إعداد: ع ـآلـے مستوآھ








الهلال يؤجل المؤتمر الصحفي لرئيسه المكلف


م. عبد الله الجربوع


«الجزيرة» - معاذ المسلم:

أعلن نادي الهلال تأجيل المؤتمر الصحافي المزمع عقده للحديث عن أبرز مستجدات النادي ليقام بعد الجمعية العمومية المقرر إقامتها في الخامس عشر من شهر شوال الجاري.

وكان الهلال قد أعلن في وقتٍ سابق عقد رئيس مجلس إدارة النادي المهندس عبد الله الجربوع مؤتمرًا صحافيًا بعد إجازة عيد الفطر المبارك وذلك للحديث عن مستجدات النادي، إلا أن القرارت الجديدة من قبل هيئة الرياضة بشأن إدارات الأندية والجمعيات العمومية ساهم في تأجيل المؤتمر.





المعسكر الخارجي يحسم مصير عموري مع الهلال


عمر عبد الرحمن


«الجزيرة» - معاذ المسلم:

ينتظر أن يحسم الهلاليون أمر التجديد مع الإماراتي عمر عبد الرحمن من عدمه عند تواجد اللاعب في المعسكر الإعدادي للفريق الذي سينطلق في الرابع من يوليو القادم، إذ إن مسيري النادي يرغبون في الوقوف بشكلٍ كامل على حالة اللاعب الطبية بعد إصابة الرباط الصليبي التي تعرض لها مطلع الموسم المنصرم.

يذكر أن نادي العين الإماراتي يرغب وبقوة في عودة اللاعب عمر عبد الرحمن من جديد لتمثيل الفريق ولم تتضح رؤية اللاعب عن مستقبله حتى الآن.

في حين سيتواجد الأرجنتيني سيروتي والمغربي أشرف بنشرقي ليتم تقييمهم من قبل الجهاز الفني الجديد وتحديد القائمة النهائية للاعبين الأجانب الذين سيتواجدون ضمن الكتيبة الزرقاء للموسم الرياضي القادم.





بكل تجرد
عيد الهلال.. عاد بأي حال؟!




سليمان الجعيلان

شتان بين حال نادي الهلال في هذا العام وأحوال نادي الهلال العام الماضي!.. فالهلال في هذه الأيام من العام الماضي كان ينعم بوجود رئيس زعيم، اسمه سامي الجابر، ويفخر بوجود مدرب عظيم، اسمه خورخي خيسوس. أما اليوم، وحتى هذه اللحظة، فالهلال - بكل أسف وألم - يعيش وسط فراغ إداري وشتات فني!!..

وشتان بين العمل الضبابي في الهلال في هذا العام والعمل المؤسساتي في الهلال في العام الماضي!!.. فالهلال في هذه الأيام من العام الماضي كانت إدارته موجودة، وأهدافه مرسومة، وصفقاته معروفة.. أما اليوم فالهلال يسكنه الترقب والتردد في تحديد رئيسه واختيار مدربه فضلاً عن إنهاء تعاقداته، والإعلان عن صفقاته!!..

وشتان بين قلق جمهور الهلال على أوضاع ناديه الغامضة هذا العام واطمئنان جمهور الهلال على استعدادات فريقه المنظمة والمنضبطة في العام الماضي!.. فجمهور الهلال في هذه الأيام من العام الماضي كان يتابع إعلان تعاقدات وصفقات ناديه المتتالية، ويستمتع باستعدادات وتجهيزات فريقه المرتبة لانطلاقة الموسم. أما اليوم فجمهور الهلال يترقب بقلق وتضايق مستقبل ناديه الغامض إداريًّا وفنيًّا!!..

وحقيقة مبرر جدًّا هذا القلق والأرق عند جمهور الهلال؛ لأن ما يحدث لناديهم هو حدث استثنائي في تاريخ الهلال الذي عُرف عن إداراته المتعاقبة منذ تأسيسه العمل وفق تنظيم مؤسساتي ونظام تراكمي، يرسم استراتيجيته ومنهجيته رجالاته وأعضاء شرفه؛ وهو ما كان يوفر الأرض الخصبة لنجاح رؤسائه الذين أصبح دورهم ومهمتهم بعد تأمين الاستقرار الإداري والفني لهم هو التنافس فيما بينهم كم بطولة يحققها كل رئيس في فترة رئاسته لنادي الهلال وكبير الكبار!!..

وعلى كل حال، صحيح تأخرت الهيئة العامة للرياضة في إعلان التعديلات والتنظيمات الجديدة على اللائحة الأساسية للأندية، وصحيح تأجلت الجمعية العمومية لاختيار رئيس نادي الهلال، وصحيح تقلصت مدة تحضيرات وتجهيزات فريق الهلال، ولكن هذا كله يفترض ألا يكون مبررًا أو مسوغًا لإدارة نادي الهلال القادمة في الاستعجال في سوء الاختيارات الفنية والتعاقدات الأجنبية، ولاسيما أن الإدارات الهلالية السابقة - وأعني هنا إداراتَي الكابتن سامي الجابر والأمير محمد بن فيصل - قد وقعت في أخطاء إدارية، وفشلت في بعض الاختيارات الفنية، ودفع ثمنها فريق الهلال كثيرًا وغاليًا في العام الماضي، ومن المفترض والمنتظر ألا تتكرر في نادٍ كبير مثل نادي الهلال، ويمتلك جمهورًا عظيمًا مثل جمهور الهلال، ما زال ينتظر بشغف وتلهف بأي حال عاد عيد الهلال؟!

معايدة

كل عام وخادم الحرمين الشريفين القائد والوالد الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والشعب السعودي الكريم والأصيل والأمتان الإسلامية والعربية بألف خير وأمن وأمان واطمئنان.








غياب الاستقرار يهدد الهلال بموسم كارثي


الهلال




سلطان السيف

لا يبدو أمراً طبيعياً أن يعيش نادٍ كالهلال بلا إدارة ولا مدرب ولا حتى جهاز إداري للفريق الأول، بعد استقالة الرئيس المكلف الأمير محمد بن فيصل وتكليف عبدالله الجربوع لتسيير أعمال النادي الجماهيري الكبير واستقالة مدير الكرة فهد المفرج.

كل هذا يأتي بعد موسم صادم لعشاق «الزعيم» وعديد من الضربات الإدارية والفنية الموجعة، بدءاً برحيل الرئيس سامي الجابر وتكليف إدارة لم تكن على قدر الطموحات، وإقالة مدرب كبير بحجم البرتغالي جورجي خيسوس دون أسباب مقنعة، ليكتفي الهلال ببطولة السوبر والتأهل لثمن نهائي دوري أبطال آسيا؛ إذ لم يكن الحصاد لائقاً لا بـ»الأزرق» ولا بطموحات جماهيره العريضة.

أكبر المشكلات التي تهدد النادي في الوقت الحاضر هي غياب صانع للقرار بحجم الرؤساء الكبار الذين مروا على النادي، وغياب الرؤية الواضحة لمشهد الموسم المقبل، والأسوأ من ذلك أن عمود الخيمة الهلالية وهم كبار أعضاء الشرف غائبون عن الوجود بشكل ملموس، وبالتالي فإننا أمام سيناريو مشابه لما حدث في الموسم الفائت، وربما تزداد الأمور سوءاً ما لم يتم التحرك لتنصيب رئيس توافقي جديد على غرار ما كان يسير عليه كبير أندية آسيا طيلة تاريخه العريض.

الهلال ليس فريق كرة قدم ولا حتى ناديا رياضيا وحسب، بل هو منظومة رياضية سعودية عملاقة، لا بد أن يحافظ عليها كبار رجالاتها، وأن يبقى هذا الكيان لجماهيره ورجالاته، وأن تعود الثقافة الهلالية التي كانت مثالاً يحتذى قبل الانزلاق والضياع، وفي بقية الأندية كثير من العبر والدروس التي لم يمر بمثلها الهلال؛ كونه لطالما وقف على أسس صلبة وضعها رجالاته الكبار، بدءًا بمؤسسه الشيخ عبدالرحمن بن سعيد، ومروراً بفيصل الشهيل، والأمراء عبدالله بن سعد وعبدالله بن مساعد وعبدالرحمن بن مساعد ونواف بن سعد وعشرات بدعم كبار الشرفيين مثل الأمير بندر بن محمد والأمير الوليد بن طلال والأمير فيصل بن سلطان وخالد بن محمد وكثيرون.

إنها مسؤولية تاريخية لا بد أن يتصدى لها رجال «الزعيم»، فأنظار المدرج الكبير تتجه للشرفيين لإعادة ترتيب الأوراق والعودة لالتهام الأخضر واليابس من البطولات، وعدم الاكتفاء بالمنافسة التي لم تعد كافية لإرضاء طموحات الهلاليين.








الجربوع يتراجع عن المؤتمر




الرياض ـ عبد الإله المرحوم

تراجع عبد الله الجربوع المكلف برئاسة نادي الهلال عن فكرة عقد المؤتمر الصحافي، الذي تم الإعلان عنه قبل نحو 10 أيام للحديث عن كافة مستجدات النادي وخططه، تاركًا المهمّة للرئيس المنتظر انتخابه خلال الشهر الجاري.
وأبانت لـ “الرياضية” مصادر خاصة أنَّ إدارة الجربوع جهَّزت عددًا من الملفّات المهمة للرئيس القادم، لا سيّما فيما يتعلق بالفريق الأول لكرة القدم، وعلى رأسها تجديد عقود اللاعبين، والجهاز الفني الجديد، والمعسكر الإعدادي، إلى جانب الفئات السنية في النادي. ورجّحت المصادر عقد ذلك المؤتمر في الثامن والعشرين من يونيو الجاري، تزامنًا مع انطلاقة استعدادات الفريق للموسم المقبل.





ابن نافل يترشح في الأخير


الرياض ـ الرياضية

كشفت لـ "الرياضية" مصادر خاصة، أن فهد بن نافل المرشح لرئاسة نادي الهلال، سيقدم أوراق ترشيحه في اليوم الأخير للترشح والمحدد بعد غدٍ. وأوضحت المصادر أن ابن نافل ما زال يجري المشاورات لاختيار القائمة التي سيخوض بها السباق الانتخابي، والتي من المرجح أن تضم رجال أعمال ونجوماً سابقين. من جهته، لم يستجب بدر الحماد، المرشح الثالث لرئاسة الهلال، لاتصالات الصحيفة لمعرفة موعد ترشيحه.





4 أيام.. قوائم الترند تخلو من أوسمة الأندية
#الهلال الهاشتاق الوحيد في العيد




جدة ـ عبدالله الغامدي

خلا موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، في أيام عيد الفطر المبارك من أي هاشتاق يخص أندية الدوري السعودي للمحترفين، التي كانت لها صولات وجولات في الأيام الماضية.
ولم يدخل قوائم الترند أي هاشتاق يخص الأندية خلال 4 أيام مضت سوى هاشتاق #الهلال الذي احتل المرتبة الثانية في قائمة الترند السعودي في ثالث أيام العيد المبارك، بعد أن جمع نحو 52 ألفًا و666 تغريدة خلال 24 ساعة.
وحصل الهاشتاق على 1.478.013 زائرًا، و984.220 مشاركًا.
يذكر أن هاشتاق #الهلال دخل قائمة الترند بعد أن احتل الفريق المركز الأول عربيًا وآسيويًا في التصنيف الأسبوعي لأندية العالم، الذي كشف عنه موقع "clubworldranking"، وحلول الهلال في المركز الـ 29 عالميًا برصيد 7966 نقطة.





زفاف ديجينيك




احتفل الأسترالي ميلوس ديجينيك عبر صفحته في الإنستجرام بحفل زواجه إذ نشر صورة له برفقة زوجته وهما داخل السيارة. كما بث اللاعب زواجه على الإنسجرام لايف وكانت أغلبية التعليقات من الهلاليين الذين يباركون له بالزواج.





جوميز يثير الجدل




أثار الفرنسي بافيتيمبي جوميز الجدل بين جماهير الهلال بعد تغريدة نشرها عبر صفحته في "تويتر"، كتب فيها مقولة لفولتير الأديب الفرنسي، يؤكد فيها على ضرورة نسيان الماضي، والتفكير في المستقبل فقط، لأن الماضي لا يُمكن تغييره.








حقيقة إسناد ملف تعاقدات «الهلال» لـ سامي الجابر




اليوم - الدمام

نفى لاعب ومدرب ورئيس نادي الهلال سابقًا سامي الجابر، ما تردد عن إسناد مهمة الإشراف على ملف التعاقدات "الهلالية" إليه.

وقال عبر "تويتر": "يستفسر بعض الزملاء عن صحة الخبر الذي مفادة أنه تم اسناد مهمة الاشراف عن ملف التعاقدات الهلالية للإدارة المرشحة برئاسة الأخ العزيز فهد بن نافل، وأرغب التوضيح أن هذا المعلومة غير صحيحة مطلقاً".