منذ أيام سعود الحمّاد وحتى تاريخه .. مروراً بكثرة المدربين المتعاقبين على النادي
لم يستطع الهلال إستثمار الركنيات لحسم مباراة إلا نادراً وبالصدف !
تنفيذ الكرات الثابتة بطرق مختلفة وحلول متنوعة تمثل جزء كبير من الحصص التدريبية
إلا في الهلال على مايبدو !
الغريب أن الهلال يُعد من أكثر الأندية تحصلاً على مثل هذه الفرص .. كما يعد الأقل إستفادة منها
في جميع البطولات المحلية والقارية
بصراحة بدأت أشك أن الموضوع إداري بحث .. لا تضحكون !
لاحظوا أن ثقافة الإستفادة من الضربات الثابتة يتوارثها أجيال وأجيال في أندية أخرى
حتى باتت لا تفوز إلا بهذه الطريقة حتى مع تعاقب المدربين وإختلاف مدارسهم !
فليس من المعقول أن يفشل جميع المدربين في كسر هذا الحاجز حتى الآن
وليس من المنطقي ألا يساهم اللعب الأجنبي في توجيه زملاءه للإستفادة من خبراته المتراكمة
بيني وبينكم .. بديت أشك
