09/04/2019, 01:34 AM
|
| زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 14/04/2010 المكان: الخبر
مشاركات: 4,547
| |
القصة يتحملها اثنين لا ثالث لهما
سامي & محمد بن فيصل
الأول وافق على التكليف وجاب جيسوس وحقق له كل متطلباته من عقود وتعاقدات واستغنى عن لاعبين محليين وأجانب
ولم يكمل المشوار واستجاب لفكرة شخص يتصرف في كيانات
وأشخاص بلا تخطيط وبداعي الوطنية لبى الطلب وللأسف كان الضحية هو الهلال وجمهوره
تمنيت أن يرفض سامي ذلك الطلب لان رئاسة نادي كالهلال تعتبر خدمة للوطن أيضا واذا أراد صاحب الفكرة من سامي مهمة وطنية أخرى فالاجدر ان تكون بعد نهاية الموسم
الثاني بدأ بداية جيدة في نظر البعض
وأكمل المشوار وجلب بعض التعاقدات الغير موفقة وخاصة آخرها وهو المدعو زوران
الآن ضاع الهلال بين هذا وذاك
وان لم تتم معالجة الوضع من حكماء الهلال
ومناقشة المتسبب قبل استقالته وترك الفريق يتخبط وهو من استلم القيادة بغير انتخاب من داخل النادي
ومناقشة المتسبب الذي قبل التكليف وغادر قبل أن يكمل مهمته الكبيرة ومشروع الهلال العظيم كما كان يزعم هو ويزعم من اوهموه من أشخاص ليس لهم صلة بالبيت الهلالي بل حتى ذلك الشخص ترك رئاسته في منتصف الموسم وترك زمام الأمور للمتردية والنطيحة واقصد اتحاد ولجان ورئيس نادي مكلف يدير رياضتنا كيفما يشاء
ثم إعادة الفريق لوضعه بإحضار مدرب سبق أن درب الهلال
ولا يوجد في نظري غير
رامون دياز أو زالاتكو
يجب استعادة حقوق الهلال المسلوبة
ويجب استحداث فريق متخصص لإدارة كل متطلبات الفريق
من تخطيط ومهام ورؤية مستقبلية وإعداد وتجهيز وتعاقدات وغيرة |