اللهم إنا نسألك رحمةً لكل ميت وتفريجاً لكل هم
وإستجابة لكل دعاءوشفاء لكل مريض وغفران لكل ذنب ورزقاً لكل محتاج

{ وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَآ ءَاتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الْاخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ }

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيم الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْه

يارب إن هذا المرض جُند من جنودك تصيبُ به من تشاء و تصرفهُ عن من تشاء
اللهم أصرفه عن بلادنا و عن بلاد المسلمين و قِنا ونَجنّا من البلاء برحمتك ولطفك
يا أرحم الراحمين إنك سميعٌ بصير و على كل شيء قدير.

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ماصنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفرلي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت

مجافاة المرفقين في السجود:
١- السنة للمؤمن أن يلاحظ عدم الأذى، فلا يؤذي جيرانه بمرافقه،وإن كان مشروعا له المجافاة بين عضديه وجنبيه لكن لايضايق إخوانه إذا كان الصف فيه ضيق وحال السجود،فليفرج حسب الطاقة من غير أذى.
٢-وإذا لم يستطع فلا يؤذ جيرانه،ولو ضم عضديه إلى جنبيه.

اللهم اشفِ من عظم مرضه، وعجز شفاؤه، وقل دواؤه، وأنت عونه وشفاؤه، يا من غمر العباد بفضله وعطائه، اشفِ سائر عبادك المرضى المُستضعفين .