إعداد: ع ـآلـے مستوآھ








لوشيسكو: الأهم أننا نعرف نفوز في أسوأ الظروف




«الجزيرة» - الرياضة:

وجه مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، الروماني رازفان لوشيسكو، رسالة مثيرة للجدل إلى جماهير النادي العاصمي بعد نهاية المباراة أمام الرائد والتي أقيمت ضمن مواجهات الجولة السابعة من بطولة الدوري السعودي للمحترفين. وانتهت مباراة الهلال والرائد بفوز هلالي بهدفٍ نظيف، ليعزز الأزرق من صدارته لجدول ترتيب الدوري السعودي للمحترفين برصيد 19 نقطة. وقال لوشيسكو عقب نهاية المباراة: «يجب على الجماهير، ألا تنتظر أداءً جميلاً، في جميع المباريات.. الأهم أننا نعرف نفوز في أسوأ الظروف».

وشدد لوشيسكو على أن الهلال يمر بضغوطات كبيرة، حيث أنه قد دخل إلى لقاء الرائد بعد مباراة الديربي أمام النصر ومباراة الفتح التي أقيمت في الجولة السادسة، في إشارة إلى الإرهاق الذي يشعر به الفريق الأزرق.

وأوضح المدرب الروماني أنه سعيد بالفوز على الرائد والذي يوسع الفارق بين الهلال متصدر ترتيب الدوري والشباب الوصيف ليصل إلى 5 نقاط كاملة.





نجم الهلال «البليهي»: الأهم توسيع الفارق
مع المنافسين والحفاظ على الصدارة


البليهي صاحب هدف فوز الهلال على الرائد


«الجزيرة» - الرياضة:

أكد مدافع الفريق الكروي الأول بنادي الهلال علي البليهي، أن نتائج الفرق الأخرى لا تعنيهم، والأهم بالنسبة للهلال هو توسيع الفارق مع أقرب منافس على الصدارة.

جاء ذلك بعد أن خطف الهلال النقاط الثلاث أمام الرائد بهدف وحيد أحرزه البليهي.

وزاد البليهي: «قدمنا مباراة كبيرة أمام فريق صعب عانينا معه في الكرات المرتدة؛ لكن بفضل التمركز الجيد تمكنا من السيطرة عليهم».

وحول تعثر فريقي الشباب والأهلي في هذه الجولة قال البليهي: «نتائج الفرق الأخرى لا تهمنا ولا ننظر إليها وهمنا الأول والأخير توسيع الفارق بيننا وأقرب منافسينا على الصدارة وخسارة من خلفنا لا تهمنا». وأحكم الهلال قبضته على صدارة ترتيب الدوري بعد مرور 7 جولات برصيد 19 نقطة.





فواصل


- تراجع مستوى التحكيم المحلي بشكل غريب في الجولتين السادسة والسابعة؛ وتأثرت نتائج المباريات تبعًا لهذا التراجع. والمدهش أن الحكام يتجهون لشاشة الفيديو المساعد (الفار)، ويشاهدون اللقطات بشكل واضح، ولا يتخذون أي إجراء. وهذا يفرض على لجنة الحكام التحرك العاجل لتدارك الوضع المتدهور، وحفظ حقوق الأندية المتنافسة.

* * *

- «سلمان إلى الخلف» أكثر جملة يرددها معلقو المباريات التي يكون الهلال طرفًا فيها. سلمان الفرج تجاوز الثلاثين من عمره، واقترب كثيرًا من الاعتزال، ومن الصعب على لاعب في مثل هذا العمر أن يغيّر عاداته وأساليبه في اللعب حتى ولو كانت خاطئة.

* * *

- ألغى الحكم فيصل البلوي هدفًا صحيحًا للهلال في مرمى الرائد (د. 75) بحجة أن الكرة ارتطمت بيد اللاعب ياسر الشهراني. وهو ما أثبتت الإعادات عدم صحته، ولكن الحكم بإيعاز من حكم الفار رائد الزهراني أصر على عدم احتساب الهدف. الغريب أن حكم الفار الذي كان يعيد الحكم البلوي لحالات كثيرة ضد الهلال تجاهل ضربة الجزاء الصحيحة التي ارتكبها دفاع الرائد (د. 52) ضد مهاجم الهلال قوميز!!!

* * *

- منح الحكم الوطني الفرصة لا يجب أن يكون على حساب المستوى والأداء؛ فالفرصة يجب أن تُمنح لمن يستحقها، ولمن يستثمرها بشكل صحيح وسليم. أما أن تكون الفرصة للجيد والرديء في الأداء على حد سواء فهذا خطأ جسيم، تدفع الأندية ثمنه، وكذلك الحكام.





المربع الثامن
ملعب «محيط الرعب» الحقيقي !




عبدالكريم الحمد

قبل عدة أشهر من الآن حينما كان الهلال يخوض غمار منافساته الكروية على ملعبه في جامعة الملك سعود وبالتحديد قبيل موقعة ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا 2019 أمام (أوراوا) الياباني طالبت هنا في زاويتي أن تدرس الإدارة الهلالية نقل المباراة لاستاد الملك فهد الدولي بالرياض لاستيعاب مدرج الموج الأزرق الهادر الذي طالما أرعب خصومه الآسيويين في هذا الملعب بالذات نظراً لاستيعابه ما يقارب 60 ألف مشجّع، كما نوّهت كذلك إلى نجاح فكرة (القوة الزرقاء) التي ابتكرها مجلس الجمهور الهلالي والتي أصبحت تتمدد وتزداد قوة، إلّا أن حجم وسعة ملعب الجامعة كان عقبة وحدّ من ذلك.

ومن معطيات ووقائع كروية عديدة لازلت أُردد وأقول إن درة الملاعب استاد الملك فهد الدولي بالرياض هو «محيط الرعب» الحقيقي الذي طالما تسلّح الهلاليون بمدرجاته في المنافسات المحلية والخارجية كذلك، حتى وإن غابت جماهير الزعيم عن مشاهدة ومؤازرة فريقها في»زمن كورونا» إلّا أن هذا الملعب أثبت أنه محيط حقيقي للهلاليين ورعب لمنافسيه، فعلى المدى القريب وبالتحديد خلال الأشهر الأربعة الماضية استطاع الهلال حسم دوري الموسم الماضي في مستطيله الأخضر برباعية في شباك منافسه النصر، كما استطاع كذلك خطف لقب كأس خادم الحرمين الشريفين أمام نفس المنافس (النصر)، وقبل أسابيع قليلة استطاع كذلك التفوق على غريمه ومنافسه التقليدي (النصر) والتفرد بصدارة دوري الموسم الجاري حينها بـ 13 نقطة.

ملعب استاد الملك فهد الدولي كان ولازال محيطاً تملؤه الذكريات الجميلة للهلاليين خصوصاً في ديربي العاصمة ورعباً وعُقدة للطرف الآخر، والسبب فيما يلي:

- أكبر نتيجتين حصلتا بين الفريقين كانت على نفس الملعب، وهما خماسيتان ضرب بهما الهلال شباك منافسه النصر.

- تقابل الهلال والنصر منذ عام 2000 (66 مرة) تفوق خلالها الهلال (32 مرة) والنصر (15 مرة) وتعادلا (19 مرة).

- في غضون 3 أشهر استطاع الهلال خطف دوري الموسم الماضي ولقب كأس الملك والتفرد بصدارة الموسم الحالي وجميعها أمام المنافس «الجماهيري والإعلامي» النصر.


قبل الختام..

ومن خلال ما سبق، بات لزاماً على الإدارة الهلالية أن تتمسك بـ «درة الملاعب» ملعباً رئيسياً لناديها في الوقت الراهن كونه يتناسب مع جماهيرية وشعبية الزعيم وقوته الزرقاء المتمددة.








في الشباك


• واصل الزعيم العالمي الهلال انتصاراته وغرد بعيدا عن بقية الفرق في ترتيب الدوري بعد أن عاد من بريدة بثلاث نقاط ثمينة من أمام الرائد الذي تكتل دفاعيا لكنه انهار في شوط المباراة الثاني!

• ميزة الهلال وفرة النجوم وقدرتهم على التعويض إذ بعد إلغاء حكم المباراة فيصل البلوي لهدف المدافع ياسر الشهراني برأسية جميلة سرعان ما حضر رأس زميله علي البليهي من نفس الموقع بهدف لم يجد فيه الحكم عذرا ليلغيه!

• مهاجم الهلال غوميز يقوم بأدوار تكتيكية لكن مستواه يشهد تراجعا فنيا واضحا يجعله يضيع كل الفرص السهلة!

• ما زال المشاهد يشتكي من كثرة صراخ بعض المعلقين الذين يفسدون المباراة بخروجهم عن أجوائها وابتعادهم عن الوصف المناسب لأحداثها!

«صياد»





قول على قول



خالد بيومي

* الهلال يلعب كرة لا تمل من مشاهدتها
* وشكل فيها سحر وجمال!








الهلال
يكرر سيناريو الموسم الماضي


إدواردو


الرياض ـ متعب العبد الهادي

يتساوى عدد النقاط التي جمعها فريق الهلال الأول لكرة القدم، في الجولات السبعة الأولى في الموسم الجاري، مع النقاط التي جمعها في الجولات نفسها في الموسم الماضي بـ 19 نقطة.
وحصد الأزرق نقاطه في الموسم الجاري من ستة انتصارات وتعادل وحيد مع أبها 1ـ1 في الجولة الثانية، بينما حققها في الموسم الماضي من ستة انتصارات وتعادل وحيد مع الفيحاء 1ـ1 في الجولة الثالثة.
ويتفوَّق فريق الهلال الأول لكرة القدم في الموسم الماضي مقارنةً بالجاري في الأهداف المسجَّلة، حيث نجح الفريق الأزرق في الجولات السبع الأولى منه في تسجيل 22 هدفًا، مقابل 12 في الجاري، لكنَّ دفاعه حاليًّا يتميَّز عن الموسم الماضي، إذ لم يستقبل سوى هدف وحيد، في حين استقبل في الماضي ستة أهداف. وتصدَّر البرازيلي إدواردو قائمة الهدافين في الموسم الماضي بستة، بينما يأتي الفرنسي جوميز في صدارة هدافي الموسم الجاري برصيد ثلاثة أهداف.





مستويات مميزة

“الهلال يقدم مستويات مميزة منذ بداية الموسم الجاري، بعد اكتمال الجاهزية البدنية والفنية للاعبيه، ومباراة الوحدة في الجولة المقبلة لا تقل صعوبةً عن مباراة الرائد”.

طارق العواضي لاعب الهلال السابق


تركيز ذهني

“نقاط الرائد مهمة للغاية في مسيرة الفريق في الدوري، وعلى اللاعبين التركز ذهنيًّا في الفترة المقبلة التي ستتطلب منهم بذل مجهودات أكبر، خاصةً أمام الوحدة”.

ياسر القحطاني لاعب فريق الهلال السابق





الأزرق
يستعيد كويلار


كويلار


الرياض ـ عبد الإله المرحوم

يُنتظر أن يدخل الكولومبي جوستافو كويلار، لاعب فريق الهلال الأول لكرة القدم، التدريبات الجماعية مع زملائه غدًا في حال منحه الضوء الأخضر من قِبل الإسباني خوان دوكي، طبيب النادي، بعد التطور الإيجابي الذي شهدته إصابته في عضلة الساق عقب جلسات علاجية، خضع لها في الأيام الماضية.
كذلك، يُتوقَّع دخول عبد الله المعيوف، المصاب في عضلة الفخذ الخلفية، وحبيب الوطيان، الذي يعاني من إصابة في عضلة الفخذ الأمامية، التدريبات أيضًا.
ويعاود الفريق تدريباته مساء غد بعد راحة لمدة يومين، مُنِحَت للاعبين عقب الفراغ من لقاء الرائد ، الذي انتهى هلاليًّا بهدف دون رد، حيث يستعد الأزرق لمباراة الوحدة، الأحد المقبل، في الرياض.





فييتو..
البديل الناجح




الرياض ـ عبد الإله المرحوم

يعتقد الكثير من النقاد، أن الأرجنتيني لوسيانو فييتو، لاعب فريق الهلال الأول لكرة القدم، ما زال في حاجة إلى المزيد من الوقت للتأقلم مع الفريق، وأجواء الدوري السعودي، من ثم اللعب أساسيًّا، فمنذ التعاقد معه في الصيف الماضي، لعب فييتو مباراتين أساسيًّا، بينما دخل بديلًا في ثلاث أخرى.
ولم يتجاوز عدد دقائق لعب الأرجنتيني مع الهلال في المباريات الخمس في الدوري 205 دقائق، لكنه قدَّم مردودًا جيدًا في مباراة الرائد، أمس الأول، عندما دخل في الدقيقة 64 بدلًا من سالم الدوسري، وأسهم مع زملائه في تسجيل هدف الفوز الوحيد، الذي جاء عبر البليهي.








جولة ثنائية




استعرض الفرنسي بافيتمبي جوميز، مهاجم فريق الهلال الأول لكرة القدم، في حسابه على “إنستجرام”، صورة ظهر فيها راكبًا مع سالم الدوسري، زميله، في سيارته فيما علَّق قائلاً: “إلى جانب الغيور”.





آخر الأخبار



‏الهلال يتفوق في التغريدات الأكثر انتشارا




الرياض - الرياضية

سيطر نادي الهلال على معظم التغريدات الرياضية التي تم إعادة تغريدها في السعودية، خلال عام 2020، بحسب ما أعلنت منصة «تويتر»، الثلاثاء.
وظهر وسم نادي الهلال ضمن الأكثر استخداماً في تويتر خلال العام، ويأتي بعده وسم النصر ثم الاتحاد والشباب والأهلي بالترتيب، كذلك حصلت مباراة النصر والتعاون على نصيب الأسد من التغريدات، وبعدها ديربي النصر والهلال، ثم الهلال والاتفاق، وبعدهم الاتحاد والهلال، وأخيراً النصر والفتح.
وعلى مستوى التغريدات الأكثر إعادة، جاءت تغريدة سعود آل سويلم، رئيس النصر السابق، في الصدارة خلال شهر يناير 2020، بعد قيامه بتهنئة فريق النصر بمناسبة الفوز ببطولة السوبر على التعاون بهذه التغريدة: "ألف مبروك لعشاق النادي القاري العالمي الأول، كبير الرياض، تحقيق البطولة 44".
وعاد الهلال إلى الواجهة في شهر فبراير، بعد تهنئة الحساب الرسمي لدوري أبطال آسيا له باختياره "نادي العقد" في دوري أبطال آسيا، ثم تغريدة احتفال الفريق الهلالي بالنجمة السابعة آسيوياً في مارس.
واستعاد آل سويلم بريقه من جديد في شهر مايو، بعد نشره رسالة من الأرجنتيني باولو ديبالا، يتمنى فيها حظاً سعيداً لنادي النصر في مباراة الفيديو أمام ألميريا، وحصلت تغريدة المغربي عبد الرزاق حمد الله على نصيب الأسد من إعادة التغريد في شهر يونيو، والذي تمنى فيها التوفيق قبل مباراة صعبة.
وسيطر الهلال بعد ذلك على التغريدات الأكثر إعادة خلال شهور يوليو، أغسطس، سبتمبر، أكتوبر، فالبداية كانت بدعوة لاعبيه للفوز بدوري أبطال آسيا للموسم الثاني على التوالي، ثم احتفاله بالفوز بلقب الدوري، وبعد ذلك إعلان اعتزال محمد الشلهوب، وأخيراً الترحيب بالأرجنتيني لوسيانو فييتو بعد التعاقد معه، ليعود النصر من جديد في نوفمبر الماضي، بتغريدة حصلت على أعلى الإعادات، برسالة تحفيزيها أطلقها الحساب الرسمي للاعبي الفريق.
فيما كان أكثر الأسماء تداولاً على مستوى اللاعبين في "تويتر"، المغربي عبد الرزاق حمد الله"، يليه الفرنسي جوميز، ثم سامي الجابر، وفي المركز الرابع جاء محمد الشلهوب، لاعب الهلال المعتزل حديثاً.





هلالي يترأس جانجوون الكوري




سيول - الرياضية

تولى الكوري الجنوبي لي يونج بو لاعب الهلال سابقاً، منصب الرئيس التنفيذي لنادي جانجون إف سي، الذي ينافس في الدوري الكوري الممتاز.
وقالت وسائل إعلام كورية، الثلاثاء، أن لي يونج بو، الذي سبق له تمثيل الهلال في الفترة ما بين 2009 حتى 2011، سيكون الرئيس التنفيذي الجديد لنادي جانجون، خلفاً لبارك جونج وان.
وقرر لي يونج بو دراسة الإدارة الرياضية بعد اعتزاله كرة القدم في عام 2013، ليجهز نفسه منذ فترة لتولي أحد المناصب الكبيرة لنادي جانجون.
وحصل المدافع الدولي السابق مع الهلال على بطولتي الدوري عامي 2010 و2011، إضافة إلى كأس ولي العهد مرتين، وارتدى قمصان فرق أيندهوفن، توتنهام، وبروسيا دورتموند أيضاً، إضافة إلى تمثيل المنتخب الكوري في 127 مباراة دولية.








بسلسلة لا هزيمة
الهلال.. راحة وصدارة


لاعبو الهلال


عساف الخليفي - الرياض

منح الـروماني رازفان لـوشيسكو، المدير الـفني لـفريق الـهلال الأول لـكرة الـقدم، لاعبيه راحة لمدة يومين نظير المجهودات، التي بذلوها خلال الفترة الماضية.

وسيستأنف الفريق الأزرق تمارينه مساء يوم غدٍ الخميس، استعدادا لملاقاة فريق الـوحدة ضمن منافسات الجولـة الـثامنة من دوري كأس الأمير محمد بن سلـمان للمحترفين.

ويتصدر فريق الهلال سلم ترتيب فرق دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين برصيد 19 نقطة، وبفارق 5 نقاط عن أقرب ملاحقيه فريق الشباب.

ويعد الأزرق الـنادي الـوحيد، الـذي لـم يخسر في دوري هـذا الـعام، إذ لـعب 7 مباريات كسب 6 وتعادل في واحدة، كما أن الزعيم يتصدر قائمة الـفرق الأقوى دفاعًا في الـدوري بعد مرور 7 جولات، فهو لـم يستقبل سوى هـدف واحد كان من أمام فريق أبها من علامة الجزاء.

وحافظ الأزرق على نظافة شباكه في ست مباريات، على الرغم من مشاركة العديد من الحراس والمدافعين، إذ شارك ثلاثة حراس هذا الموسم بالذود عن عرين بطل الدوري في نسخته الماضية.

وكانت البداية بمشاركة الحارس الأساسي عبدالله المعيوف في 4 مباريات خرج في 3 منها بشباك نظيفة، قبل أن يتعرض لإصابة عضلية أبعدته عن المشاركة، ليحل الحارس البديل حبيب الوطيان بديلاً عنه.

وشارك الوطيان، في مباراة واحدة أمام الـنصر، لـم تهتز خلالها شباكه، وبعد نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، تعرض لإصابة عضلـية، لـيحل الحارس الـثالـث عبدالله الجدعاني أساسيا في مباراتين تمكن خلالهما أن يحافظ على نظافة شباكه.

وعلـى الـصعيد ذاته، يواصل الـرباعي (عبدالله المعيوف، وحبيب الـوطيان، ونواف الـغامدي، وجوستافو كويلار)، برامجهم العلاجية والتأهيلية المعدة لهم مسبقًا في مقر النادي، إذ رفض لوشيسكو منحهم راحة، وذلـك من أجل عودتهم إلى الملاعب في أسرع وقت.