[ALIGN=CENTER]
روسونيري على المنبر
ربّما أخذ فابريسيو كولوكيني و زملاءه في الأرجنتين الشّرف الكبيرة
لكنّ أندريه بيرلو ككابتن, و كان مسند أزوري غير بعيدًا إلى الخلف .
كلاهما كانوا قادر أن تقف على المنبر و تتمتّع بلحظة التّميّز الأوليمبيّ
في أثينا - شيئ ما الذي سيتذكّرونه للأبد . لا شيئ يمكن أن يُؤْخَذ بعيدًا
عن أيّ من الجوانب, بخاصّة الأرجنتين, إيطاليا و بالطّبع,
باراجواي الذي أخذ الميدالية الفضّيّة بالرّغم من أنّ لا أحد من
لاعبيهم يشتغل في إيطاليا حاليًّا . إنّها متعة, لكنّ,
أنّ روسونيري ترك علامتهم في أثينا .
لن ينسى فابريسيو اليوم و الآن يعود إلى ميلانيلو
حيث سيكون لا شكّ يتلقّى ترحيب حارّ ثانية
و حضنًا قليلةً بعد وفاة أمّه .
سيكون كولوكيني أحد تسع مدافعين ( و داريو سيميتش )
ترجمة خاصة الموقع الرسمي [/ALIGN]