استفدنا ان الدفاع اهم من الهجوم .
"يجب علي التصدي لجميع هجمات الخصم في المقابل اريد هجمه واحده تثمر بهدف"

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة go hilal go استفدنا ان الدفاع اهم من الهجوم . "يجب علي التصدي لجميع هجمات الخصم في المقابل اريد هجمه واحده تثمر بهدف"

استفدنا أن كرواتيا وصلت للنهائي وكادت ان تخطف الكأس لأول مره في تاريخها

لا يوجد مستحيل

المفارقه العجيبه ان مدرب كرواتيا كان لدينا وكنا لا نراه قدر الطموح سبحان الله

اتمنى من لاعبينا الناشئين أن يقتدو بمبابي مهاجم فرنسا فرغم صغر سنه الا انه ابدع وتفجرت طاقاته
فهل لنا من لاعب سعودي نتغنى به في وسط الدول بالمرحله القادمه
كمسي الأرجنتين
وكرستيانو البرتغال
وامبابي فرنسا
وصلاح مصر
ام ان التشريف الخارجي انتهى مع سامي الجابر فمن بعده لم يأتي لاعب سعودي نفتخر به

من وجهت نظري ان من اهم الدروس في كاس العالم كيف نبني فريق الاحلام والتخطيط له بثلاثة مراحل
1- قصيرة المدى ( يكون ذلك بتدعيم مراكز الضعف باجانب مميزين يستفيد من خبرتهم النادي واللاعبين )
2- متوسطه المدى ( استثمار اللاعبين السعوديين المميزين بالنادي من عمر 16 عام الى 20 في الفئات السنيه وابتعاثهم للاحتراف الخارجي امثال المفرج وعادل المولد وناصر ومهند واليامي ) لمده من عامين الى اربع والاستفاده منهم 2020 و 2022 ) وفق برنامج معد بشكل جيد.
3- بعيده المدى ( الاستثمار في لاعبين مميزين من عمر 6 الى 15 سنه وتحضيرهم لفتره من 2026 الى 2030 والاستفاده من بعضهم باللعب في النادي او بيع عقده لاحد الانديه المميزه بالدوريات الكبيره مستقبلا ).

كل هذا سيعود بالنفع على الفريق ويرفع مستوى الطموح لدى الجماهير والقائمين عليه لتحقيق الاحلام ولدعم المنتخب في مهماته الوطنيه والظهور بشكل منافس.

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سعودالقثامي استفدنا أن كرواتيا وصلت للنهائي وكادت ان تخطف الكأس لأول مره في تاريخها لا يوجد مستحيل المفارقه العجيبه ان مدرب كرواتيا كان لدينا وكنا لا نراه قدر الطموح سبحان الله اتمنى من لاعبينا الناشئين أن يقتدو بمبابي مهاجم فرنسا فرغم صغر سنه الا انه ابدع وتفجرت طاقاته فهل لنا من لاعب سعودي نتغنى به في وسط الدول بالمرحله القادمه كمسي الأرجنتين وكرستيانو البرتغال وامبابي فرنسا وصلاح مصر ام ان التشريف الخارجي انتهى مع سامي الجابر فمن بعده لم يأتي لاعب سعودي نفتخر به

اعطيني هجوم , اعطيك المباراة
اعطيني دفاع , اعطيك البطولة

تكامل الخطوط كان موجود عند بلجيكا وفرنسا بشكل واضح والتفوق متباين على مستوى الدكة .
سيطرة الوسط بامكانيات صناعة اللعب والسيطرة على منتصف الملعب كانت مفتاح كل المنتخبات المتفوقة لكسب المباراة من اولها .
فرنسا كانت تمتلك اقوى خط وسط دفاعي بالبطولة , كانتي - ماتويدي - بوغبا .. نزعتهم الهجومية مقاربة للدفاعية .
بمعنى انه وقت الهجمة المرتدة , سرعة - توزيع - تفوق عددي - تمركز .

دفاعها ثابت ومستقر طول البطولة والتصفيات , ويخدم ل6 سنوات قادمة والاظهره مايتقدموا كثير لاعتمادهم ع الاطراف الهجومية والسرعه .

تبقى مسئلة اللمسة الاخيرة ’, رفع رأس , قراءة ثم تنفيذ من مهاجم ما يوفر الفرص داخل الصندوق.


كل ما سبق , متوفر في الهلال .

ثبت اركان دفاعك , ثبت تفاهم الوسط الدفاعي وصناعة اللعب . والهجوم ما يبي منك الا (تمريرة انت وضميرك) .

الحبسي
شهراني - بوتيا - جحفلي - بريك
الخيبري - كنو - الفرج
خربين - ادواردو - كوريلو .

يتبقى توظيف المدرب للمراكز كلن حسب تكتيتكه ونزعته .

ما استفدنا شي وبالنسبة للاعبين انجازات فرديه ما تفيدني بشي ولا تعلموا شي جديد

الي استفدناه اننا انقهرنا زيادة على زلاتكو

اكثر مدرب انقهرت على اقالته للمعلومية تمت اقالته بعد مباراة لخويا في الدوحة وخسرناها بتخاذل اللاعبين ولكن كالعادة يتم الطبطبه على المتخاذلين وتحميل المسؤوليه للمدرب لان الرئيس ما عنده استعداد يتحمل المسؤوليه

كاس العالم اثبت ان الاستحواذ مو كل شي
فما بالك اذا كان الاستحواذ سلبي


الفرق المكتملة الصوف هي اللي تربح و بوجود صانع لعب
يضبط ايقاع الفريق شي ضروري

استفدنا ان مقولة ( اللاعبون ) يصنعون المدربين خاطئه
فهذا مدرب المنتخب الارجنتيني والبرتغالي والبرازيلي بنجومهم ميسي ورونالدو و نيمار لم يفعلوا اي شئ يذكر

استفدنا ان الكره تلعب بشكل تكاملي وليست بمركزيه كالاعتماد فقط على لاعب او اثنين.

استفدنا ان المدرب يصنع النجوم
وبعض النجوم تموت مع مدرب لا يهتم بنجومه

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ذوق الزعامه من وجهت نظري ان من اهم الدروس في كاس العالم كيف نبني فريق الاحلام والتخطيط له بثلاثة مراحل 1- قصيرة المدى ( يكون ذلك بتدعيم مراكز الضعف باجانب مميزين يستفيد من خبرتهم النادي واللاعبين ) 2- متوسطه المدى ( استثمار اللاعبين السعوديين المميزين بالنادي من عمر 16 عام الى 20 في الفئات السنيه وابتعاثهم للاحتراف الخارجي امثال المفرج وعادل المولد وناصر ومهند واليامي ) لمده من عامين الى اربع والاستفاده منهم 2020 و 2022 ) وفق برنامج معد بشكل جيد. 3- بعيده المدى ( الاستثمار في لاعبين مميزين من عمر 6 الى 15 سنه وتحضيرهم لفتره من 2026 الى 2030 والاستفاده من بعضهم باللعب في النادي او بيع عقده لاحد الانديه المميزه بالدوريات الكبيره مستقبلا ). كل هذا سيعود بالنفع على الفريق ويرفع مستوى الطموح لدى الجماهير والقائمين عليه لتحقيق الاحلام ولدعم المنتخب في مهماته الوطنيه والظهور بشكل منافس.

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هلالي حتى الطمخ اعطيني هجوم , اعطيك المباراة اعطيني دفاع , اعطيك البطولة تكامل الخطوط كان موجود عند بلجيكا وفرنسا بشكل واضح والتفوق متباين على مستوى الدكة . سيطرة الوسط بامكانيات صناعة اللعب والسيطرة على منتصف الملعب كانت مفتاح كل المنتخبات المتفوقة لكسب المباراة من اولها . فرنسا كانت تمتلك اقوى خط وسط دفاعي بالبطولة , كانتي - ماتويدي - بوغبا .. نزعتهم الهجومية مقاربة للدفاعية . بمعنى انه وقت الهجمة المرتدة , سرعة - توزيع - تفوق عددي - تمركز . دفاعها ثابت ومستقر طول البطولة والتصفيات , ويخدم ل6 سنوات قادمة والاظهره مايتقدموا كثير لاعتمادهم ع الاطراف الهجومية والسرعه . تبقى مسئلة اللمسة الاخيرة ’, رفع رأس , قراءة ثم تنفيذ من مهاجم ما يوفر الفرص داخل الصندوق. كل ما سبق , متوفر في الهلال . ثبت اركان دفاعك , ثبت تفاهم الوسط الدفاعي وصناعة اللعب . والهجوم ما يبي منك الا (تمريرة انت وضميرك) . الحبسي شهراني - بوتيا - جحفلي - بريك الخيبري - كنو - الفرج خربين - ادواردو - كوريلو . يتبقى توظيف المدرب للمراكز كلن حسب تكتيتكه ونزعته .

إقتباس عطيني هجوم , اعطيك المباراة اعطيني دفاع , اعطيك البطولة

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هلالي حتى الطمخ اعطيني هجوم , اعطيك المباراة اعطيني دفاع , اعطيك البطولة .

بختلف معاك بهالنقطة

الجميع يتفق على ان ايطاليا ملكة الدفاع و المدافعين

و بنها بكاس العالم


الفريق اذا مو مكتمل الخطوط و عندك لاعبين يصنعون الفارق

و اقرب مثال بعد اصابة ادواردو عانينا كثير وهو لاعب واحد

مقال الدكتور . تركي العواد
متناغم مع الموضوع


تميزت كأس العالم بالاعتماد على الكرات الثابتة بشكل رئيسي. 43% من أهداف البطولة سُجلت من كرات ثابتة كرقم قياسي لم تشهده بطولة أخرى. وهو ما جعل المدافعين ينافسون بشكل كبير في لائحة الهدافين. فالمدافع ياري مينا سجل ثلاثة أهداف بالرأس من ركلات ركنية متفوقاً على ميسي وسواريز ونيمار وأجويرو وغيرهم من الهدافين.

أعادت كأس العالم الطرق الدفاعية للواجهة من جديد بعد أن ودعناها في كأس العالم 90. استطاعت المنتخبات المنظمة دفاعياً من الفوز على الفرق الهجومية بالاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة.

فالمكسيك صعقت بطل العالم ألمانيا بالدفاع المحكم والهجمات السريعة المرتدة. وكذلك فعلت الأوروجواي مع البرتغال في مباراة كان نجمها الأول الدفاع بكامل الفريق. بلجيكا فازت على البرازيل عندما لعبت للدفاع والارتداد السريع وخسرت أمام فرنسا عندما هاجمت واستحوذت. روسيا والسويد لا تملكان القدرة على الوصول لربع النهائي ولكن التكتل الدفاعي حقق لهما الأحلام المستحيلة.
في هذه النسخة لم يكن الترقيص أسلوباً ناجحاً لذلك فشل ميسي ونيمار وستيرلينج في صناعة الفارق. بينما نجح لاعبون يعتمدون على السرعة والوصول المباشر للمرمى. الفرنسي مبابي لفت الأنظار بسرعته التي وصلت لـ44 كم في الساعة وهو ما جعله على بعد أمتار من يوسين بولت أسرع رجل في العالم. الكرواتيان ريبيتش وبيريسيتش اعتمدا على السرعة أكثر من المراوغة لتخطي الخصوم ونجحا بشكل مبهر في إيصال كرواتيا لنهائي المونديال للمرة الأولى.

أما الظاهرة الأكثر إثارة بالنسبة لي فكانت اللاعب الجوكر الذي يلعب في عدة مراكز. فالمدربون الأكثر نجاحاً في هذه النسخة هم من كانوا في حالة تغيير مستمرة لطريقة اللعب بحسب مجريات المباراة. لذلك احتاجوا إلى اللاعب القادر على القيام بمهام إضافية. جريزمان لعب رأس حربة صريحاً ومهاجماً وهمياً وكذلك لعب في الوسط والطرف. هازارد أيضاً لعب في كل مراكز الوسط والهجوم، وبالمثل شغل لاعب الوسط دييجو لاكسالت مركز الظهير الأيسر باقتدار. ناصر شاذلي لعب أمام اليابان في الجناح الأيسر وأمام البرازيل في الوسط المدافع ثم انتقل في مباراة فرنسا إلى الظهير الأيمن.

اكتشفنا بعد كأس العالم أن المستقبل للدفاع والسرعة وكذلك الكرات الثابتة، فهل الكرة السعودية قادرة على التأقلم مع الكرة الحديثة، أم ستبقى معتمدة على اللعب الهجومي والتحضير البطيء والغفلة الأزلية عن الكرات الثابتة؟!

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مجنون نوااف ما استفدنا شي وبالنسبة للاعبين انجازات فرديه ما تفيدني بشي ولا تعلموا شي جديد الي استفدناه اننا انقهرنا زيادة على زلاتكو اكثر مدرب انقهرت على اقالته للمعلومية تمت اقالته بعد مباراة لخويا في الدوحة وخسرناها بتخاذل اللاعبين ولكن كالعادة يتم الطبطبه على المتخاذلين وتحميل المسؤوليه للمدرب لان الرئيس ما عنده استعداد يتحمل المسؤوليه