يعلم الكثير من الرياضيين ان نادي النصر لعب في بطولة الصداقة بكامل نجومه
ولا نعرف لماذا هل من اجل الاعداد او من اجل نيل البطولة والغريب في الأمر
ان في جميع مبارياته الثلاث يكون هو البادئ في التسجيل ثم تنتهي المباراة
بخسارة ثقيلة ومحزنة لهم بعكس الفريق الهلالي الشاب الذي امتع كل المتابعين
بمختلف ميولهم وجنسياتهم وأخذ مدربوا الفرق يحسبون لهذا الفريق الشاب الف
حساب من اجل الظفر بنقطة التعادل لأن الفوز عليه امر صعب للغاية بعكس الفريق
النصراوي الذي دخل مرماه من ثلاث مباريات عشرة اهداف نصفها من مباراة واحدة
ولعل الغريب في اهداف النصر انها ان الهدف الذي سجله في المنتخب العراقي تسلل
واضح وضربة الجزاء مع المنتخب السنغالي خيالية اهداها لهم حكم المباراة بعكس
الفريق الهلالي الذي ظلم في كل مباراة يلعبها ومع ذلك كان الفوز والتعادل هو نصيبه