياض لسقوطه !! فأستيقظ الأهالي على " خبر " سقوط سامي !! فسقطت معــه الدمــوع فسامي " سرق قلوب " هذه الملايين ! ولازال يســرق ؛؛ سقط " ابن الجابر ".... فكان ذلك الزلزال ،، الذي أهتزت معه " كل الأبدان " ،، أراد أن يلعب كرة مقصية ... فلم يُوفق ،، فأرتطم بالأرض ... حينها الجميع توقع أنه زلزال هز مدينه الرياض ،، ومن في المدرجات لم تستطع أعينهم كتم " العبرات " زلزال .... كانت قوته أهتزاز قلوب الملايين من الناس, حسب مقياس عشاق سامي هزه ....أهتزت لها القلوب ،، وسقطه .... سقطت بموجبها " أرتال " من الدموع ،، حاك في خاطري أن أكتب عن ليلة السقوط ،، والتي صارت حكايه مؤلمة في كل عامود ،، وأرانا " سامي " في تلك الليلة كل أنواع الصمود ،، ومن أجله فقط ذابت علاقات الجمود ،، ودون سابق أنذار ... أشعل الجابر << حريق المحبة >> في قلوب محبيه ،، فكانت ناراً حارقةً ...داميةً ....ومبكيةً هو لم يقصد أزعاج محبيه ،، ولكنها كانت " قضاءً وقدراً "....ولحظة عربون " للوفاء " فأوفت له الجماهير .... وأوفى له الرجال ... ولم كل هذا.... فقط لأنه " سامي السامي " ...بأخلاقه وفنه وموهبته ،، أختلفوا حول " موهبته " وأتفقوا على "محبته " الموهبه " لاتهم " والمحبه " الأهم " رغم أن سامي نال المجد من أطرافه ومن مشرقه ومن مغربه بموهبته وفنه ،، ألف وأربعمائة وسبعة ...رقمُ ذكرته في الأعلى ،، وهذا الرقم هو تاريخ بداية الملحمة " الجابريه " فكانت الثمره " معلقة " كتبها سامي خلال ستة عشر عاماً .. فخلال هذه السنين تسطرت معالم الأبداع الجابريه فالطفل الصيني يلد ويكبر وعيناه مغمضتان ،،، ولكنها لاتتفتح الا على أهداف سامي ،، حتى صارت أشرطه أهداف سامي علاجاً لكل صيني ،، واليابانيون يتذكرون تاريخ سامي أكثر من تذكرهم لتاريخ أمبراطوريتهم العظمى ،، فالكهل الياباني يقترب من الموت ولكنه فجأه تجده يهرول لكي يشاهد جزءاً من فن سامي ،، فملحمة جابليو تمتم بها اليابانيون كثيراً وأكثروا من مرطب الشفاه " لابيلو " سامي ظاهره تستحق الدراسه ،،فمن نال الحُب بقدر ماناله سامي ؟؟‍‍ أسال مؤرخ ...هل هناك كُثر لشعاق سامي ،،، سامي وحده يعرف يقود مركب عشاقه ،، وهو وحده " ربان " سفينة محبتهم ،،، كم هي جميلة تلك الحمامة البيضاء التي شاهدتها بجوار سامي ،، حمامة المحبة والسلام ،، فكانت غرفة سامي هي تلك الحمامة ...فجمعت النصرواي والاتحادي وكل الأخوه الكرام ،، فأقتلعت رياح سامي قلوب الناس ،، فكانت الضريبه ملايين الملايين من المحبه ،،، والموده ،،، والمعزه ،، أنا لا أحكي قصة من نسج الخيال ،، ولكن سامي " جمال الكره " وأنا أرتب هذا الجمال ،، النجوم كثيرون ...ولكنه تميز عنهم ،،، فهم أفعال " ماضية " وسامي فعلُ " مضارع " فكان الولد " البارع " له فعل ماضي ...تحكيه أهدافه وألقابه ،،، وله فعل مضارع.... يحكيه حُب الناس له ،،، فأضاف سامي للغة العربية فعلُ رابع....فهو فعل " باق " ،، وحاول البعض اخفاء جمال سامي ،، ولكن الحقيقة " أبت " أن تختفي خلف ذا الضباب ،، ووصدت في وجوه الحقده " كل الأبواب " ،، فأرتفع ذلك الضباب ....فظهر جمال الفن الجابري ،، فستة عشر عاماُ نهلنا خلالها من عسل " الجابر " فكان سامي نحلة " رحيقها " لاينضب ،، فسمت الغايات .... ولأجل سامي أرتفعت الرايات ،، وعُلقت اللافتات ،، وكُتبت فيه أجمل العبارات ،، ومن أجله سقطت أغلى الدمعات ،، هل تذكرون ؟ طفل يرفع السماعة على والدته ويقول ... ماما ... ماما .... سامي عندي فسقطت دمعة " الأم " وبفرحة ابنها أنفرج عنها أكبر " هم " ،، أرأيتم كيف كان سامي ؟؟‍‍!! ارأيتم كيف أمتلك بساتين المحبه ... والتي كان أبداعه ماؤها ،، وتواضعه شمسها ،، والمحبه تربتها ،، سأصرخ بأعلى صوتي وفي وجوههم ،، يامن أضطهدتم سامي ،، على مهلكم .... فالأسد سيزأر ،، وهو ملك الغابه ،، وواثق النجوميه يمشي : نجماً " مهلاً .... فلن أجادلكم ،، فسامي هو من سيرد عليكم ،، ولن يرد بقلم مكسوراو بخرابيط أو بخرابيش ،، ولايكتب على قرقعه الفناجيل وصوت الصحون كم أنتم " فاعلون " فسامي يسجل ويسكتكم ،، فأوجد لغةً خاصةُ في التسكيت ،، فيسجل هدفاً وكأنه يقول لكم.... تباً ،، ويسجل هدفان وكأنه يقول ...تباً تباً ،، وهكذا ،، حتى أخضعتم رؤوسكم له ،، وكان اسم سامي بالنسبه لكم شبحاً يُطل عليكم لسنوات طويله ،، فكنتم سجناء " القلق " و" النفاق " وأعلنتم حربكم عليه " بالأتفاق " ولكنه كبير ... لم " يأبه " بكم ،، ولم تنقصوه مقدار ذره ،، فعشاقه كل يوم يحجزون تذاكر المحبه عنده ،، كيف لا وهو جزيرة الأبداع, والأمتاع ،، يُسافر لها كل عاشق للفن ،، ويتوافد عليها كل مدمن للنجوميه ،، ،،، بأختصـــــــــــار ،،، سامي نجم لانستطيع أن نُعبر عنه في مطويه ،، ولو زادت الحروف الأبجديه ،، من الثمانيه والعشرون حرفاً حتى الميه ،، فمئهُ حرفاً لاتكفي لكتابه تاريخ ابن عبدالله ،، فسامي يجب أن يُميز ،،، ويجب ان نكتب عنه بكل اللغات العالميه ،، فنكتب اسمه باللغه العربيه والأنجليزيه ،، ونُدرس فنه في المناهج البرازيليه ،، ونُسطر أبداعاته في الفلسفه اليونانيه ،، كيف لا وهو أستاذ في الفلسفه السعوديه ،، فاسم سامي تجاوز الحدود ،، وتخطى اللامعقول ،، ولم نملك أمام هذه الظاهره الا الخضوع والمثول ،، لم أرى عشاقاً كعشاقه ،، وكان حُب سامي " دمُ "يجري في عروقهم ،، والله يلووووم اللي يلووومهم ،، ،،،، بأختصار ..... بأختصار سامي اذا تكلم " أديب " واذا تواضع " حبيب " واذا لعب " لبيب " وترك " لغيره تقشير البصل وأكل الزبيب ،، أتركوا الطعن في سامي .... فلستم في مستواه ،،، ووجهوا مقالاتكم وأعمدتكم عن الطبخ ،، وساعدوا زوجاتكم في : النفخ " فلن تنالوا من سامي الا مزيداً من " الكفخ " ،،، بأختصار .... بأختصار العلاقه بين سامي والجماهير حُب " وصار " فأتقد في القلوب " كالنار " وكان سامي لهذه الجماهيره " الولد البار " ومولد نجوميه سامي كان للسعوديين " نبأ سار" سامي سيعود بعد أسابيع قليله ،، يعني الفن يعود والمحبة تســـــود ،، لما لا ؟؟ فسامي محيط ليس له قاع ،، سيله نهر جارف من الأبداع ،، بأختصار بأختصار ،، لو كانت اللغة العربية تتكون أربعه أحرف فقط هي " س " " ا " " م " " ي " لكفت هذه الأحرف في التعبير عن جمال الفن ،، وحينها لن أكتب أنا أطرب " للفن " بسيكتب قلمي أنا أطرب " لسامي " فسطروا ماشئتم من أحرف سامي " معلقات " في الجمال ،، ودواوين في الفن ،، وملاحم في البطولات ،، ومجلدات في باب الأبداع ،، ،،،صـــــرخاتســامي،،، صرختان لاتُنسى لسامي ،، صرخة فـــرح ...وصـرخة ألم ،، صــرخ سامي ... فصرخت معه كل الرياض ،، صرخ فرحاً بهدفه في الشباب ،، فصرخ مع الذئب أكثر من 70 الف متفرج ،، فبصرخه فقط ... سامي رسم الأبتسامه ،، وصرخة الألم عندما سقط في مبارة التعاون ،، فصرخ مع الذئب ملايين العُشاق ،،، وبصرخه فقط ... بكى الآلاف من محبيه ،، ألم أقل ... لكم أنه عظيـــــــــم ،، لمشاهدة هدف سامي في الشباك الشبابية .. اضغط هنا سامي في غنى عن التهويل ،، وليس بحاجه الى التدليل ،، فماقلته في حق سامي أعتبره " قليل " عددوا أنجازاته ،، وتذكروا أبداعاته ،، وتمعنوا في تسحيباته ،، وأتركوا الحكم لضمائركم ،، فسامي أكبر من ظاهره أقتراب المريخ من الأرض و من الشمس ،، ففن سامي يزداد اليوم جمالاُ أكثر من " أمس " فسنه وسنتين وستين الف سنه وظاهره المريخ قد تتكرر ،، ولكن سنه خمسين الف سنه ولاحتى مليون سنه،، وظاهره سامي بن عبدالله الجابر لن تتكرر ،، "مـــــــــــوقــــــف" في سوق عكاظ حيث المعلقات العشر شاهدت اسم سامي الجابر ،، فبقدمه خط ولد الجابر المعلقه الحاديه عشر ،، كتبها خلال ستة عشر عاماً ولازال يكتبها ،، فكانت أجمل المعلقات ،، واحتوت أروع الأبيات ،، فبد معلقته بسته أهداف ،، وتوشح بأغلى وسام " السته " سام ،، وواصل حينها سامي كتابه الجمال ،، فأصاب النصرويين بحاله هستيريه ،، بهدف ماركته " الصدمه الكهربائيه " فكان ليلتها " صقر مبرقع " صقر في المساء يُبدع ويصطاد الأهداف ،، ياالله فمن يفعلها غير " الحر " ابن الجابر ،، وفي الأمارات سوى المعجزات ،، هدف خرافي في المنتخب المستضيف ،، فتعلموا منه فن التهديف ،، فكان فارس الدوره ،، وبدون رأي لجنه فنيه ولاحتى مشوره ،، فيكفي أنه " SAAAAAAAMI " وبعيداً عن الأهداف ،، في الفرحه خالف سامي الأعراف ،، سجل الهدف الثالث في النصر ،، خطوه.. خطوتين ... ثلاث ... ويضعها أرضيه زاحفه في المرمى ،، هكذا كتبت الجزيرة، تعليقاً على الهدف ،، واتجه صــوب رآيه الركنيه ،، خلع الفانيله رقم " 9 " ووضعها على الرايه ،ومن ثم رفعها... حيث مكانها ،،، وفوووووق هاااام السحب يا " saaaaaam 6 " لمشاهدة هدف سامي في الشباك النصراوية .. اضغط هنا سامي بأختصار،، نجم غير قابل للأنهيار ،،، نجمٌ تعدى محيطه ،، وأصبح حديث كل ملك ووزيره ،، وأصر الفن على أن يكون سامي هو " أميره " وكل مشجع ينام وعينه " قريرة " كيف لا وسامي ما أخطر من أهدافه الاتمريره ،،، مشروع سامي ، أو أنشوده الملاعب سامي هي كالتالي: لو لعب دفاع خلى المهاجم يرتاع ،،، ولو لعب جناح ماترك الظهير يرتاح ،،، ولو لعب هحوم كان على الحارس يوم مشؤم ،، ،،،حُكـــــمنهـــــــائي،،، الفــن + الأبداع = سامي سامي + الهلال = الروعه << حصرياُ >> الحُب لسامي ، والُحب للهلال ، وحب سامي للهلال حُب ولا في الخيال ، ،،خاتمــــــــــــة،، أحمدُ الله حمداً حمداً وأشكره شكراً شكراً،، على سلامة ذئب الملاعب السعوديه ،، فخبر عودته انشودةً غرد بها البلبل ،، وبطاقة فرح أسعدت عشاقه ،، [/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]

# مع كل الشكر والتقدير للأخت الفيروسه الزرقاء على أخراجها هذا الموضوع بهذه الصوره المميزه والرائعه, ولا انسى الاستاذ الفيصل الهلالي مشرف مكتبة الوسائط على جهده الكبير في احضار الصور, فلهما مني كل التقدير والثنيايا العطره,ويسامحوني على تعبهم معي