السلام عليكم وحمة الله وبركاته...
كيف حال الربع جميعا .....

كل ما تسأل واحد وينك ووين الناس ووين مختفي يقول مواقع التواصل اخفتنا و اشغلتنا عن الناس...
طيب تعال أنا بسالك سؤال وش استفدت من مواقع التواصل الاجتماعي وش استفدت من تويتر بالذات ..؟


......
بعض البلدان العربيه مثل مجلس الامة بالكويت و مجلس الشعب المصري و البرلمان اللبناني اقنعوا الناس واوهموهم أو بالاصح ضحكوا عليهم ان لهم كلمة وراي فأصبح الشغل الشاغل لهم السياسه وضاعت السنين تلو السنين تلو السنين في مشاحنات و بغضاء و نقاشات حول المجالس ومن انتخب وماهي قوانين الانتخاب ...
ويعتقد الواطن هناك انه يستطيع ان يغير وان يبدل وان لصوته حق في تغير الرئيس او النظام او الحكم ...
ولم يفكروا ولو لحظة ان اعمارهم ضاعت سنين وراء سنين ولم يتبدل الحكم في الكويت ولم يتبدل شي في لبنان ولم يتبدل شي في مصر عن طريق الانتخابات وان كل شي ميسير من فووووق وهم مجرد ....اناس انضحك عليهم و ضيعوا اوقاتهم في الطاوبير خلف صناديق الاقتراع او بالمخيمات الانتخابية ...
ولم يعوا انه قد ضاعت الاوقات في مالا يجب وضاع العمر في متابعة مالايقدم ولا يؤخر و تبدلت العلوم و الثقافات و النقاشات المفيدة وصارت كلها تتمحور عن طريقة الانتخاب وماهي القوانين وماذا قال الناخب و المنتخب ومن فاز ومن انتصر واي قبيلة تقدمت واي قبيلة تراجعت..


اما في بعض الدول والحكومات و خاصة الخليجية منها يكون اختيار الحاكم وولي الامر عن طريق اهل الحل و العقد و من ثم تبداء الناس بالمبايعة ...>>>>>>> المقصد ان الناس مالهم راي وهم يتبعون اهل الحل والعقد ومبايعتهم واجبه لكن لا تقدم ولا تؤخر,,,,هذه الشرح من الاخر لا تقدم ولا احد مهتم فيها ولو عارضت يطبق عليك الحد والحكم
والحمدلله ان بهذا ارتاحت عقولنا و ارتاحت صدورنا و لم نضيع الاوقات و الاعمار و السنين و الازمنه في الجري و اللهث خلف مالايفيد او بالاصح مالا ليس لنا فيه ناقة اوجمل ...
قيل عنا اننا ليس لنا راي وليس لنا مشاركة وقيل عنا اننا مسيرون وقيل عنا اننا جبنا ليس لنا كلمة ولم يعلموا انه بحمدالله مرتاحون و الامور تجري بيسر وسهولة ...



وهذا المثل باختصار يحكي لك نظام وطريقة مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة تويتر
من يتابعه وخاصة المندمجين فيه و ينتقل من هشتاق الى اخر ويدلي برايه هنا وهناك ويرد على هذا وذاك و ينتقد الشيخ او الامير او الوزير او الحدث الاجتماعي او المقطع الفلاني يعتقد ان رايه مسموع وان تغريدته لها قيمة ووزن وان كلمته بلغت الأفق ولم يدري انه مثله مثل الناخب في بعض الدول العربية ليس له راي وليس لكلمته قيمة و ان ضيع عمره و سنينه و اوقاته و لحظاته في متابعة اسماء و رموز و هشتاقات و بيانات و تغريدات لا تقدم ولا توخر....

انت أخي المتوتر ومن في حسابك 2000 شخص تتابعهم ...تعتبر مثل القطيع الذي يتبع الراعي مع احترامي للقطيع لانه مسير لا يد له في ذلك ويحتاج الراعي حتى يحميه ويؤمن له لقمة العيش ...
كل مايحصل هناك مجرد تفاهات اجتمع حوله (الفاضون )والذين عندهم عقد نفسيه و خرابيط اجتماعيه و يضعون في كل شي في كل شي راي واجتع في ذلك الدكتور و الامير والمواطن و الشاعر و الشيخ ...

واكبر دليل ....هل شخص يضع شماغ ليغطي زجاج شفاف في مطعم حدث مهم حتى يتناقش حوله الملاييين ..؟؟؟؟
اضحكتوا الناس علينا ....
هل شخص يضرب ابنائه حدث مهم حتى يتناقش حوله الملايين
في كل زاوية من وطني الحبيب هناك شخص ما يضرب احد ما
ماحصل باختصار اننا كنا ننضر لمجلس الامة بالكويت و مجلس الشعب المصري ونضحك عليهم و نقول متخلفين وجاء الدور حتى يضحك علينا الناس و السبب انتم المتوتيرين:


قسم بالله اصبح العاقل من بقية الشعب السعودي يستحي ان يقابل احد من برى السعودية و اول سؤال يساله عن سخافة او تفاهه تناقش حولها الملايين من اهل تويتر ....ممن يعتقدون نفسهم مثقفين
بالماضي كنا اذا كتبنا بحث حول الاخبار بالسعودية يخرج لنا مواضيع المرأة و قيادة السياره و الهيئة ...وكنا نقول السبب الليبراليين الذين فضحونا ....
الان نبحث حول الاخبار بالسعودية و نجد معيض وشاب يضع شماغ في مطعم سب وشتم و الان نقول انتم اهل تويتر من فضحنا امام الأمام......

المشكلة ما في رقيب ولا مقياس للسخافة
اذا تكلمت بكلام ما اعجب احد شف وش يجيك منه
السخيف يشتهر للأسف والشيء المفيد ما تلقاه

فى الفترات السابقة ، كان الآباء احتقرونا لما نلعب الكمبيوتر اللى تجى مراحل العائلة ثم السيجا ثم الرسيفر ثم بلاى ستيشن 1 ثم بلاى ستيشن 2 وقناة الجزيرة الرياضية وآيه آر تى ثم بلاى ستيشن 3 والجزيرة الرياضية ، ويقولك ان العاب الكمبيوتر وراء رسوبك فى الاختبار والامتحانات ثم يتهمنا بأن العاب الكمبيوتر تفقد البصر ثم يتهمنا ان العاب الكمبيوتر تعلمك الجريمة ثم بلاى ستيشن تجند داعش الإرهابية !

تناقض فكرى لا يقدم ولا يؤخر ، واللى اعترضوا على تويتر ، فهو لا يقدم ولا يؤخد مع احترام موضوعك الغالى

تحياتى لك

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة alfayhaa Sport فى الفترات السابقة ، كان الآباء احتقرونا لما نلعب الكمبيوتر اللى تجى مراحل العائلة ثم السيجا ثم الرسيفر ثم بلاى ستيشن 1 ثم بلاى ستيشن 2 وقناة الجزيرة الرياضية وآيه آر تى ثم بلاى ستيشن 3 والجزيرة الرياضية ، ويقولك ان العاب الكمبيوتر وراء رسوبك فى الاختبار والامتحانات ثم يتهمنا بأن العاب الكمبيوتر تفقد البصر ثم يتهمنا ان العاب الكمبيوتر تعلمك الجريمة ثم بلاى ستيشن تجند داعش الإرهابية ! تناقض فكرى لا يقدم ولا يؤخر ، واللى اعترضوا على تويتر ، فهو لا يقدم ولا يؤخد مع احترام موضوعك الغالى تحياتى لك

كلامك والله صحيح
ايام زمان جميع الالكترونيات كلها تسبب رسوب في المدرسة وحتصبح جرائم فكري
و الى الان


والحمدلله ماصارت اي شي بالعكس استمتعنا وصرت رجال
ايش المشكلة الحين ؟؟؟

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة jiber كلامك والله صحيح ايام زمان جميع الالكترونيات كلها تسبب رسوب في المدرسة وحتصبح جرائم فكري و الى الان والحمدلله ماصارت اي شي بالعكس استمتعنا وصرت رجال ايش المشكلة الحين ؟؟؟

احــــــــلى لايك يالغالى
تعقيبك اثار لى اهتمام
الجيل الجديد يكرر اساليب الجيل القديم
فهى يستحق التقييم لدراسات علم الاجتماع وعلم النفس

اخيرا احد نزل موضوع تويتر خذاكم��

شكل متابعينك عشره تسعه منهم اخوياك ووحد اعلانات��

عشان كذا متنرفز من القطيع ��

اتفق معك انا لي فترة ابتعدت عن تويتر للفيس بوك

دايم يقولون الفيس للمصاريه ��

عاد بعد الجسر ماعاد فيه فرق بيننا وبينهم

الجد اتفق معك ان كل شخص صار له رأي في تويتر
والبعض قطيع لأجندات من مصلحتها زعزعة المجتمع

جميله حروفك كالعاده

بالحب والاشراق

حيا الله ابا عزام .. ق1

منور يا صديقي العزيز ..

حقيقة تويتر مليء الدنيا وشغل الناس ..والمشكلة ليست في تويتر
المشكلة في ما يطلبه التويترين من تيوتير

تويتر يعطي الجميل والمفيد ويعطيك السخيف والفاسد ..
وللاسف الجمهور يميل الى السخيف والفاسد اكثر من الجميل والمفيد ..

قد هيؤك لأمر لو فطنت له :: فاربأ بنفسك ان ترعى مع الهملِ

تحياتي واشوقي يا صديقي .